استشاري: 4 أخطار بيئية قد تؤثر على صحة الكليتين وقت الحج
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
حذر استاذ واستشاري امراض الكلى جامعه المؤسس، د. سعد الشهيب من 4 أخطار بيئية قد تؤثر على صحة الكيتين خاصة وقت الحج.
وأوضح الشهيب عبر حسابه على منصة «إكس» ان هذه الأخطار تشمل:
1. الجفاف: في حالة نقص السوائل في جسمنا، يمكن أن يحدث انخفاض ضغط الدم وتأثير سلبي على وظيفة الكليتين.
2. الإفراط في استخدام المسكنات والمضادات الحيوية: عند استخدام هذه الأدوية بشكل مفرط، يمكن أن يحدث ضرر كبير للكليتين وزيادة خطر حدوث مشاكل كلوية.
3. التلوث البيئي: عند التعرض للتلوث الهوائي وتلوث المياه في المدن الكبيرة، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تلف الكليتين وتدهور وظائفها.
4. التعرض للمواد الكيميائية الضارة: في حالة التعرض المستمر للمعادن الثقيلة مثل الرصاص والهيدروكربونات، يمكن أن يتسبب ذلك في تلف الكليتين وتدهور وظائفها.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: صحة الكليتين یمکن أن
إقرأ أيضاً:
بوليفيا في قلب أكبر أزمة بيئية.. حرائق الغابات تهدد 12 مليون هكتار (فيديو)
تواجه بوليفيا هذا العام موجة كبيرة من حرائق الغابات التي دمرت ملايين الهكتارات من الأراضي، فيما حذر الخبراء من أن هذه الأزمة البيئية تعني أن الخسائر التي تكبدتها البلاد لن تكون قابلة للتعويض، حسبما ذكرت وكالة «دويتشه فيلة».
حرائق الغابات في بوليفياتسببت حرائق الغابات في أكتوبر في تدمير 9.8 مليون هكتار من الأراضي، حيث كانت منطقة سانتا كروز، أكبر مناطق البلاد، الأكثر تضررًا، وفي هذا السياق، أبدى خوان بابلو تشوماسيرو، مدير مؤسسة «تييرا»، قلقه من الوضع الحالي في بوليفيا وأطلق تحذيرات بشأن الأزمة البيئية التي تعصف بالبلاد.
وأضاف تشوماسيرو أنه على الصعيد الوطني، يشير التقدير إلى أن الخسائر قد تتراوح بين 12 مليون هكتار وربما تصل إلى 13 أو 14 مليون هكتار، كما أننا نتوقع أن يكون الرقم أكبر من ذلك.
وأكد : «لا أعتقد أننا في وضع يسمح لنا بالحديث عن استعادة كل ما فُقد. الحقيقة، وعلى الأرجح، أن ما ضاع لن يمكن استعادته».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة GlobalMedic (@globalmedicdmgf)
أكبر أزمة بيئية في تاريخ بوليفياومن جانبه، وصف فنسنت فوس، عضو معهد أبحاث غابات الأمازون في جامعة بني خوسيه البوليفية المستقلة، الوضع بأنه «أكبر أزمة بيئية» في تاريخ بوليفيا، مشيرًا: «إذا قمنا بحساب المساحة المتضررة والتي تقدر بحوالي 6 ملايين هكتار من الغابات، مع افتراض وجود 300 شجرة في كل هكتار، فإننا نتحدث عن حرق 1.8 مليار شجرة كما أن المساحة التي طالها الحريق تفوق ثلاث مرات مساحة هولندا، موطنه الأصلي».