مفوضية الانتخابات مستمر بتسجيل الناخبين خلال عطلة العيد
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
أعلنت المفوضية الوطنية للانتخابات، أن منظومة تسجيل الناخبين مستمرة في استقبال طلبات التسجيل في انتخاب المجالس البلدية، طيلة أيام عطلة عيد الأضحى المبارك.
وقالت المفوضية في تنويه نشرته عبر صفحتها الرسمية، الليلة الماضية، إنه على الراغبين في التسجيل اغتنام الفرصة والمبادرة بإدراج أسمائهم في المنظومة.
وكانت المفوضية أعلنت أن إجمالي عدد المسجلين في المرحلة الأولى من انتخابات المجالس البلدية، وصل إلى 19 ألفا و587 شخصا.
وأوضحت أن عدد المسجلين توزع بين 15 ألفا و773 رجلا، و3 آلاف و814 من النساء، وذلك خلال الفترة من 11 إلى 14 يونيو 2024.
ويستمر التسجيل لبلديات المرحلة الأولى المقدر بـ60 بلدية حتى 23 يونيو الجاري.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تسجيل عيد الاضحى مفوضية
إقرأ أيضاً:
متحدث "الوزراء": 20 محافظة استفادت من جهود المرحلة الأولى لـ "حياة كريمة"
كشف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، عن إنجازات مشروعات المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، والاستعدادات للمرحلة الثانية، مشيرًا إلى أنّ المرحلة الأولى شهدت حجم أعمال كبير للغاية، إذ تمثل فرصة كبيرة لتطوير كل القرى التي كانت محرومة من بعض الخدمات الأساسية مثل الصرف الصحي والخدمات الطبية ومياه الشرب.
في ذكرى ميلاده.. أبرز المحطات الفنية في حياة كمال الشناوي وزير الخارجية: مشروع حياة كريمة أصبح محل تقدير من كل المجتمع الدوليوأضاف "الحمصاني"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، أنّ 20 محافظة استفادت من جهود المرحلة الأولى لـ "حياة كريمة"، مؤكدًا أنّ نحو أكثر من 27 ألف مشروع نُفّذت في مختلف الخدمات الأساسية، وبلغت نسبة الاستثمارات التي كانت موجهة لبناء الإنسان نحو 70% من إجمالي الاستثمارات التي أنفقت.
وتابع، أن المرحلة الأولى سنستكملها من خلال المرحلة الثانية خلال العام المالي المقبل، إذ ستشهد استكمال تنفيذ المشروعات الأساسية، ستركز خلال العام الأول على بعض المشروعات التي تمثل أولوية، ما أكد عليه الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء أمس بأن المرحلة الثانية سيتم من خلال الشركات والجهات المعنية اختيار المشروعات ذات الأولوية لاستكمالها خلال السنة المالية الأولى.
وواصل المتحدث باسم مجلس الوزراء، أننا مستمرون في تقديم الخدمات الأساسية، خاصة أنّ مؤشرات الأداء للمرحلة الأولى تعكس حجم المنتظر للمرحلة الثانية أنّها ستضيف لما جرى إنجازه في المرحلة الأولى.