قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون في لقاء إعلامي مع ممثلي الصحافة الوطنية “أستغرب رفع أسعار البقوليات وأعتبره أمر مقصود ولن لا نتسامح مع المتورطين”.

وأكد رئيس الجمهورية على ان رفع الأجور ستقابله الرقابة لوضع حد للمضاربين.

وتابع بخصوص الضاربة في الاسعار  انه لا يستبعد وجود أيادي للعصابة لتشجيع الإحتكار والمضاربة.

وأكد رئيس الجمهورية انه  منذ 2009 إلى 2019 كانت تضخيم الفواتير. وتوعد رئيس الجمهورية بمحاسبة المتورطين في تضخيم الفواتير ما قبل 2019.

واشار الرئيس تبون أنه في المرحلة السابقة وصلنا إلى حد وجود حاويات مملوءة بالحصى

وحذر الرئيس تبون من إستيراد منتوجات تنتج بالجزائر قائلا: “حذاري إستيراد المنتجات التي ننتجها محليا”.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة

إقرأ أيضاً:

مفتي الجمهورية يستقبل رئيس القابضة للمياه الشرب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استقبل فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، السيد المهندس مصطفى الشيمي، رئيس شركة مياه الشرب بالقاهرة الكبرى، في لقاء هدف إلى تعزيز أوجه التعاون المشترك في مجال التوعية المجتمعية بقضايا المياه، والعمل على إطلاق حملات توعوية تهدف إلى بناء وعي جماهيري مستدام بأهمية هذا المورد الحيوي، وضرورة الحفاظ عليه وترشيد استخدامه.

الحفاظ على المياه واجب ديني

وأكد مفتي الجمهورية، أن التعاون بين مؤسسات الدولة المعنية يمثل ركيزة أساسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، موضحًا أنَّ الحفاظ على المياه لا يُعد مجرد ضرورة خدمية أو بيئية فحسب، بل هو واجب ديني وأخلاقي، تتأسس عليه قيم المسؤولية والإعمار في الفكر الإسلامي، الذي يدعو إلى الاقتصاد في الاستهلاك، وصيانة النعم، وعدم التبذير، امتثالًا لقوله تعالى {وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}، مشيرًا إلى أن دار الإفتاء المصرية بما لها من امتداد مجتمعي واسع، قادرة على توظيف أدواتها الدعوية والإرشادية في دعم قضايا الوطن، والمشاركة الفاعلة في بناء الإنسان وتهذيب سلوكياته، لا سيما في ما يتصل بسلوكيات الاستخدام اليومي للموارد وعلى رأسها الماء الذي هو شريان الحياة .

من جانبه، ثمّن المهندس، مصطفى الشيمي، هذه المبادرة المباركة من فضيلة مفتي الجمهورية، مشيدًا بالدور المؤثر الذي تقوم به دار الإفتاء المصرية  في تعزيز القيم المجتمعية النبيلة، مؤكدًا أن مواجهة التحديات المتعلقة بالمياه تتطلب تضافر الجهود بين الجهات كافة، وفي مقدمتها المؤسسات الدينية، التي تُعدّ صوتًا موثوقًا لدى المواطنين، وقادرة على إحداث تغيير حقيقي في السلوك الجمعي.

هذا وقد تناول اللقاء مناقشة سبل إطلاق حملات توعوية موسعة، تشمل برامج تثقيفية وورش عمل ومواد إعلامية تُبَث عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، تستهدف مختلف شرائح المجتمع، خصوصًا فئة الشباب وطلاب المدارس والجامعات، مع التركيز على دمج البعد الديني في الخطاب التوعوي، بما يعزز من تأثيره ويُكسبه مزيدًا من القبول، هذا وقد اتفق الجانبان على وضع خطة تنفيذية مشتركة تتضمن مراحل متكاملة للتوعية بقضية المياه، وتستند إلى خطاب علمي وديني متوازن، يراعي التحديات الحالية، ويقدم حلولًا عملية تعكس روح المسؤولية الوطنية والإنسانية.

مقالات مشابهة

  • رحلة في ذاكرة المسرح السوداني* 1909 ــ 2019
  • بتكليف من رئيس الجمهورية.. عطاف في السويد
  • مطالبة بتعليق الفعاليات الرياضية.. بوراس: “لا رياضة دون أمن.. ولا أمان دون محاسبة”
  • تأكيدا لما أوردته شفق نيوز .. رئيس الجمهورية العراقي يصل الى ديالى
  • رئيس الجمهورية يترأس اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن
  • رئيس الجمهورية يتوجه غداً إلى بعقوبة وخانقين
  • نقابة الصحفيين تتخذ الإجراءات القانونية ضد المتورطين في الاعتداء على المصورين
  • مفتي الجمهورية يستقبل رئيس القابضة للمياه الشرب
  • رئيس الجمهورية يعزي في وفاة البابا فرنسيس
  • تخفيض سن التقاعد للأساتذة.. رئيس الجمهورية يترأس إجتماعا لمجلس الوزراء