«بلطيم» تتزين بأعلام مصر استعدادا لاستقبال المصطافين في عيد الأضحى
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
تزينت مداخل مدينة بلطيم بمحافظة كفر الشيخ بأعلام مصر ولمبات الليد، في إطار استعداداتها لاستقبال المصطافين خلال إجازة عيد الأضحى المبارك، وموسم صيف 2024.
إنهاء استعدادات استقبال المصطافينوقال هيثم عطية، رئيس مدينة مصيف بلطيم، إنّه تم إنهاء كافة الاستعدادات لاستقبال المصطافين خلال إجازة عيد الأضحى المبارك، وخلال موسم صيف 2024، لافتاً إلى أنّه تم تجهيز وصيانة الحدائق العامة، حيث شملت نظافة شاملة الحدائق، وقص وتهذيب الأشجار والنخيل والنجيل الطبيعي وذلك بالحدائق العامة ومداخل المدينة والكورنيش والجزر الوسطى.
وأكد «عطية»، أنّه تم تكثيف حملات نظافة بشواطئ مدينة مصيف بلطيم المختلفة، وشملت تسوية وتمهيد طريق الوصول للشواطئ، وكذا رفع الناتج اليومي من القمامة من الشوارع الرئيسية والشوارع الداخلية والكورنيش والميادين، مشيراً إلى أنّه قد تم تركيب بنرات بتحديد أسعار الشماسي والكراسي على مداخل الشواطئ، وذلك منعاً لاستغلال المصطافين أثناء تواجد على شواطئ المدينة، كما تم الإعلان عن أرقام للتواصل مع المسؤولين في حالة تواجد أي شكاوى من عدم الالتزام بالأسعار المعلنة.
استقبال 3 ملايين زائر خلال موسم صيف 2024وتسعد مدينة مصيف بلطيم لاستقبال أكثر من 3 ملايين زائر خلال موسم صيف 2024، بـ6 شواطئ جميعها مجانية وبدون أي رسوم، وهي «الفنار، والنرجس، والزهراء، والسلام، والأمل، والفيروز».
وتطل شواطئ مصيف بلطيم على ساحل البحر المتوسط بطول 11 كيلومترًا، وهي أكثر مناطق مصر تطرفًا إلى الشمال بطول 40 كيلومترًا في عرض البحر المتوسط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ مصيف بلطيم مدينة مصيف بلطيم محافظة كفر الشيخ عيد الأضحى المبارك أعلام مصر المصطافين موسم صيف 2024 مصیف بلطیم صیف 2024
إقرأ أيضاً:
مستثمرو بلطيم يطالبون بتخفيف الأعباء وتحسين الخدمات الصناعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب المهندس مصطفى المكاوي، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للغرف التجارية ونائب رئيس جمعية المستثمرين بالمنطقة الصناعية ببلطيم، بضرورة مراعاة الصعوبات التي يواجهها المستثمرون في المنطقة الصناعية ببلطيم بمحافظة كفر الشيخ، والتي تأسست عام 1996 على مساحة 114 فدان وتضم 114 مصنع يعمل بها نحو 5000 عامل دائم وموسمي.
وأشار المكاوي إلى أن المصانع تعاني من الإهمال ونقص الخدمات الأساسية، حيث تتراكم النفايات دون وجود منظومة فعالة لجمعها، إلى جانب تهالك الطرق وغياب وسائل نقل مناسبة للعمال.
وأكد أن المستثمرين يواجهون أعباء مالية متزايدة، تشمل ارتفاع أسعار الأراضي ورسوم التراخيص والصيانة، فضلاً عن فرض رسوم نظافة رغم غياب خدمات التنظيف.
وشدد على ضرورة إعادة النظر في هذه الأعباء، مطالبا بمشاركة هيئة التنمية الصناعية في أعمال الصيانة بدلاً من تحميلها بالكامل على المستثمرين، إضافة إلى تسهيل توصيل الغاز الطبيعي للمصانع وخفض تكاليف الكهرباء والضرائب، بما يتماشى مع توجهات الدولة لدعم الاستثمار الصناعي.