لندن (رويترز)
توفي كيفن كامبل، المهاجم السابق لأندية أرسنال وإيفرتون ونوتنجهام فورست المنافسة في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم والمعلق الرياضي عن 54 عاماً.
وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن كامبل ظل في المستشفى لمدة أسبوعين قبل إعلان وفاته اليوم السبت.
وقال أرسنال على مواقع التواصل الاجتماعي: «شعرنا بحزن بالغ لدى علمنا بوفاة مهاجمنا السابق كيفن كامبل بعد صراع قصير مع المرض».
وأضاف النادي اللندني «كان كيفن محبوباً من الجميع في النادي».
ولعب كامبل للمرة الأولى مع أرسنال في 1988 وقضى سبع سنوات مع النادي أعير خلالها مرتين.
وانضم إلى نوتنجهام فورست في 1995، حيث أمضى ثلاث سنوات، ثم انتقل إلى إيفرتون في 1999 لمدة سبع سنوات، واعتزل اللعب في 2007.
وكتب إيفرتون على موقع إكس للتواصل الاجتماعي، «ليس مجرد بطل حقيقي في جوديسون بارك وأيقونة في عالم كرة القدم الإنجليزية فقط، ولكنه شخص رائع أيضاً كما يعرف كل من التقى به». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي أرسنال إيفرتون
إقرأ أيضاً:
أم وزنها 170 كغ تجلس فوق ابنها لمدة 5 دقائق فترديه قتيلاً
خاص
أقدمت فتاة أمريكية على قتل ابنها البالغ من العمر 10 سنوات في ولاية ميشيغان بطريقة وحشية، بعدما جلست والدته بالتبني فوقه لمدة خمس دقائق عقاباً له على تصرف غير لائق.
وسحقت جينيفر ويلسون، وهي امرأة بدينة يبلغ وزنها 170 كيلوغرام تقريباً، الصبي الذي لم يتجاوز وزنه 40 كيلوغرام تحت جسدها، بعد أن حاول الفرار من منزلها صباح الواقعة.
وقالت جينيفر في التحقيقات أنها اعتقدت أن الصبي كان يتظاهر بالألم حتى لاحظت أن جفونه أصبحت شاحبة، وعندما قلبته وجدت أنه مات.
وأظهرت لقطات كاميرا كشفت عنها السلطات مقطع فيديو مدته 20 ثانية، يظهر المرأة وهي جالسة على رأس ورقبة الصبي، تضغط على جسده الصغير حتى لفظ أنفاسه الأخيرة ، ثم هدأت صرخاته اليائسة تدريجياً، وبمجرد أن أدركت ما فعلته، أخبرت المرأة أحد أطفالها الآخرين بشكل محموم بالاتصال برقم 911.
وكما يمكن سماعها في اللقطات وهي تصرخ باسم الصبي مراراً وتكراراً عندما لاحظت أنه توقف عن التنفس.
وتواجه المتهمة التي كانت ترعى ثلاثة أطفال آخرين في منزلها، ست سنوات سجن ، لكن متحدثاً باسم إدارة خدمات الطفل أكد أن ترخيصها كوالدة بالتبني معلق الآن ويجري مراجعته لإلغائه بشكل دائم.