الموعد النهائي لطرح فيلم A Quiet Place: Day One بالسينمات
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
ينتظر الجمهور عرض فيلم A Quiet Place: Day One في السينمات العالمية يوم ٢٨ يونيو الجاري بعد فترة انتظار طويلة.
وينتمي فيلم A Quiet Place: Day One لفئة الدراما المثيرة وتستغرق مدة أحداثه حوالي ساعتين.
A Quiet Place
وكان قد حقق الجزء الأول والثاني من أفلام A Quiet Place نجاحا كبيرا خلال الفترة الماضية، وسيكون الجزء الثالث بمثابة تكملة للنسخة التي حققت إيرادات عالية في ظل انتشار وباء كورونا في شباك التذاكر، حيث إيرادات فيلم A Quiet Place 2 حوالي 300 مليون دولار في دور العرض العالمية، وهو إنجاز ضخم في ظل جائحة كورونا.
وعلى الجانب الآخر، تستعد شركة باراماونت لطرح فيلم جديد مقتبس من نفس سلسلة الأفلام ولكن من المتوقع أن تدور أحداث النسخة الجديدة في عالم ما بعد نهاية العالم.
ايرادات A Quiet Place
حقق الجزء الأول من الفيلم إيرادات بلغت 340 مليون دولار عالميا عام 2018، وتكلفة ميزانية إنتاجه حوالي 17 مليون دولار، فيما بلغت ميزانية إنتاج الجزء الثاني A Quiet Place Part II حوالي 61 مليون دولار بحسب موقع فاريتي.
A Quiet Place: Day One
كما بلغت إيرادات A Quiet Place 2 في افتتاحية عرضه بالولايات المتحدة الأمريكية إلى 48 مليون دولار، وحقق حوالي 58 مليون دولار بعد مرور أول 5 أيام على طرحه.
يشار إلي أن فيلم A Quiet Place 2 من الأعمال المليئة بأحداث الإثارة والغموض والهدوء غير المطمئن، وظهر جون كراسينسكي في الفيديو الدعائي، رغم وفاته في الجزء الأول أثناء محاولته حماية عائلته من المخلوقات التي فرضت الصمت على العالم، وتحاول أسرته النجاة رغم كل الظروف والخوف والرعب الذي يدب في أنفسهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: سوريا خسرت حوالي 50 مليار دولار ويجب إعادة النظر في مجمل العقوبات ضدها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أشرف العشري، الكاتب والمحلل السياسي، إنه على المجتمع الدولي إعادة النظر في ملف رفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عام 2013، حتى لو كان فيما يتعلق بالمساعدات الغذائية والإنسانية والاقتصادية في المقام الأول، بينما تترك العقوبات السياسية لمرحلة لاحقة حتى يتم تشكيل الحكومة الجديدة حكومة تصريف الأعمال وحتى يكون هناك تثبيت لأركان الدولة السورية.
وأضاف «العشري»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الشعب السوري يعيش معاناة كبيرة، وهناك خسائر كثيرة، مشيرا إلى أن سوريا خسرت ما يقارب 50 مليار دولار منذ اندلاع الأحداث الآخيرة، وفقا لتقييمات البنك الدولي، وهذا الأمر في حد ذاته مؤلم للشعب السوري.
وأوضح، ان مسألة رفع العقوبات على سوريا يحتاج إلى خروج قرار دولي من قبل عدة أطراف دولية، هم: الأمم المتحدة، مجلس الأمن، الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، إذ إنه هؤلاء كانوا يساهمون بدرجة كبيرة في الدعم الاقتصادي والسياسي وأيضا التنموي في سوريا، ولكن توقفت كل أشكال الدعم والمعونة وكل ما يتعلق بمشتركات التجارة والاستثمار بين سوريا وهذه الدول في الحرب.