مجموعة الـ7 تدعو الليبيين إلى التغلب على الجمود السياسي وتطالب الأمم المتحدة بتعيين ممثل دون تأخير
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
دعت مجموعة السبع الأطراف الليبية إلى التغلب على الجمود السياسي الحالي من خلال الانخراط في حوار هادف بحسن نية ودون شروط مسبقة.
وأضافت المجموعة في بيان صحفي من إيطاليا، أن العملية السياسية الشاملة التي يقودها الليبيون وتيسرها الأمم المتحدة تظل المسار الوحيد القابل للتطبيق نحو انتخابات رئاسية وبرلمانية حرة ونزيهة.
وأكدت مجموعة السبع التزامها باستقرار ليبيا واستقلالها وسلامة أراضيها ووحدتها الوطنية بما في ذلك مواجهة التدخل الخارجي، وطالبت الأمين العام للأمم المتحدة بتعيين ممثل خاص جديد دون تأخير.
وانطلقت الخميس، أعمال القمة الخمسين لمجموعة السبع التي تضم الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا وكندا واليابان.
وهذه هي المرة السابعة التي تستضيف فيها إيطاليا قمة المجموعة، حيث استضافتها أول مرة في مدينة البندقية عام 1980، والسادسة بمدينة تاورمينا عام 2017.
المصدر: بيان مجموعة السبع
g7رئيسيمجموعة الـ7 Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي مجموعة الـ7
إقرأ أيضاً:
ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بالعراق: رسالتنا واضحة العراق بلد الجميع
بغداد اليوم - بغداد
اكد الممثل الخاص للأمين العام للامم المتحدة في العراق محمد الحسان، اليوم الجمعة (31 كانون الثاني 2025)، ان رسالتنا، واضحة ومع استقرار وامن العراق وهو وطن الجميع .
وقال الحسان في مؤتمر صحفي، تابعته "بغداد اليوم"، خلال زيارته للمجمع الفقهي العراقي بالاعظمية، ان "تربة العراق الطاهرة رافضة للمشاريع الطائفية والفئوية والاقصائية، ورسالتنا واضحة، مع استقرار وامن العراق، وهو بلد الجميع وهو وطن يحتضن الكل"، مؤكدا ان "تربة العراق الطاهرة رافضة للمشاريع الطائفية والفئوية والاقصائية"، محذرا بقوله، "الامم المتحدة ترى مثل هكذ مشاريع طائفية، بيد انه اردف قائلا،" لدينا ثقة بالمواطن وبقدرته على التمييز بين الغث والسمين".
واضاف، قائلا "المواطن بات تواقا الى قادة اكثر حرصا لا يكون همهم تقديم مشاريع سياسية بقدر ما تقديم مشاريع ترفع من مستوى معيشة المواطن، كـ الامن والحياة الحرة الكريمة وتطوير قطاع التعليم والصحة والنقل وباقي المرافق الاخرى".
وزاد، المواطن متطلع الى رؤية جهد ملموس وحقيقي لهذه التطلعات.
وخلص بالقول، ان " مارأيناه خلال هذه السنوات، مشرف ويثلج الصدور، لكن هناك الكثير ينبغي القيام به، والعراق مقبل على استحقاق دستوري مهم الا وهي الانتخابات ولدينا ثقة بقدرة الشعب على ممارسة حقه بكل سلمية وحرية لاختيار القيادات التي يرى فيها تحقيق تطلعاته واماله بعيدا عن الطائفية والمشاريع الاقصائية، وان الاوان ان ينعم المواطن بخيرات الوطن ومستقبل ارضه.