مجلس الكنائس العالمي يرحب بالقمة رفيعة المستوى بشأن السلام في أوكرانيا
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب مجلس الكنائس العالمي بالقمة رفيعة المستوى ، بشأن السلام في أوكرانيا، والذي تستضيفها سويسرا تحت عنوان “قمة السلام في أوكرانيا ”، وذلك اليوم 15 وغدا الأحد 16 يونيو.
وقال الدكتور القس جيري بيلاي الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي، "في نهاية المطاف، لا يمكن ضمان السلام المستدام بالقوة المسلحة، ولكن فقط من خلال الحوار والدبلوماسية"، ورغم أنه من غير المتوقع أن تكون روسيا ممثلة في هذه القمة الأولى.
وأشار" بيلاي" إلى أن الخطوات الحقيقية اللاحقة نحو السلام المستدام لا يمكن أن تتجنب التعامل مع روسيا. وقال: "يأمل مجلس الكنائس العالمي أن تضع هذه القمة الأولى أساسًا يمكن من خلاله المضي قدمًا في تلك الخطوات اللاحقة والحوار والدبلوماسية من أجل السلام المستدام".
واختتم مجلس الكنائس العالمي بيانه ، بانه يسعى باستمرار إلى إيجاد طرق يمكن من خلالها للحوار داخل دوائره الانتخابية أن يساعد في خدمة أغراض السلام والعدالة، ووضع حد لهذا الصراع الوحشي والمعاناة التي يتعرض لها المدنيون في المناطق المتضررة، واستعادة الاستقرار واحترام سيادة القانون على المستوى الدولي”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس الكنائس العالمي القمة السلام أوكرانيا روسيا العدالة مجلس الکنائس العالمی
إقرأ أيضاً:
خمسا المساعدات لأوكرانيا تأتي من الولايات المتحدة.. وهذه أكبر الدول الداعمة لكييف
(CNN)-- عززت تعهدات إدارة بايدن وأوروبا المساعدات لكييف في الأسابيع الماضية، بهدف الإشارة إلى ضمان دعم أوكرانيا للأشهر القادمة.
وقال مسؤول غربي ثان إن اتفاق مجموعة السبع الأخير لإقراض أوكرانيا 50 مليار دولار، على أساس الأرباح من الأصول الروسية المجمدة، "يعني أن أوكرانيا آمنة ماليا طوال عام 2025".
ويشير بعض المحللين إلى أن تفاصيل أي خطة سلام لترامب لا تزال غير واضحة، حيث لم يقم الرئيس المنتخب بعد بصياغة استراتيجية أو اتخاذ قرار بشأن الأفراد الذين يمكنهم القيام بذلك. ومن أقواله الشهيرة أنه يستطيع إنهاء الحرب في يوم واحد دون أن يوضح كيف سيحقق ذلك.
ويسعى أنصار ترامب، جزئيًا، إلى تبديد فكرة أن الرئيس المنتخب سيسعى إلى السلام بأي ثمن على كييف.
وقال كيرت فولكر، مبعوث ترامب إلى أوكرانيا في فترة ولايته الأولى من 2017 إلى 2019، إن خطوة ترامب الافتتاحية يجب أن تكون "إظهار القوة" حتى يدرك بوتين أن الأمر لا يستحق الاستمرار في القتال، "ثم يمكنك معرفة التفاصيل من هناك". لقد وعد ترامب مرات عديدة بـ“السلام من خلال القوة".
وأشار مسؤولون غربيون إلى أن تعيين فالتز مستشارًا للأمن القومي وترشيح السيناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية - وكلاهما من الصقور تجاه الصين - قد يزيد التركيز على إدخال موسكو للقوات الكورية الشمالية والأسلحة إلى الخطوط الأمامية.
وقالوا إن هذه الخطوة قد تأتي بنتائج عكسية على بوتين، مما يحول خط المواجهة الأوكراني إلى ساحة أكثر عالمية، حيث يتعين على الولايات المتحدة الآن مواجهة أعداء في المحيطين الهندي والهادئ مثل كيم جونغ أون، ورعايته العرضية بكين.
إليكم نظرة في الإننفوغرافيك أعلاه على أكبر الدول الداعمة لأوكرانيا.
ألمانياأمريكاأوكرانياالسويدبريطانياانفوجرافيكنشر الثلاثاء، 19 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.