شهدت شواطى مدينة الغردقة اليوم تدريبات سباحة فى المياه المفتوحة بشاطئ الفيو لسباحين من ذوى الهمم "متلازمة داون" السعودي فيصل القصيبي والمصري محمد كرم، لتأهيلهم للمشاركة في تتابع عبور بحر المانش مع سباحين اصحاء في أول عملية دمج بين ذوى الهمم والاصحاء.


وخضع السباحين  لتدريبات سباحة  لمسافات طويلة مع وضد التيار  لمدة  ساعة متصلة بدون توقف بمياه البحر الأحمر بإشراف السباح خالد شلبي وكيل الاتحاد الانجليزي لعبور المانش مدرب التتابع.

وقال شلبي ان السباحين نجحوا اليوم في السباحة لمسافات طويلة في المياة المفتوحة مع وضد التيار  لمدة ساعة متصلة بدون توقف لاختبار قوتهم في السباحة في التيارات المائية، مؤكدا بأنهم على اعتاب المانش  وجاهزون لتسجيل رقم قياسي يضاف لاصحاب الهمم و للرياضة المصرية والسعودية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ذوى الهمم سباحين من ذوى الهمم متلازمة داون عبور بحر المانش

إقرأ أيضاً:

الإعلام السياسي يواجه تحدي إقناع المقاطعين للانتخابات

27 مارس، 2025

بغداد/المسلة: يبدو أن الحملات الانتخابية المبكرة التي تعتمد على الشعارات لن تحقق مكاسب كبيرة للأحزاب السياسية، حيث يرى مراقبون أن وعي الناخبين أصبح أكثر نضجاً لتجاوز الخطابات التقليدية.

ويبرز الإعلام السياسي كعامل حاسم في توجيه الرأي العام، مع تركيز متزايد على دوره في إقناع المقاطعين بالعودة إلى صناديق الاقتراع.

يؤكد الأكاديمي محمد العبدلي، أن الحملات المبكرة لن تغير السلوك الحكومي أو النيابي في المرحلة المقبلة، مشدداً على أن النقد الإعلامي وحده لا يكفي لإحداث تحول في المعادلة السياسية. وينسجم هذا الرأي مع توجهات حديثة تشير إلى أن الجمهور بات أكثر تشككاً في الوعود الانتخابية التقليدية، ما يضع الأحزاب أمام تحدي تقديم بدائل تنموية ملموسة بعيداً عن الشعارات الفضفاضة.

ويتفق المحللون على أن الاعتماد على شعارات عاطفية تدور حول الوطنية والنزاهة قد يؤدي إلى نتائج عكسية.

وتشير آراء الى أن مثل هذه الخطابات تزيد من الفجوة بين السياسيين والجمهور، مما يعزز خيار المقاطعة كاستجابة شعبية.

وفي ظل غياب إحصاءات رسمية حديثة عن نسب المشاركة المتوقعة في انتخابات 2025، يبقى الإعلام السياسي أمام مسؤولية مضاعفة لتقديم رؤى واقعية تركز على الخدمات والتنمية.
تكشف هذه التطورات عن حاجة ماسة لتجديد الخطاب السياسي، حيث يرى البعض أن الإعلام قادر على لعب دور الوسيط الموثوق لإعادة بناء الثقة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • حالة الطقس المتوقعة اليوم السبت
  • بمناسبة عيد الفطر.. عبور مجاني عبر الجسور ووسائل النقل العام في تركيا
  • مشروب طبيعي يعالج تكيس المبايض.. يضبط الهرمونات ويطهر الجهاز التناسلي
  • خزنوا مؤونة لـ72 ساعة تحسباً لأزمات.. هكذا يوجّه الاتحاد الأوروبي مواطنيه
  • تعطل منصة إكس لدى آلاف المستخدمين في أميركا
  • وفاة 4 من مشاهير مواقع التواصل بسبب تحدي Mukbang خلال 8 أشهر
  • الاتحاد الأوروبي يدعو مواطنيه إلى تخزين كميات من الطعام والإمدادات الأساسية تكفي لمدة لا تقل عن 72 ساعة تحسبا لأي أزمة
  • اتحاد أوروبا يدعو لتخزين إمدادات تكفي 72 ساعة وسط خطر الحرب
  • الإعلام السياسي يواجه تحدي إقناع المقاطعين للانتخابات
  • «تحدي صير بني ياس» يُدشن منافساته 5 أبريل