سودانايل:
2024-12-22@20:11:13 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [54] .

تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]
الكباشي : دق آخر مسمار في نعش الجيش الوطني المهني الأصل
ويبلع بيده الخفية مع اردول الذهباوي من صحن الخيانة الوطنية
(والرخيص بي رخصتو تضوق مغصتو) .
الكباشي : دق آخر مسمار في نعش الجيش الوطني المهني الأصل
ويسوق خلفه إستخبارات الدولة الهيبة إلى طريق الخيانة الوطنية (والرخيص بي رخصتو تضوق مغصتو) .



[وعجبي ..!!]
***

كبسولة : رقم [2]

الإسلاموكوز : حكم الإعدام تحول من تهديد بتحريض من الإنصرافي
إلي قرار جاري بحكم الإعدام على جندية هي في حالة حرب مع طرف .
الجنجوكوز/وأياكم يعنون يا قحت ويا ثوار وثائرات ديسمبر .
الإسلاموكوز : حكم الإعدام تحول من تهديد بتحريض من الإنصرافي
إلى الإعدام لمواهب/عطبرة لحملها سلاح فهي جندية أسيرة من طرف
وإياكم يعنون ياقحت وياثوار وثائرات ديسمبر .

[وعجبي ..!!]

***

كبسولة : رقم [3]

روسيا دنا عذابها :
بين نارين في مجلس الأمن بين بيع الأرض والبحر مقابل السلاح
وصمت الحملان مقابل الذهب المعدن بتدوير كلام الطير في الباقير .
روسيا دنا عذابها :
بين نارين في مجلس الأمن تطالب بوقف التدخل لإرسل السلاح
لمجرمي الحرب لإشعال نيرانها وذلك بتدوير كلام الطير في الباقير .

[وعجبي ..!!]
*****

كبسولة : رقم [4]

الإسلاموجنجوكوز : صنعوا بيوت الأشباح في الزنازين فهم
بشراكة الباطن يصنعون مدن الأشباح في حرب الدمار فهم
لا أكثر من شبهينا وأتلاقينا
الإسلاموجنجوكوز : بجرأة نفوس قميئة وبلا رفة عيون فهم
بضربة دانة وقذيفة بالشراكة يقتلون يقتصبون ينهبون فهم
لا أكثر من شبهينا وأتلاقينا

[وعجبي ..!!]
***

كبسولة : رقم [5]
ذكرى فائته .. بتاريخ 13/ 6 / 2023

مبارك أردول : يمسح دمع الإعيسر الفي الهطول .. إتعسر .
خالد الإعيسر : يناجي سبائك دهب أردول العليه .. إتحسر .
خالد الأعيسر : يتبعثر في إتهامات عِزت الوسيط .. المُيَّسِر .
يوسف عِزت : راودته ظبي فأعلن نفسه عميلها .. المُتكَّسِر .

[وعجبي ..!!]

***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

ريّا وسكينة.. من قيد الجريمة إلى لحظة الإعدام تاريخ لا يُنسى

في زوايا التاريخ، تبقى ذكرى ريا وسكينة مشهداً دامياً، حيث تتساقط أسماء الضحايا في صفحات الماضي، ويظل السؤال عن العدالة والتاريخ يطرح نفسه بإلحاح.

في مثل هذا اليوم، تمر ذكرى إعدام ريا وسكينة، اللتين هزّت جريمتهما القلوب وأثارت الفزع في أرجاء البلاد.

امرأتان من طنطا، تحوّلتا إلى أسطورة من أساطير الجريمة، كانتا تمثلان القسوة والجشع، بينما كانتا في الوقت نفسه نماذج مؤلمة للضعف الإنساني تحت وطأة الظروف.

لقد كانت جريمة "ريا وسكينة" واحدة من أشنع الجرائم التي وقعت في القرن العشرين، حيث دارت أحداثها في منتصف العشرينات، واهتزّت لها أرجاء البلاد، إثر قتل النساء في جريمة بشعة تحت ستار التجارة والثراء السريع.

ريا وسكينة، اللتان كانتا يبيعان الأوهام ويغزلان الأكاذيب، استقطبتا ضحاياهما في قلب الإسكندرية، وفي كل مكان كانتا تمارسان فيه الحيلة والخداع، حتى انتهى بهما الأمر في قفص الاتهام، حيث تم إعدامهما، في لحظة لا يمكن أن يمحوها الزمن من الذاكرة.

إعدام ريا وسكينة لم يكن نهاية الجريمة، بل بداية للحديث عن القيم، الإنسانية، والعدالة في المجتمع.


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • أزمة خانقة تعصف بالعراق وكربلاء في عين العاصفة
  • “شطر جسدها إلى نصفين”.. تنفذ حكم الإعدام تعزيرًا بحق مدان قتل والدته في عدن
  • عدن.. تنفذ حكم الإعدام تعزيرا لمدان بقتل والدته
  • ريّا وسكينة.. من قيد الجريمة إلى لحظة الإعدام تاريخ لا يُنسى
  • لدى لقائه خالد الإعيسر: ياسر العطا يؤكد أهمية دور الإعلام في حرب الكرامة
  • كبسولة في عين العاصفة : رسالة رقم [126]
  • برج السرطان..حظك اليوم 21 ديسمبرالهدوء وسط العاصفة
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 125]
  • تحذير للعراقيين.. العاصفة تقترب
  • إعدام 4 أردنيين بالسعودية / أسماء