كشف السيد عطا، المشرف على مكتب التنسيق، رئيس قطاع التعليم بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنه لن يتم غلق باب التنسيق حتى يسجل كل طلاب المرحلة الأولى رغباتهم.

أخبار متعلقة

جدول تنسيق الكليات 2023 والمؤشرات الأولية .. هل انخفض تنسيق طب وتمريض وإعلام عن 2022؟

تنسيق الكليات 2023.. الآن رابط موقع التنسيق الإلكترونى لتسجيل رغبات الثانوية العامة 2023

بـ210 درجة.

. رابط وموعد تنسيق المرحلة الثانية للصف الأول الثانوي في الإسكندرية

رئيس جامعة سوهاج يتفقد بدء أعمال التنسيق الإلكترونى بأول أيام المرحلة الأولى للثانوية العامة

وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا يوجد تغيير في قواعد التنسيق عن العام الماضي.

وأردف السيد عطا، المشرف على مكتب التنسيق، رئيس قطاع التعليم بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنه تم إلغاء التوزيع الإقليمي لكليات التمريض والتربية والاعتماد على التوزيع الجغرافي.

وأكد أن امتحان القدرات يكون لبعض الكليات التي تحتاج مهارات معينة، وتم إلغاء امتحان القدرات لكليتي الإعلام والتمريض، مضيفا أن امتحان القدرات شرط للالتحاق بالكلية، ولو رسب فيه لن يدخل الكلية لو كان مجموعة 100 %.

ونصح الطلاب المقبلين على المرحلة الجامعية بضرورة التأني في كتابة الرغبات والمرونة في تعديلها خلال الوقت المسموح به حتى قبل ظهور النتيجة.

واختتم السيد عطا، المشرف على مكتب التنسيق، رئيس قطاع التعليم بوزارة التعليم العالى والبحث العلمى، حديثه موضحا، أن كل من نجح في الثانوية العامة له مكان في التعليم العالي سواء كليات أو معاهد.

التنسيق أخبار التنسيق رقم التنسيق أخبار التنسيق

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين التنسيق أخبار التنسيق أخبار التنسيق زي النهاردة امتحان القدرات

إقرأ أيضاً:

المرحلة الرابعة من التصعيد .. تطوّر في القدرات وتفوّق في الأهداف

يمانيون – متابعات
منذ إعلان القوات المسلحة اليمنية عن المرحلة الرابعة من التصعيد ضد العدو الأمريكي البريطاني الصهيوني، مطلع مايو الماضي، تلقّت سفن الأعداء ضربات ساحقة، أُغرقت بعضها وأحرقت أخرى في تطور غير مسبوق للقدرات العسكرية اليمنية.

المرحلة الرابعة كان لها الوقع الأكبر على صعيد تنفيذ العمليات النوعية ضد السفن التي اخترقت قرار حظر الوصول إلى موانئ فلسطين المحتلة الذي فرضه اليمن عليها في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي وطريق رأس الرجاء الصالح وصولاً إلى البحر الأبيض المتوسط لتضييق الخناق على العدو الصهيوني الذي ارتكب وما يزال أفظع الجرائم في غزة.

وما أدلى به متحدث القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، من تصريحات عن المرحلة الرابعة من التصعيد ضد العدو الصهيوني المدعوم أمريكياً وبريطانياً وتأكيده بقوله “ستكون هناك عمليات كبيرة في قادم الأيام”، إلا مصداقاً لما يجري في الواقع من استهداف لكل ما له علاقة أو ارتباط بكيان العدو من سفن وبارجات ومدمرات في أي مكان تطاله القوات اليمنية.

وبالنظر لمجريات العمليات العسكرية اليمنية، فإن القوات المسلحة عندما دخلت معركة مباشرة مع العدو الصهيوني، تدرجت عملياتها بصورة منتظمة ودقيقة بدءاً بتنفيذ المرحلة الأولى التي أعلن اليمن رسمياً مشاركته في المعركة إلى جانب المقاومة الفلسطينية بغزة في 31 أكتوبر 2023، وأطلق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، مروراً بالمرحلة الثانية التي استهدفت السفن الأمريكية والبريطانية في البحرين الأحمر والعربي، وانتقلت للمرحلة الثالثة بالهجوم على سفن العدو في المحيط الهندي وطريق رأس الرجاء الصالح في الثلث الأخير من مارس 2024م.

جاءت المرحلة الرابعة من التصعيد التي تعددت مساراتها ونكلت بسفن العدو الأمريكي البريطاني الصهيوني، وكانت أشد إيلاماً ووجعاً للأمريكي على وجه الخصوص، الذي فشل في حماية سفنه ومدمراته وبوارجه، سيما مع استهداف القوات المسلحة لكل سفينة تحاول العبور للموانئ الفلسطينية المحتلة، أو متوجهة إليها عبر البحرين المتوسط أو الأحمر، أو أي وجهة كانت، وفرض حظر على أي سفن تابعة لشركات مرتبطة أو لها علاقة بالإمداد والدخول لموانئ فلسطين من أي جنسية ولأي جهة تسير.

وما يؤكد فاعلية هذه المرحلة، اعتراف صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية أن القوات اليمنية تمتلك ترسانةَ أسلحة تتطور بشكل لافت، مستشهدة بغرق سفينة وإشعال النار في أُخرى في يونيو المنصرم، فضلاً عن إجبار حاملة الطائرات الأمريكية “إيزنهاور” على مغادرة البحر الأحمر بفعل ما تلقته من ضربات نوعية.

وعلى ضوء ما يجري في فلسطين من مجازر وحرب إبادة من قبل كيان العدو الصهيوني، أعلن اليمن بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، خوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” التي غيرّت المعادلة على الأرض، وفرضت حصاراً اقتصادياً مؤثراً على الكيان الصهيوني، سيما مع تنفيذ المرحلة الرابعة من التصعيد التي باتت آثارها شاهدة وواقعية في التنكيل شبه اليومي بسفن الأعداء وشن الهجمات المتوالية عليها.

ولم يقتصر الأمر على إطلاق الصواريخ الباليستية والمسيرات فحسب، لكن المرحلة الرابعة من التصعيد حملت مفاجآت لم تكن في حسبان العدو الأمريكي، البريطاني، الصهيوني ولم يكن يتوقعها، حيث توّسعت العمليات ودخلت أسلحة نوعية كانت في طور الإعداد والتجهيز لمعركة “إسناد غزة” بدءاً من صاروخ “فلسطين” الباليستي مروراً بزورق “طوفان 1” ومن ثم صاروخ “حاطم2” الباليستي الفرط صوتي، وصولاً إلى زورق “طوفان المدمّر” الذي تم الكشف عنه مؤخراً ويتميز بقدرة تدميرية عالية وتكنولوجيا متقدمة.

معركة اليمن وقواته المسلحة نصرة لفلسطين، تُدار بحنكة القيادة، وبات على العدو الأمريكي أن يُدرك عواقب تماديه ودعمه للكيان الصهيوني بالنظر إلى الخيارات اليمنية التي ما تزال مفتوحة والمفاجآت التي وعد بها السيد القائد وأبرزها تنفيذ المرحلتين الخامسة والسادسة من التصعيد واللتين ستدخلان المعركة مستقبلاً في حال بقي الوضع في غزة والأراضي المحتلة على ما هو عليه.

سبأ

مقالات مشابهة

  • المرحلة الرابعة من التصعيد .. تطوّر في القدرات وتفوّق في الأهداف
  • "التعليم" تكشف تفاصيل منح الطلاب الدرجة الكاملة لـ3 أسئلة بامتحان الفيزياء (فيديو)
  • «الأعلى للجامعات» يكشف تفاصيل الاختبار المهاري للكليات
  • منها الالتزام بالنطاق الجغرافي.. قواعد تنسيق الجامعات 2024
  • تنسيق الجامعات 2024.. ما حقيقة عقد اختبارات للالتحاق بالكليات؟
  • لطلاب الثانوية العامة.. تفاصيل عقد اختبارات القدرات للكليات 2024
  • عقب الشكوى من امتحان الفيزياء.. مهم من "التعليم" لطلبة الثانوية العامة (فيديو)
  • رسالة مهمة من «التعليم» لطلاب الثانوية العامة بعد امتحان الفيزياء «فيديو»
  • التعليم عن صعوبة امتحان الفيزياء: لن يضار أي طالب خلال التصحيح (فيديو)
  • رئيس جامعة حلوان: انعقاد اختبارات القدرات لطلاب الثانوية المصرية خلال 7 أيام