بعد ضجّة تصريحاته.. كاريس بشار تردّ على عابد فهد
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حرص النجم السوري عابد فهد على ترطيب الأجواء مع زميلته ومواطنته كاريس بشار، بعد تصريحه بأنها “فاقدة الذاكرة”، بسبب عدم تمكنها من اختيار اسم ممثل لبناني تحبّ العمل معه.
ونشر فهد صورة جمعتهما في مسلسل “النار بالنار” على دراجة نارية، معلقاً بقوله: “كاريس أنت رفيقة عمر، لا تزعلي، هي مزحة بس، وأنت بتعرفي غلاوتك”.
وتلّقت بشار مبادرة فهد بطيب خاطر مجيبةً: “أحلى رفيق بهالعمر”.
وكان فهد خلال حلوله ضيفاً على برنامج “كتير هلقد” المذاع عبر شاشة mtv، سُئل فهد: “مقبول يسألوا كاريس بشار تسمّي ممثل لبناني وتقول ما بتذكّر ولا اسم أي حدا؟”، فأجاب: “لا مش مقبول، عيب، أبداً مش مقبول، فاقدة الذاكرة نهائياً يعني؟ ما بتذكر اسم واحد؟”، ليُشير بعدها إلى الفنانين عبد المجيد مجذوب وزياد الرحباني وجورج خّباز وغيرهم.
ووتجدر الإشارة إلى أن بشار قد أجابت لدى سؤالها عن ممثل لبناني تحب العمل معه، قائلةً: “لا… ما عم بتذكّر أسماء”.
يُذكر أن عابد فهد وكاريس بشار اجتمعا معاً في مسلسل “النار بالنار”، وهو من تأليف رامي كوسا وإخراج محمد عبد العزيز وإنتاج “سيدرز آرت برودكشن” (صبّاح إخوان)، ودار في جانب من أحداثه حول مشاكل مختلفة بين المواطنين اللبنانيين والنازحين السوريين في أحد أحياء العاصمة بيروت.
وشاركهما في بطولته الممثلون: جورج خباز وطوني عيسى وزينة مكي وطارق تميم وساشا دحدوح ومروى بدران…
main 2024-06-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کاریس بشار
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: احتلال إسرائيل أراضي سورية غير مقبول ولا مبرر
دمشق (وكالات)
أخبار ذات صلة الرئيس المصري: ندفع بمنتهى القوة لتنفيذ اتفاق هدنة غزة كاملاً «أونروا»: حجم الدمار في غزة يفوق قدراتناأكد المبعوث الأممي إلى سوريا، جير بيدرسون، أن احتلال إسرائيل أراضي في سوريا غير مقبول على الإطلاق ولا يوجد أي عذر أو مبرر لذلك. وأضاف المبعوث الأممي، خلال مؤتمر صحفي عقد أمس في دمشق، أن بعض مبادئ القرار الأممي 2254 ما زالت قائمة، ومنها حماية سيادة سوريا ووحدة أراضيها، والحاجة إلى عملية سياسية شاملة بمساعدة الأمم المتحدة، ويجب أن يقودها ويملكها السوريون، وتشارك فيها جميع الفئات، ويجب ألا تأتي من الخارج. وأشار إلى أن هناك إجماعاً قوياً لدعم سوريا الجديدة، ونريد انتقالاً سياسياً شاملاً، وهناك ضرورة لتشكيل جيش وطني يضم جميع الفصائل.
وشدد بيدرسون على ضرورة رفع العقوبات عن سوريا، موضحاً أنه إذا كنا نريد إعادة إعمار سوريا وننقذ الشعب من الفقر، يجب رفع العقوبات، ورأينا رغبة لدى المجتمع الدولي في دعم سوريا، ومن المهم جداً أن تعيد الدول النظر في العقوبات المفروضة على النظام السابق. وأوضح المبعوث الأممي أنه ناقش وقائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع أن «السوريين يجب أن يأخذوا المبادرة، وهناك الكثير من الفرص، وباجتماعين قمت بهما مع السيد الشرع أستطيع القول: إن هناك سبع نقاط ناقشناها، أولاً محاولة أن تنضوي الفصائل المسلحة ضمن جيش وطني، والفرص المتاحة بالنسبة لشمال شرق سوريا، وحماية جميع السوريين، والانتقال السياسي، والعدالة الانتقالية، والمجال الاقتصادي، وإعادة الإعمار، ومسألة الوجود الإسرائيلي في الأراضي السورية، وهذه النقاط تحدثنا بها مع السيد الشرع والسيد الشيباني، ونحن فهمنا جميع الأفكار فيما يخص الانتقال السياسي».
وحول مؤتمر الحوار الوطني في سوريا المزمع عقده، أوضح بيدرسون «بالنسبة للحوار الوطني وكيفية تطوره هذا بيد السوريين، وحتى الآن لا توجد خطة واضحة، ولكن يتم الإعداد لها، لكن من المهم أن تتم بشكل جيد ومدروس». وشدد المبعوث الأممي على ضرورة المحاسبة لتحقيق العدالة، وقال: «المساءلة والمحاسبة مهمتان جداً، وهذا جوهري إذا كنا نريد أن نضمن السلم الأهلي في سوريا، والأمم المتحدة لديها عدة أقسام وهي تدعم مسائل الإدارة والحكومة والمسائل السياسية». ووصل المبعوث الأممي إلى سوريا بيدرسون الاثنين الماضي، وعقد لقاء مع القيادة الجديدة في سوريا، إضافة إلى لقاء مع ممثلين عن المجتمع المدني، وهذه هي الزيارة الثانية له منذ سقوط النظام في 8 من الشهر الماضي.