اتهام الشامي بإهانة اللبنانيين.. شاهدوا ما فعله
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثار الفنان السوري الشامي غضب شريحة واسعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب نشره صورة بوضعية “غير لائقة” على حد تعبير مهاجميه.
وأطل المغني الشاب في صورة من صالون الشرف في مطار “رفيق الحريري الدولي” في العاصمة اللبنانية بيروت، جالساً على أريكة، وممدداً قدميه على طاولة أمامه.
وانتقد المعلقون نشر الشامي جلوسه بطريقة “لا تحترم” البلد المتواجد فيه ولا أهله.
وقال مستخدم: “مش غلط تفتح أو يفتحولك صالة الشرف، مش غلط تحط إجرك عالطاولة إذا تعبان، الغلط إنك تتصور وتنشر الصورة بهيك وضعيك وبهيك صالة…”.
وفي سياق منفصل، أعلن الشامي اقتراب موعد طرح أغنيته الجديدة، قائلاً: “بدأ العد التنازلي للأغنية التانية من الألبوم. خلال أيام، خدني هيت قدرنا نصيب فيها كل الأعمار، واليوم قدرنا ننسمع من كل الأجيال. باقي الألبوم هو نمطي. نمط الشامي: بس ما تفل، وين، دوالي”.
وأضاف:”وعد لخلّيهم ينسمعوا من أميركا وأوروبا لآسيا. بوثق فيكم قبل ما أوثق بحالي، انا قضية جيل مش أغنية وبعرف انكم عم تدعموني. يللي معو الحمادات من شو بدو يخاف؟ عليهم يا زعران، قلولهم جاية الشامي”.
View this post on InstagramA post shared by El Chalak (@chalakofficial)
main 2024-06-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
قيادي بـ«مستقبل وطن»: الحشد الشعبي لرفض تهجير الفلسطينيين يسجل لحظات من الشرف
قال المهندس تامر الحبال، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن الحشد الشعبي أمام معبر رفح يُجسّد وحدة المصريين والتزامهم التاريخي تجاه القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن رفح اليوم ليست مجرد معبر حدودي، بل بوابة للصمود والمقاومة، وشاهد على أن الشعوب أقوى من أي مخططات سياسية.
ثبات الموقف المصريوأضاف «الحبال» في تصريحات صحفية له اليوم، أن في لحظة فارقة، يثبت المصريون أن رفح ليست مجرد نقطة عبور، بل رمز للكرامة والعروبة، حيث يرتفع صوت الشعب رفضًا للتهجير، ودعمًا لصمود الأشقاء.
وأوضح أن هذه اللحظات تسجل في صفحات الشرف، حيث يبقى الضمير العربي حيًا، والموقف المصري ثابتًا لا يتغير.
وأشار إلى أن الحشد الشعبي أمام معبر رفح ليس مجرد تجمع بشري، بل هو رسالة مدوية تعكس وجدان الأمة المصرية وعمق ارتباطها بفلسطين، في زمن تحاول فيه بعض القوى فرض واقع جديد، يأتي المصريون ليؤكدوا أن الأرض ليست للبيع، وأن الشعب الفلسطيني ليس وحده.
الدعم المصري لفلسطينولفت إلى أن رفح اليوم شاهدة على أن الضمير العربي لا يزال حيًا، وأن العروبة ليست شعارات، بل مواقف تتجسد في أفعال وتضحيات.
وأكد أن هذا الحشد هو امتداد طبيعي لتاريخ طويل من الدعم المصري لفلسطين، حيث لم يكن الموقف المصري يومًا مترددًا أو متخاذلًا، إنه صوت الجماهير الحرة، التي ترفض التهجير وتتصدى لكل محاولات طمس الهوية الفلسطينية.