الاقتصاد نيوز — بغداد

بحث رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني، ووزير الخارجية الإيراني بالإنابة علي باقري كني، تعزيز العلاقات وأواصر الصداقة بين إقليم كردستان وايران في المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية.

وذكر بيان لمكتب بارزاني، ان الاخير "استقبل في مصيف صلاح الدين بمدينة أربيل، علي باقري كني، والوفد المرافق له".

واضاف انه "جرى خلال اللقاء، التباحث بشأن الأوضاع السياسية في المنطقة والعراق، والتأكيد على تعزيز العلاقات وأواصر الصداقة بين الإقليم والجمهورية الإسلامية الإيرانية وخاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

المكسيك تعلن استعدادها لتهدئة العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين

المكسيك – صرح وزير الاقتصاد المكسيكي مارسيلو إبرارد، إن بلاده مستعدة للعمل كوسيط في العلاقات الاقتصادية المتوترة بين الولايات المتحدة والصين بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية.

وأضاف الوزير: “التوتر في العلاقات الاقتصادية مع الصين، سيحتل مكانا مركزيا في استراتيجية الولايات المتحدة. نحن ندرك جيدا أن الولايات المتحدة هي شريكنا الاقتصادي الرئيسي… سنحاول إلى حد ما التخفيف من حدة النزاع والمنافسة المقبلة بين واشنطن وبكين”.

وفي معرض حديثه عن العلاقات الاقتصادية بين الجانب الأمريكي وبلاده، أشار الوزير المكسيكي إلى أنها أصبحت الآن أحد المصدرين الرئيسيين للولايات المتحدة، وأعرب عن ثقته في أنه بحلول الولاية الرئاسية الثانية لترامب، ستكون المكسيك في وضع أفضل لإعادة التفاوض حول اتفاقية التجارة الحرة عما كانت عليه خلال فترة ولايته الرئاسية الأولى 2017 – 2021.

وقال: “نقطة البداية الحالية أفضل بكثير مما كانت عليه قبل ست سنوات”.

ترامب عندما كان لا يزال مرشحا رئاسيا عن الحزب الجمهوري، قال إنه يعتزم في حالة انتخابه زيادة الرسوم الجمركية على المنتجات القادمة من الصين ودول أخرى.

ويشار إلى أن فترة رئاسة ترامب الأولى، شهدت “حروبا تجارية” بين الولايات المتحدة والصين. وعمليا واصل خليفة ترامب، الرئيس الحالي جو بايدن هذه المواجهة الاقتصادية: فقد صدرت تهديدات بزيادة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات الكهربائية الصينية.

في وقت سابق، أكدت حسابات أجرتها وكالة نوفوستي أن المصدر الرئيسي للسلع إلى الولايات المتحدة في الأشهر الثمانية الأولى من عام 2024 كان المكسيك بقيمة 335 مليار دولار، تليها الصين (279 مليار دولار) وكندا (275 مليار دولار). وفي نهاية هذا العام، ستحتفظ المكسيك بريادتها في هذا المجال، بحجم توريد يبلغ 496 مليار دولار. وتأتي الصين في المركز الثاني بقيمة 431 مليار دولار.

في يوليو، أعلن البيت الأبيض أنه عند الاستيراد من المكسيك ومن أجل الدخول إلى السوق الأمريكية بدون رسوم جمركية بموجب اتفاقية التجارة الحرة بين الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، يجب أن تكون منتجات الفولاذ الصلب وكذلك الألمنيوم مكسيكية المنشأ، أما إذا كان مصدر المعادن المستخدمة من خارج المكسيك فسيتم فرض رسوم جمركية بنسبة 25%، وسيتم فرض ضريبة بنسبة 10% على سلع الألمنيوم المكسيكية المنتجة باستخدام مواد خام من الصين وروسيا وبيلاروس وإيران.

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • «غرف الإمارات» يبحث تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الفلبين
  • غباش ورئيس لجنة شنغهاي للمؤتمر الاستشاري الصيني يؤكدان عمق العلاقات
  • غباش: الزيارات المتبادلة بين قادة الإمارات والصين تعزز العلاقات الراسخة
  • المكسيك تعلن استعدادها لتهدئة العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين
  • الإمارات والفلبين تبحثان تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية
  • السوداني: ندعم الحوارات السياسية لتشكيل الحكومة في كردستان
  • برنامج رابحة يساهم في تعزيز سبل العيش الاقتصادية لـ7500 سيدة
  • نجاح ترامب ومستقبل العلاقات الاقتصادية بين أميركا والصين
  • السيسي ونظيره الكونغولي يؤكدان التزامهما بدفع العلاقات في مختلف المجالات
  • تعزيز التعاون بين الصين والمدن الصديقة في المجالات التجارية والاستثمار