ماركوس تورام يرد على صحفي ناداه بإسم مبابي :لا أشبّه سلاحف النينجا
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
نواف السالم
مازح ماركوس تورام، نجم المنتخب الفرنسي، صحفي أخطأ في مناداته في المؤتمر الصحفي، الذي عقد يوم السبت قبل أولى مباريات “الديوك” في بطولة يورو 2024.
ويواجه منتخب فرنسا نظيره النمسا، الاثنين المقبل على ملعب مركور شبيل أرينا بمدينة دوسلدورف الألمانية، في الجولة الأولى من المجموعة الرابعة في “يورو 2024”.
وأخطأ أحد الصحفيين خلال مؤتمر صحفي ونادى تورام باسم كيليان مبابي، ولم يفوت مهاجم إنتر ميلان الفرصة للسخرية من شريكه في الهجوم بطريقة مرحة.
ورد تورام: “كيليان؟ هل ناديتني باسم كيليان؟” ثم أضاف مازحًا: “أنا أجمل على أي حال”، وتابع مبتسمًا: “لا أشبه سلاحف النينجا”.
قبل أن يستدرك تورام، قائلًا: “بالطبع إنه أفضل لاعب في العالم”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ماركوس تورام مبابي منتخب فرنسا
إقرأ أيضاً:
ميقاتي رعى حفل إطلاق إسم نزار شقير على أحد شوارع العاصمة بيروت
رعى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اليوم حفل إطلاق إسم نزار شقير، والد الوزير السابق محمد شقير، على أحد شوارع العاصمة بيروت في منطقة كاراكاس، في حضور رئيسي الحكومة الأسبقين تمام سلام وفؤاد السنيورة.
كما حضر أبناء المغفور له نزار شقّير، محمد وهادي وأسامة وهالة شقّير، وعائلته وذويه، وكذلك ووزراء ونواب حاليين وسابقين من بيروت وأعضاء الهيئات الاقتصادية اللبنانية وفاعليات رسمية ودينية وسياسية وإقتصادية واجتماعية ونقابية بيروتية، بالإضافة إلى أعضاء تجمع "كلنا بيروت" وإعلاميين.
وفي المناسبة تحدث شقّير فشكر دولة الرئيس نجيب ميقاتي على رعايته وحضوره افتتاح شارع نزار شقّير، وتقدم بالشكر لكل من ساهم في اتخاذ الإجراءات النظامية لتسمية الشارع لا سيما الرئيس ميقاتي ووزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي ومحافظ بيروت مروان عبود ورئيس مجلس بلدية بيروت عبدالله درويش. كما شكر كل من حضر وشارك "في هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا".
واعتبر شقّير أن "تسمية الشارع بإسم الوالد نزار شقّير هو تكريم لمسيرة عصامية مليئة بالتحديات والنجاحات الكبيرة التي أدت الى رفع إسم لبنان عالياً في الكثير من دول العالم وبشكل خاص الدول الأكثر تطلباً.
وقال شقير "تكمن أهمية تسمية الشارع بإسم نزار شقير، ليس فقط لتخليد إسمه ومسيرته، إنما ايضاً لجعله مثالاً أعلى لأجيالنا الطالعة من أجل تحفيزها على الإقدام والمبادرة والريادة التي تشكل أصلاً إحدى ركائز هوية لبنان واللبنانيين.