البوابة نيوز:
2025-02-04@17:43:30 GMT

يورو 2024.. تشكيل هجومى لسويسرا أمام المجر

تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن مراد ياكين المدير الفنى لمنتخب سويسرا، تشكيل فريقه الذى يواجه به نظيره المجر، وذلك بعد قليل على ملعب "راين إينرجي ستاديون"، ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات ببطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024".
وجاء تشكيل المنتخب السويسرى كالتالى:
حراسة المرمى: يان سومير.
خط الدفاع: فابيان شار، مانويل أكانجي، ريكاردو رودريجيز، سيلفان فيدمير.


خط الوسط: ريمو فريلير، جرانيت تشاكا، ميشيل أيبشير.
خط الهجوم: دان ندوي، روبين فارغاس، كوادوه دواه.
وتأتى تلك المباراة ضمن منافسات المجموعة الأولى التى تضم ألمانيا وإسكوتلندا، المجر وسويسرا.
ويتصدر المنتخب الألمانى المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط، بعدما حقق فوزًا كبيراً على نظيره إسكوتلندا بخماسية نظيفة فى مباراة الأفتتاح.

ويسعى المنتخب السويسرى لأستغلال استعدادته القوية قبل انطلاق تلك البطولة، تحت قيادة مديره الفني مورات ياكين، بالتعادل مع النمسا بهدف لكل فريق، وتحقيق فوز كبير على إستونيا برباعية دون رد، وقبلها التعادل سلبيا مع الدنمارك، ثم الفوز على أيرلندا، في مباراتين وديتين بهدف دون رد.

ويعتمد مورات ياكين، المدير الفنى لمنتخب سويسرا، على دعائم قوية مثل يان سومر، حارس مرمى إنتر ميلان، الذي خاض 89 مباراة دولية، وقائد الفريق جرانيت تشاكا، لاعب وسط باير ليفركوزن الألماني، وفى الدفاع على الثنائي مانويل أكانجي لاعب مانشستر سيتي، وفابيان شار لاعب نيوكاسل يونايتد، إضافة إلى بريل إمبولو جناح موناكو الفرنسي، والمخضرم شيردان شاكيري نجم شيكاغو فاير الأمريكي.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: يورو 2024 سويسرا منتخب سويسرا المجر تشكيل سويسرا أمم أوروبا

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء المجر: ترامب يقلب الاتحاد الأوروبي رأسًا على عقب

أكد فيكتور أوربان، رئيس الوزراء المجري، أن "إعصار" الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وصل إلى الاتحاد الأوروبي وقلب كل شيء رأسا على عقب، وهناك جنون كامل في بروكسل والتغييرات ضرورية، والصراع في أوكرانيا لا يمكن أن يستمر.

الناتو: الاتحاد الأوروبي لن يستطيع الدفاع عن نفسه دون واشنطن فرنسا تهزم المجر وتتصدر مجموعتها في بطولة العالم لكرة اليد


وبحسب"سبوتنيك"، قال أوربان، في رسالة مصورة نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي عقب القمة غير الرسمية للاتحاد الأوروبي، "لقد وصل إعصار ترامب إلى بروكسل وقلب كل شيء رأسًا على عقب".


وتابع: "هناك جنون كامل هنا في بروكسل، والتغييرات مطلوبة، لا يمكننا مواصلة الحرب، ولا يمكننا الاستمرار في دعم الهجرة".
وأكد أن التغييرات اللازمة "لن تأتي من تلقاء نفسها" بل المهمة هي "تنفيذها".


وفي وقت سابق، قال أوربان إن الغرب، بعدم إدراكه للواقع الجديد في الصراع في أوكرانيا، مخطئ تماما وسوف يدفع ثمنا باهظا لهذا الخطأ.
وفي وقت سابق، صرّح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن نظيره الأمريكي دونالد ترامب، سيُعيد إرساء النظام بسرعة إلى حد ما عبر شخصيته، وأن النخب الأوروبية سترضخ أمام أوامره.


وقال بوتين في لقاء مع الصحفي بافيل زاروبين، في برنامج "موسكو. الكرملين. بوتين"، على قناة "روسيا 1"، متحدثا عن العلاقات بين النخب السياسية الأوروبية وترامب: "أؤكد لكم ترامب، بشخصيته، بإصراره، سيعيد النظام هناك بسرعة كبيرة، وسترون أنتهم جميعا سيقفون جميعًا عند أقدام السيد ويهزون ذيولهم بلطف، سترون ذلك يحدث عاجلا".

وفي سياق أخر، وجهت السلطات الأمريكية رسالة تحذير للدولة اللبنانية من مغبة تولي مُرشح لحزب الله مسئولية وزارة المالية في الحكومة اللبنانية الجديدة.

ويأتي الضغط الأمريكي مُتماشياً مع التأكيد الإسرائيلي على أن إيران تُرسل إلى حزب الله مبالغ كبيرة تُقدر بعشرات الملايين من الدولارات.

وذكرت وسائل إعلام أمريكية قد أشارت إلى تلويح واشنطن بعقوبات تُفرض على لبنان تحد من قدرتها على إعادة إعمار الأجزاء التي تضررت بسبب الحرب الأخيرة في حالة تولي حزب الله حقيبة المالية

وكان رئيس الوزراء اللبناني المُكلف نواف سلام على أنه يعمل بجدٍ كبير وتفانٍ تام من أجل الوصول إلى حكومة جديدة في أسرع وقت ممُمكن.

وفي هذا السياق، يتمسك الرئيس اللبناني جوزيف عون بضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من كامل التراب اللبناني في غضون يوم 18 فبراير.

يواجه لبنان واحدة من أسوأ الأزمات المالية والاقتصادية في تاريخه الحديث، حيث انهارت العملة الوطنية بشكل غير مسبوق، مما أدى إلى تآكل القدرة الشرائية للمواطنين وارتفاع معدلات التضخم بشكل هائل. يعود جزء كبير من هذه الأزمة إلى عقود من سوء الإدارة المالية، والفساد، والعجز المزمن في الموازنة، إلى جانب تراجع الثقة في القطاع المصرفي الذي كان يُعدّ أحد أعمدة الاقتصاد اللبناني. منذ أواخر عام 2019، تعرض النظام المصرفي لانهيار حاد، حيث جمدت البنوك حسابات المودعين ومنعتهم من سحب أموالهم بالدولار، مما أدى إلى أزمة سيولة خانقة. ومع تراجع احتياطات المصرف المركزي، أصبح لبنان غير قادر على استيراد السلع الأساسية مثل الوقود والقمح، مما فاقم الأزمة المعيشية. كما أدى انفجار مرفأ بيروت في عام 2020 إلى تعميق الأزمة، حيث دُمرت أجزاء كبيرة من العاصمة وتكبد الاقتصاد خسائر بمليارات الدولارات، وسط غياب أي خطط إنقاذ فعالة.

إلى جانب الأزمة المالية، يعاني لبنان من انهيار شبه كامل في الخدمات العامة، حيث تواجه البلاد انقطاعًا مستمرًا في الكهرباء، وشحًّا في المياه، وانهيارًا في قطاع الصحة، مما دفع الآلاف إلى الهجرة بحثًا عن فرص أفضل. كما تفاقمت البطالة والفقر، حيث يعيش أكثر من 80% من السكان تحت خط الفقر وفق تقارير الأمم المتحدة. ورغم المحاولات الدولية لإنقاذ الاقتصاد اللبناني، مثل المفاوضات مع صندوق النقد الدولي، فإن غياب الإصلاحات الجدية والشلل السياسي يعيقان أي حلول مستدامة. في ظل هذا الواقع، يبقى مستقبل لبنان المالي والاقتصادي مرهونًا بقدرة قادته على تنفيذ إصلاحات هيكلية حقيقية تعيد الثقة للمستثمرين والمجتمع الدولي، وتوفر حلولًا جذرية للأزمة المستمرة.

مقالات مشابهة

  • المصري في مهمة صعبة أمام وادي دجلة فى كأس مصر
  • أحمر الشواطئ يعزز جرعاته اللياقية استعدادا لنهائيات أمم آسيا
  • هل يواصل أحمر الصالات بياته الشتوي أم يعود في تصفيات آسيا ؟
  • رئيس وزراء المجر: ترامب يقلب الاتحاد الأوروبي رأسًا على عقب
  • استخبارات الجيش تعتقل لاعب المنتخب السوداني السابق
  • أغلى لاعب عربي آسيوي في أوروبا .. نحو 9 مليون يورو قيمة انتقال التعمري إلى رين
  • الشوط الأول.. مانشستر سيتي يتأخر بهدف أمام آرسنال
  • موسى التعمري يقترب من رين الفرنسي
  • مدرب فاركو : محمود جهاد سيكون نجم الزمالك الأول
  • الدورى الإيطالى.. تشكيل هجومى ليوفنتوس لمواجهة إمبولى