أول ظهور لكيت ميدلتون بعد إعلان إصابتها بالسرطان
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
ظهرت أميرة ويلز البريطانية كيت لأول مرة أمام الجمهور، السبت، منذ أن كشفت جراحة خضعت لها قبل خمسة أشهر عن إصابتها بالسرطان، مع حضورها العرض العسكري التقليدي الذي ينظم في مناسبة عيد ميلاد الملك تشارلز الثالث في وسط لندن.
وأطلت كيت في عربة إلى جانب أولادها الثلاثة قبل أن تترجل منها في نقطة معينة لمتابعة العروض، وكانت تتبسم وتحيي الحاضرين.
ووصلت الأميرة كيت التي ارتدت فستانا أبيض وقبعة إلى قصر باكينغهام مع الأمير وليام وريث العرش وأولادهما قبل بدء العرض رسميا.
The Princess of Wales and her 3 children arriving at Horseguards Parade to watch the celebrations ❤️ pic.twitter.com/pizHvsi9Al
— Belle (@RoyallyBelle_) June 15, 2024وتخضع كيت للعلاج الكيميائي الوقائي منذ إعلان إصابتها بالسرطان، وهذا هو أول ظهور لها أمام الجمهور منذ ديسمبر الماضي.
وفي رسالة نادرة كتبتها، الجمعة، قالت كيت إنها تحرز تقدما جيدا لكنها "لم تتجاوز أزمتها" بعد.
وأضافت "علاجي مستمر وسيستمر لعدة أشهر" ووصفت كيف أنها في الأيام الأكثر صعوبة تشعر "بالتعب والضعف" وأأنها على العكس تريد "الاستفادة بالحد الاقصى" من الأوقات التي تشعر فيها أنها في وضع أفضل.
ويحضر كثيرون عادة العرض، لكن ليس هناك من شك بأن عددا كبيرا من مؤيدي العائلة المالكة سيحضرون خصيصا العرض لمحاولة رؤية كيت التي تمثل الوجه المشرق للملكية.
وتقضي التقاليد منذ عام 1748 بتنظيم احتفال رسمي يشمل عرضا عسكريا وظهورا للعائلة المالكة على شرفة القصر في يونيو.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
كيت ميدلتون “محطمة القلب”: جدل حول مستقبل الأمير جورج الدراسي
متابعة بتجــرد: ذكرت تقارير إعلامية بريطانية أن كيت ميدلتون “محطمة القلب” بشأن القرار الذي سيتعيّن عليها والأمير ويليام اتخاذه قريباً بشأن مستقبل ابنهما الأمير جورج.
وفقًا لمجلة “ميرور”، يناقش أمير وأميرة ويلز، وكلاهما يبلغ من العمر 42 عاماً، المكان الذي سيرسلان إليه طفلهما الأكبر بمجرد انتهاء فترة دراسته في المدرسة الإعدادية.
وقالت خبيرة الشؤون الملكية كاتي نيكول إن ميدلتون تريد أن يلتحق الطفل البالغ من العمر 11 عاماً، بمدرسة مختلطة في إنكلترا حتى يتمكن من التواجد مع أشقائه شارلوت ولويس، ولكن زوجها لديه رغبات مختلفة.
وأوضحت نيكول أن ميدلتون تريد لبكرها أن يعيش تجربة مماثلة لما عاشته أثناء دراستها في كلية “مارلبورو” في ويلتشير من عام 1996 إلى عام 2000 مع أختها بيبا وشقيقها جيمس.
وأضافت الخبيرة الملكية: “كانت حياة مدرسية سعيدة للغاية بالنسبة لها، لكن ويليام لديه ذكريات جميلة جداً عن إيتون، التي لها تاريخ طويل مع الأرستقراطيين وأعضاء العائلة المالكة”، علماً أن “إيتون” مدرسة داخلية مرموقة للبنين، درس فيها الأمير ويليام مع الأمير هاري.