نشرت وسائل إعلام بريطانية صورًا لكيت ميدلتون اميرة ويلز وأفراد العائلة المالكة، وهم يصلون إلى قصر باكنغهام بسيارة، للمشاركة في حفل Trooping the Color.

وعرضت شبكة “سكاي نيوز” لقطات وصول كيت في سيارة برفقة زوجها الأمير وليام وأطفالهما الثلاثة. لحضور عرض عسكري سنوي يقام في وسط لندن للاحتفال بعيد الميلاد الرسمي لتشارلز ملك بريطانيا.

وكان جورج جالسًا بين كيت والأمير ويليام، وتجلس شارلوت ولويز مقابلهما.

وفي صور أخرى ظهرت كيت أثناء دخولها قصر باكنغهام لمشاهدة عرض الطائرات التابع لسلاح الجو الملكي.

وتخضع كيت للعلاج الكيميائي الوقائي منذ إعلان إصابتها بالسرطان، وهذا هو أول ظهور لها أمام الجمهور منذ ديسمبر الماضي.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

اكتشاف أصل ظهور مرض السفلس

ألمانيا – اكتشف العلماء من فك رموز جينومات العامل المسبب لمرض الزهري، الذي عثر على أجزاء من جينومه في بقايا الهنود الحمر ما قبل كولومبوس، أدلة على أن هذا المرض ظهر في أمريكا، وليس في أوروبا.
ويشير المكتب الإعلامي للمعهد الألماني للأنثروبولوجيا التطورية (EVA) إلى أن العلماء توصلوا إلى هذا الاستنتاج أثناء دراسة بقايا ثمانين من سكان أمريكا القدماء الذين ماتوا قبل وقت طويل من الرحلة الأولى لكريستوفر كولومبوس. أي أن مرض السفلس ظهر في أمريكا وليس في أوروبا كما أشارت دراسات سابقة.

وتقول كريستين بوس رئيسة المجموعة العلمية في المعهد: “تشير المعلومات التي حصلنا عليها بوضوح إلى أن مرض الزهري الحديث ومسببات الأمراض المماثلة نشأت في أمريكا، ومنها توغلت إلى أوروبا في نهاية القرن الخامس عشر الميلادي، ويمكننا القول أنه على الرغم من ظهور مرض الزهري بين السكان الأصليين المقيمين في أمريكا إلا أن والأوروبيين لعبوا دورا رئيسيا في انتشاره في جميع أنحاء العالم”.

ووفقا للباحثن، الزهري (السفلس) مرض معدي ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي وتسببه اللولبية الشاحبة (Treponema pallidum)، لم يتعرض الأوروبيين للمرض حتى عصر الاكتشافات الجغرافية، ما دفع العديد من المؤرخين في الماضي إلى الاعتقاد بأن مرض الزهري قد انتقل من أوروبا إلى أمريكا في عام 1493 بعد رحلات كولومبوس الأولى.

وقد أكد هذا الاعتقاد اكتشاف العلماء في العديد من مناطق أوروبا بقايا أشخاص من عصر ما قبل كولومبوس يعانون من تشوهات العظام المميزة لمرض الزهري، بالإضافة إلى جزيئات محتملة من DNA اللولبية.

ولكن بوس وزملاؤها وجدوا هذه النتائج ليست دليلا حقيقيا على أن مرض الزهري الحديث نشأ في أوراسيا. لأنهم عثروا في عظام خمس بقايا من الهنود الحمر على أجزاء من الحمض النووي للبكتيريا اللولبية الشاحبة والميكروبات المماثلة وفك بنية جينوماتها بالكامل.

وأظهرت مقارنة هذه النتيجة مع بنية الحمض النووي للسلالات الحديثة لمسببات هذا المرض، أن جميع الميكروبات الأمريكية القديمة التي درست كانت لها مجموعة من خمسة جينات ضرورية للانتشار السريع بين البشر، كما أنها كانت تمتلك تنوعا جينيا عاليا. أظهر التحليل اللاحق لهذا التنوع أن جميع الاختلافات الحديثة في اللولبيات تنشأ من نفس المصدر في أمريكا الذي توغل ممثلوه في مناطق أخرى من العالم في نهاية القرن الخامس عشر تقريبا. وخلصت بوس وزملاؤها إلى أن هذا يؤكد الفرضيات الأولية للمؤرخين حول أصل مرض الزهري والأمراض المماثلة.

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • احذر تناولها بدون استشارة الطبيب .. مكملات غذائية تزيد من نسبة الإصابة بالسرطان
  • درة تتألق في أحدث ظهور لها على النيل.. شاهد
  • نشرة المرأة والمنوعات| دولة تعلن حظر الهواتف المحمولة بالمدارس.. الأساور الذكية تهدد صحة المستخدمين بالسرطان
  • دراسة تحذر: الأساور الذكية تهدد صحة المستخدمين بالسرطان
  • 5 أعراض لسرطان الأمعاء الدقيقة يصعب تشخيصها
  • بعد إصابته بالسرطان.. آخر تطورات الحالة الصحية للملك تشارلز
  • تقرير رسمي يرصد تراجع عجز الميزانية
  • بعد إصابته بالسرطان.. تطورات الحالة الصحية للملك تشارلز
  • اكتشاف أصل ظهور مرض السفلس
  • مكملات غذائية شائعة تزيد خطر الإصابة بالسرطان