الوفد الإماراتي يختتم مسيرته في دورة الألعاب الفرانكوفونية
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتم وفد الإمارات الرياضي، مشواره في فعاليات النسخة التاسعة من دورة الألعاب الفرانكوفونية، التي أقيمت في كينشاسا عاصمة جمهورية الكونغو الديمقراطية بمشاركة 3000 رياضي من 66 دولة من 28 يوليو إلى 6 أغسطس، حيث خاض رياضيو الإمارات غمار الدورة في 3 منافسات، هي الجودو، وتنس الطاولة، وألعاب القوى، بإجمالي 9 رياضيين في الألعاب الثلاث.
وحلت العداءة فاطمة البلوشي في المركز السابع بزمن 27.49 ثانية في سباق 200 متر، وخسر سعيد النقبي لاعب منتخبنا الوطني للجودو أمام المغربي حمزة كبداني ضمن منافسات وزن 81 كجم.
ويأتي خوض الدورة تأكيداً على أهمية المشاركة في دعم جهود الدولة تجاه الفرانكوفونية، باعتبارها عضواً مشاركاً في المنظمة الدولية للفرانكوفونية، وما يمثله هذا الحدث الرياضي من فرصة كبيرة لمد جسور التواصل والمعرفة بين الشباب الفرانكوفوني الذي يشكل الشريحة العمرية الأكبر، ويعتبر محرك التنمية ومستقبل الفرانكوفونية.
وأكد سالم البلوشي، لاعب منتخبنا الوطني لألعاب القوى في مسابقة الوثب الطويل، على قوة مستوى الدورة نظراً لوجود لاعبين أولمبيين من مختلف الدول المشاركة، مشيراً إلى أن الاحتكاك مع هذا النوع من اللاعبين مطلوب لصقل المستوى واكتساب العديد من الخبرات الجديدة والثرية في عالم ألعاب القوى، متقدماً بالشكر إلى وزارة الخارجية واللجنة الأولمبية الوطنية واتحاد ألعاب القوى على إتاحة الفرصة للرياضيين للوجود في هذا المحفل المميز الذي يسبق العديد من الدورات المهمة خلال المرحلة المقبلة على المستويات كافة. وأعرب البلوشي عن سعادته واعتزازه باختياره لرفع علم الدولة في حفل افتتاح دورة الألعاب الفرانكوفونية، متوجهاً بالشكر والتقدير إلى اللجنة الأولمبية الوطنية على هذا التشريف.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الكونغو الديمقراطية
إقرأ أيضاً:
3 أخطاء ارتكبها حميدتي في مسيرته السياسية
الخطأ الأول الذي ارتكبه حميدتي في مسيرته السياسية هو تغييره لمسار تحالفاته من القوى المحافظة إلى شتات قوى الحرية والتغيير.
أما الخطأ الثاني، فهو مراهنته على ابتلاع الجيش عبر أموال داعميه ومناجم ذهبه والمتعاونين معه.
والخطأ الثالث هو تكرار الخطأ الأول، وذلك بتثبيت تحالفه مع النسخة الأكثر تطرفا، والتي تمتلك القدرة على ابتلاعه واستخدامه كأداة لحروبها القادمة، خصوصاً في جنوب كردفان..
جميع رهانات دقلو فاشلة، ببساطة لأنها تفتقر إلى الواقعية وتعتمد فقط على رؤية واحدة وغبينة قائمة على الانتقام من الذين يظن أنهم انتزعوا منه الجاه والسلطة، من غير أن يعي أنه خسرها بسبب غبائه وإجرامه واتباعه لنصائح داعميه.
حسبو البلي