رشا طبيلة (أبوظبي)

أخبار ذات صلة الإمارات.. ريادة عالمية في مواجهة انعدام الأمن الغذائي تعزيز مشاركة الشركات في «التكنولوجيا والابتكار» بـ«COP 28»

أشادت منظمات دولية بالنتائج الإيجابية التي سجلها قطاع السياحة والسفر في دولة الإمارات، خلال السنوات الثلاث الماضية، ما جعلها محط أنظار العالم في قدرتها علي زيادة مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي، ونجاح الدولة في جعل قطاع السياحة والسفر أحد أهم القطاعات الحوية التي تعزز مسيرة التنويع الاقتصادي.


وأفادت المنظمات الدولية العاملة بقطاع السياحة والسفر بأن دولة الإمارات، نجحت في تحقيق التعافي الكامل من تداعيات «الجائحة» باستقطاب السياح من مختلف دول العالم في وقت قياسي، فيما برز دور الدولة على الصعيد العالمي من خلال عضويتها في منظمات دولية متخصصة بالسياحة والطيران، الأمر الذي ساهم في تعزيز مكانة الدولة السياحية على المستوى العالمي.
ومن أبرز ما تحققه الإمارات في مجال دورها العالمي وشراكاتها مع منظمات عالمية، تم اختيارها مؤخراً ممثلة بوزير الاقتصاد معالي عبدالله بن طوق المري، لمنصب نائب رئيس الجمعية العامة بمنظمة السياحة العالمية، عن منطقة الشرق الأوسط، خلال الدورة الـ 25 لاجتماع الجمعية العامة للمنظمة المزمع عقده في مدينة سمرقند بأوزبكستان خلال شهر أكتوبر المقبل.
ومن ناحية أخرى، تأتي أهمية شراكة الإمارات مع منظمة الطيران المدني الدولي «الإيكاو» والتي تسهم بشكل فاعل في تطوير قطاع الطيران عالمياً، والاستثمار في نماذج عمل جديدة لتعزيز جاهزية صناعة الطيران للمستقبل، حيث أعلنت الإمارات مؤخراً عن إطلاق برنامج سفراء المسرعات العالمية، الذي يهدف إلى تمكين قيادات المنظمة بأدوات ومنهجية المسرعات لدعم رؤية «إيكاو» التحويلية.
ومن الجدير بالذكر أن الإمارات عضو مهم في منظمة الطيران المدني الدولي «إيكاو» منذ سنوات، حيث حققت الإمارات، متمثلة بالهيئة العامة للطيران المدني، فوزاً مستحقاً بإعادة انتخابها لعضوية مجلس منظمة الطيران المدني الدولي للمرة السادسة على التوالي في التصويت الذي تم في أكتوبر من العام الماضي، خلال اجتماعات الدورة الحادية والأربعين للجمعية العمومية للمنظمة الطيران المدني الدولي «إيكاو» التي عُقدت مونتريال بكندا.
 وأثمرت جهود دولة الإمارات في قطاع الطيران المدني الدولي بالتأكيد مجدداً على الدور الرائد والمكانة المرموقة التي تتمتع بها الدولة على المستوى الدولي.
ومن ناحية الأرقام والبيانات، حقق القطاع السياحي لدولة الإمارات نتائج ومؤشرات نمو إيجابية وفقاً لبيانات مجلس السياحة والسفر العالمي، إذ ارتفعت مساهمة قطاع السياحة والسفر في الناتج المحلي الإجمالي للاقتصاد الوطني بنسبة 60.2% خلال عام 2022 لتصل إلى قرابة 167 مليار درهم، أي ما يقارب من 9% من إجمالي الناتج المحلي بالدولة. ومن المتوقع أن تصل مساهمته بنهاية عام 2023 بنحو 180.6 مليار درهم بنمو 8.3% عن عام 2022، ووصل إنفاق الزوار الدوليين في الدولة خلال عام 2022 إلى 117.6 مليار درهم، بنسبة زيادة 65.3% عن عام 2021، في حين قفز إنفاق السياحة المحلية ليصل إلى 46.9 مليار درهم في عام 2022، بنسبة نمو 35.7% مقارنة بعام 2021، كما وصل عدد المسافرين عبر مطارات الدولة إلى 31.8 مليون مسافر، خلال الربع الأول من العام الجاري، بنسبة نمو 56.3% مقارنةً بـ 20.3 مليون مسافر خلال الربع الأول من عام 2022، وبزيادة تعادل أكثر من 11.48 مليون مسافر.
وكانت فرجينيا ميسينا، نائب الرئيس الأول للاتصالات في المجلس العالمي للسفر والسياحة، أكدت أن القطاع السياحي في دولة الإمارات يتمتع بآفاق واعدة للنمو والازدهار، تعكسها مؤشرات الأداء القوية التي يسجلها منذ سنوات طويلة، ومرونته الفائقة في تجاوز آثار جائحة «كوفيد - 19» والعودة السريعة إلى مسار التعافي؛ بفضل الجهود الاستثنائية والسياسية المبتكرة التي اتبعتها حكومة دولة الإمارات في الاستجابة لـ«الجائحة».
وأظهر تقرير حديث لمجلس السفر والسياحة العالمي حول توجهات السياح لاختيار وجهاتهم السياحية، أن الإمارات والمملكة العربية والسعودية وقطر أكثر الوجهات في المنطقة تم البحث عنها والتخطيط لزيارتها خلال عام 2023، اعتماداً على توجهات البحث عن الوجهة في موقعي «تريب دوت كوم» للفنادق وسكاي سكانر للرحلات الجوية.
ووفقاً لمنظمة السياحة العالمية، حلت دولة الإمارات ضمن قائمة محدودة من الوجهات السياحية حول العالم التي نجحت في تحقيق التعافي السياحي الكامل خلال عام 2022، من تداعيات جائحة «كوفيد - 19» على صناعة السياحة، وتجاوز أرقام السياح المسجلة في عام 2019، وفقاً لمنظمة السياحة العالمية.
وأظهرت بيانات المنظمة التابعة للأمم المتحدة في أحدث إصدار لها عن أداء السياحة العالمية للربع الأول من 2023 تحديث بيانات 2022، نمواً قوياً على صعيد أعداد السياح الدوليين خلال الربع الأول من العام الجاري، وتسارعاً لافتاً في وتيرة التعافي من تداعيات جائحة «كوفيد-19» على صناعة السياحة العالمية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إشادة السياحة السفر الإمارات الطیران المدنی الدولی السیاحة العالمیة دولة الإمارات ملیار درهم الأول من خلال عام عام 2022

إقرأ أيضاً:

القمة العالمية للحكومات تعلن مشاركة دولية قياسية في الدورة الـ12

تقام الدورة الـ 12 من القمة العالمية للحكومات في إمارة دبي، من 11 إلى 13 فبراير(شباط)، تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل"، بمشاركة دولية قياسية، هي الأكبر في تاريخ القمة.

وأكد محمد بن عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، رئيس مؤسسة القمة العالمية للحكومات، أن القمة وعلى مدى 12 عاماً منذ انطلاقها قبل أكثر من عشر سنوات، أصبحت برؤى وتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وأخيه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الملتقى العالمي الأضخم والأكثر تأثيراً الذي تترقبه حكومات العالم؛ للاجتماع والحوار ووضع سيناريوهات ومسارات انتقالها للمستقبل، وإحداث التحولات الفارقة في مجتمعاتها لاستدامة التقدم والازدهار.

وقال خلال كلمته في "حوار القمة العالمية للحكومات" والذي عقد اليوم في متحف المستقبل بدبي لاستعراض أبرز محاور ومستجدات القمة: "إن هذه المكانة المتميزة للقمة العالمية للحكومات ترسخت برؤية استثنائية انتهجتها القمة عبر تاريخها، ترتكز على نموذج متفرد يضع التخطيط الاستباقي للمستقبل أساساً لكل سياسات العمل الحكومي، ويستهدف في صدارة أولوياته تمكين الإنسان وتنمية المجتمعات، ويرى في التشارك والتعاون الدولي الوسيلة الأسرع والأكثر نجاحاً لتحقيق الغايات والأهداف وتعميم الخير للجميع".

أجندة موسعة

وكشف القرقاوي عن أن الدورة الجديدة تشهد مشاركة أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة، وأكثر من 80 منظمة دولية وإقليمية، بالإضافة إلى 140 وفداً حكومياً ونخبة من قادة الفكر والخبراء العالميين، وبحضور أكثر من 6000 مشارك.
وأشار  إلى أن هذه الدورة تضم أجندة موسعة بفعاليات نوعية تشمل 21 منتدى عالمياً، تبحث التوجهات والتحولات المستقبلية العالمية الكبرى في أكثر من 200 جلسة تفاعلية، يتحدث فيها أكثر من 300 شخصية عالمية من الرؤساء والوزراء والخبراء والمفكرين وصناع القرار، إضافة إلى عقد أكثر من 30 طاولة مستديرة واجتماعاً وزارياً، بمشاركة أكثر من 400 وزير، فيما تصدر القمة 30 تقريراً استراتيجياً بالتعاون مع شركاء المعرفة الدوليين.
وحول قادة الدول المشاركين في القمة نوه إلى مشاركة عدد كبير من القادة، منهم برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا، أندجي دودا، رئيس جمهورية بولندا، أنورا كومارا ديساناياكا، رئيس جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، غوستافو فرانسيسكو بيترو أوريغو، رئيس جمهورية كولومبيا، برناردو أريفالو، رئيس جمهورية غواتيمالا؛ سمو الشيخ أحمد عبد الله الأحمد الصباح، رئيس وزراء دولة الكويت، نيكول باشينيان، رئيس وزراء جمهورية أرمينيا، روبينا نبانجا، رئيس وزراء جمهورية أوغندا، دولة شهباز شريف، رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية، موساليا مودافادي، رئيس وزراء جمهورية كينيا، عبدالحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية في دولة ليبيا، إيراكلي كوباخيدزه، رئيس وزراء جورجيا، ومحمد يونس، رئيس الحكومة المؤقتة في جمهورية بنغلاديش الشعبية.


منصة مفتوحة

وأضاف محمد بن عبد الله القرقاوي أن القمة أصبحت تمثل اليوم منصة مفتوحة تقود الفكر المستقبلي، وتضم القادة والمفكرين والخبراء، ورواد الأعمال، وأصحاب العقول والمواهب والمبتكرين، لاستشراف معالم ومسارات المستقبل، ومشاركة الأفكار والرؤى والحلول الاستباقية المبتكرة للتحديات التي تواجهها البشرية، مشيراً إلى أن القمة ستستضيف حوارات يشارك فيها رؤساء المنظمات الدولية والإقليمية، ومن أبرزهم كريستالينا جورجيفا، مديرة صندوق النقد الدولي، ودورين بوغدان مارتن، الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات، ورافاييل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وأحمد أبوالغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية؛ وهيثم الغيص، الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"؛ وجاسم البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وقال: "إن القمة ستشهد مشاركة قادة القطاعات العالمية الحيوية، وأبرز شركات القطاع الخاص في مجالات الذكاء الاصطناعي، والطاقة، والنقل، والسياحة والقطاع المالي، والإعلام مثل: سوندار بيتشاي الرئيس التنفيذي لـ "جوجل" وجوزيف تساي رئيس مجلس الإدارة في مجموعة "علي بابا"، ومايكل ميباخ الرئيس التنفيذي لشركة "ماستركارد"، وألمار لاتور الرئيس التنفيذي لشركة "داو جونز"، وباسكال سوريوت الرئيس التنفيذي لشركة "أسترازينيكا"، وديفيد بازوكي المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة روبلوكس، ولاري إليسون المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا لشركة "أوراكل" ، وغيرهم من قادة القطاعات المؤثرة في تشكيل المستقبل.

نقلة مهمة 

وتحقق القمة العالمية للحكومات في دورتها الجديدة، نقلة مهمة في المشاركة العالمية في فعالياتها، لا تقف عند حجم المشاركة القياسي الذي يعتبر الأكبر في تاريخ القمة؛ بقفزة تتجاوز 50 % عن دورة العام الماضي، وإنما تمتد إلى التنوع الأكبر الذي تشهده القمة للمرة الأولى منذ انطلاقها، والذي يشمل تمثيلاً لجميع قارات العالم ودوله، إضافة إلى التنوع في أجندة الفعاليات التي تشمل مختلف القطاعات والمجالات المؤثرة في تشكيل المستقبل وتنمية المجتمعات العالمية.

وتتمثل المشاركة القياسية والنوعية في القمة، في عدد قادة القطاعات العالمية الحيوية، وعدد القطاعات التي تضمها أجندة القمة بهدف استشراف توجهاتها وتحدياتها وتعظيم فرص النمو فيها، ويشمل ذلك قادة المنظمات الدولية والإقليمية ومن أبرزهم الدكتور فهد بن محمد التركي، المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي، والدكتور عبد الحميد الخليفة، مدير عام صندوق الأوبك للتنمية الدولية، وأوديل رينو باسو، رئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، وفيليبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وتستضيف القمة أبرز قادة قطاع التكنولوجيا والرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا العالمية العملاقة، وقادة قطاع الصحة الذين يديرون الشركات الأكثر تأثيراً في تطور هذا القطاع عالمياً، وقادة قطاع الإعلام العالمي، وكذلك قادة قطاع الطيران والنقل وقطاع السياحة، حيث ستمثل هذه القطاعات الحيوية جانباً مهماً وموسعاً من النقاشات على أجندة القمة، للتعرف على حجم الفرص فيها وتسريع نموها بحلول مبتكرة.

 

6محاور

وتشمل أجندة القمة في دورتها الجديدة 6 محاور رئيسية تتناول الحوكمة الفعالة والمسؤولية، والاقتصاد العالمي وتمويل المستقبل، ومرونة المدن ومواجهة الأزمات والمناخ، ومستقبل البشرية وتطوير القدرات، وتحولات الصحة العالمية، والآفاق المستقبلية للتوجهات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المدفوعة بالاستدامة.
وتضم الأجندة 21 منتدى ضمن فعاليات القمة التي تجمع العدد الأكبر من الوزراء والمسؤولين الحكوميين وقادة القطاعات الرئيسية، حيث تناقش أهم المستجدات والتطورات في هذه القطاعات، وتضم فعاليات اليوم التمهيدي للقمة في 10 فبراير 2025، الاجتماع العربي للقيادات الشابة، ومنتدى المالية العامة للدول العربية، ومنتدى القيادات العربية الشابة، بينما تضم فعاليات اليوم الأول في 11 فبراير منتدى مستقبل التنقل، ومنتدى الذكاء الاصطناعي، ومنتدى الخدمات الحكومية، ومنتدى مستقبل التعليم، ومنتدى تبادل الخبرات الحكومية، ومنتدى مستقبل العمل.
ومن أبرز الاجتماعات التي تعقد ضمن فعاليات القمة الاجتماع الوزاري ضمن أعمال منتدى الإدارة الحكومية العربية، واجتماع وزراء الشباب العرب، والاجتماع الوزاري لوزراء العمل في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، اجتماع رفيع المستوى بين دول أمريكا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمناقشة مستقبل الاستثمار والاجتماع الوزاري لمناقشة دور العدالة الرقمية والاجتماع الوزاري حول مؤتمر الأطراف "cop29 "، واجتماع مجلس منظمة الطيران المدني بحضور رئيس منظمة الطيران المدني الدولي، واجتماع مجلس منظمة التنمية الإدارية لدول أمريكا اللاتينية، كما تعقد اجتماعات طاولة مستديرة حول مستقبل الذكاء الاصطناعي، والتعاون من أجل التنمية، ومستقبل الاقتصادات الناشئة، ومستقبل الاتصال، ومستقبل الشركات العائلية، ومستقبل السياحة، وغيرها من القضايا والمستجدات في القطاعات الحيوية.
وتحتضن القمة هذا العام أيضاً التجمع السنوي لأبرز 100 شخصية عالمية، في قائمة TIME 100 في مجال الذكاء الاصطناعي، لتبادل الرؤى والأفكار التي تُشكل مستقبل هذا القطاع الحيوي.

وفي إطار دورها المحوري الأكثر تأثيراً عالمياً، تطلق القمة العالمية للحكومات 30 تقريراً استراتيجياً في مختلف القطاعات، تضم أهم المؤشرات والنماذج والحلول المبتكرة لتسريع أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز الجاهزية والمرونة والكفاءة الحكومية في التعامل مع المتغيرات، وترسيخ مزيد من التعاون على مستوى دول وحكومات العالم، حيث يتم إطلاق هذه التقارير بالتعاون مع شركاء المعرفة من مراكز الفكر والمؤسسات الأكاديمية والبحثية.
وتقدم الدورة الحالية من القمة عدة جوائز عالمية، تقديراً لوزراء الحكومات وممثلي القطاع الخاص والمبتكرين والمبدعين لمساهماتهم النوعية في بناء مستقبل أفضل للبشرية، وتشمل جائزة أفضل وزير في العالم بالشراكة مع بي دبليو سي، وجائزة ابتكارات الحكومات الخلاقة، والجائزة العالمية لأفضل التطبيقات الحكومية، وجائزة التميز الحكومي العالمي، وجائزة أفضل معلم في العالم بالشراكة مع Varkey Foundation.
كما ستطلق القمة العالمية للحكومات ضمن أعمالها هذا العام المسح العالمي للوزراء، حيث تدعو وزراء العالم للمساهمة بأفكارهم حول القضايا العالمية الحاسمة، والمشاركة في تعزيز الحلول التعاونية.

#القمة_العالمية_للحكومات تعلن عن أجندة فعالياتها التي تنطلق في #دبي خلال الفترة من 11 - 13 فبراير 2025، بمشاركة دولية واسعة تضم أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة، و140 وفداً من حكومات العالم، وحضور أكثر من 6000 مشارك pic.twitter.com/lsOGnNX6kj

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) January 29, 2025

مقالات مشابهة

  • وزارة الطيران المدني عن حادث مطار الأقصر: جار التحقيق للوقوف على ملابساته
  • وزارة الطيران المدني تكشف سبب تصاعد دخان بصالة السفر بمطار الأقصر
  • الطيران المدني يُحقق في تصاعد دخان بصالة السفر الدولي بمطار الأقصر
  • الطيران المدني: التحقيق فى ملابسات تصاعد دخان بصالة السفر الدولي بمطار الأقصر
  • «الطيران المدني» تكشف ملابسات حريق صالة استقبال الركاب بمطار الأقصر الدولي
  • محمد بن راشد: دبي مطار العالم.. وعالم جديد في قطاع الطيران
  • مبروكة: لابد من مواكبة التحديثات التي يشهدها قطاع الطباعة
  • القمة العالمية للحكومات تعلن مشاركة دولية قياسية في الدورة الـ12
  • تصاعد الأوضاع في غزة | مواقف دولية وواقع مأساوي .. تفاصيل
  • منظمة السياحة العالمية تقدر استثمارات المغرب في القطاع السياحي استعدادا للمونديال بمليار دولار