خالد بن فهد يمنح أصواته لإبراهيم المهيدب
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
ماجد محمد
كشف الإعلامي الرياضي عبد العزيز المريسل حقيقة رفض الأمير خالد بن فهد، العضو الذهبي الداعم في نادي النصر ، منح أصواته في الانتخابات لقائمة إبراهيم المهيدب، المرشح الوحيد لمنصب رئيس النادي الفترة المقبلة.
وقال المريسل، عبر حسابه على موقع إكس “غير صحيح ما تردد أن الأمير خالد بن فهد لن يصوت للمرشح إبراهيم المهيدب”.
وأضاف: “أصوات الأمير خالد بن فهد جميعها ستكون لإبراهيم المهيدب، وللمعلومية الأمير خالد بن فهد قام بعمل وكالة من قرابة 4 أيام من أجل أن يقوم الشخص الموكل له بالتصويت لرجل المرحلة المهيدب”.
وأشارت مصادر إلى أن الأمير خالد بن فهد بن عبد العزيز يمتلك كتلة أصوات مرجِّحة في الجمعية العمومية لنادي النصر، ولن يكتمل النصاب من دونه في اجتماع الجمعية المقرّر في 20 يونيو الجاري لتسمية رئيس وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة غير الربحية للنادي، لكن قد يكتمل من دونه في الاجتماع الثاني.
ويبلغ عدد أصوات الأمير خالد بن فهد 217 ألفًا و391، ما يوازي 58.7% من أصوات الجمعية العمومية، البالغة 369 ألفًا و776.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إبراهيم المهيدب التصويت النصر خالد بن فهد الأمیر خالد بن فهد
إقرأ أيضاً:
معهد الصحة العمومية بدون قاعدة بيانات الإصابة بالسرطان
يفتقد المعهد الوطني للصحة العمومية حاليًا قاعدة بيانات وطنية حول معدل الإصابة السنوي بالسرطان وخصائصه والسجل الوطني لسرطانات الأطفال والمراهقين. الذي من المفروض أن يوفر مؤشرات تخص سائر الولايات.
وتغطي امكانات المعهد حسب تقرير مجلس المحاسبة، سوى 13 ولاية في وسط البلاد منها أربعة لم يحيلوا بياناتهم عن سنتي 2018 و 2019. وهي سجلات بومرداس والبويرة وعين الدفلى والشلف. كما أنه -يضيف التقرير- لم يتم إلى غاية تاريخ إجراء الرقابة. تحقيق هدف توسيع نطاق جمع بيانات السجل الوطني لسرطان الأطفال ليشمل هياكل الشبكات لولايات الشرق والغرب.
فضلا عن ذلك، تتمثل مهمة سجل السرطان للولاية في ضمان التسجيل الشامل والاستشرافي لجميع أنواع السرطان في الولاية ضمن حدودها الجغرافية. وتوفير بيانات موثوقة وموحدة عن السرطان في الولاية، وتشكيل قاعدة بيانات مفيدة لصناع القرار ومقدمي الخدمات والباحثين لإجراء دراسات وبائية تهدف إلى التحقق من بعض الفرضيات الاثيولوجية. لدراسة التغيرات المرتبطة بمعدل الوفيات والنجاة وتقدير الاحتياجات في مجال العلاج والتكاليف المالية.
غير أن هذه السجلات لا تقدم معلومات حول حلقة علاج المريض، مرحلة تقدم المرض في وقت التشخيص، معدل الشفاء. ومعدل الوفيات.
علاوة على ذلك، فإنها لا تشير إلى أي تقدير للاحتياجات والتكاليف المالية لعلاج أمراض السرطان. مما لا يسمح لها بتقديم مؤشرات حول كفاءة سياسات الصحة العامة المطبقة في هذا المجال وبالتالي أن تشكل أداة لدعم اتخاذ القرار .
كما لوحظ، بتاريخ إجراء الرقابة، عدم وجود معلومات محينة عن المراقبة الوبائية للسرطان. حيث تعود آخر التقارير الدورية التي أصدرها سجل السرطان لولاية الجزائر والسجل لوطني لسرطان الأطفال إلى عام 2019 إضافة إلى ذلك، من بين سجلات السرطان الثلاثة عشر المكونة لشبكة الوسط. باستثناء سجلات ولايات الجزائر العاصمة والبليدة وتيزي وزو. لم يتم تجميع البيانات الخاصة بالقطاع الخاص من طرف باقي السجلات.