الوكيل الرباش : الوزارة تابعت بحرص شديد ماحصل من إنطفاء للتيار الكهرباء وتمت المعالجة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
شمسان بوست / مكة:
اكد وكيل وزارة الأوقاف والارشاد لقطاع الحج والعمرة الشيخ د. مختار الرباش ان وزارة الأوقاف تابعت ماحصل من انطفاء للكهرباء في بعض مخيمات حجاج بلادنا ولم تسكت على ذلك،
وقامت برفع شكاوى عاجلة إلى الجهات العليا ضد الشركة المقدمة لخدمة الكهرباء في مخيمات منى ووصلت الشكاوى عبر جهات حكومية إلى الديوان الملكي الذي استجاب مشكورا واتخذ الاجراءات اللازمة بدعم الكهرباء وتمت المعالجة، ومن العصر وحتى الآن والأمور تسير على ما يرام والحجاج بحمد الله في حال جيد ويتحركون أفواجا إلى مخيمات عرفات.
الشكر بعد الله لمعالي الوزير الدكتور محمد عيضة شبيبة على متابعته المستمرة لحل المشكلة.
والشكر للأشقاء في المملكة العربية السعودية على استجابتهم ومعالجتهم للوضع ومحاسبتهم للشركات المقصرة في تقديم الخدمة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
إمام وخطيب: فارق كبير بين الكتاتيب التقليدية والجديدة
خصص الإعلامي شريف عامر، فقرة من برنامج يحدث في مصر، المُذاع على قناة "mbc مصر"، للحديث عن مبادرة وزارة الأوقاف بعودة الكتاتيب.
وزير الثقافة يكشف أسباب قلة طباعة الكتبأحمد موسى يدعو الرئيس السيسي لافتتاح معرض القاهرة الدولي للكتابوقال الدكتور إبراهيم على شبل إمام وخطيب بالأوقاف: هناك فارق كبير بين الكتاتيب التقليدية والكتاتيب التي أعلنت عنها وزارة الأوقاف في شكلها الجديد.
وأضاف الدكتور إبراهيم على شبل: الكتاب قديما كان يتم الجلوس فيه عدد ساعات كثيرة، وكان لا يكون بالضرورة ملحق بمسجد فقد يكون فناء بجوار منزل، وكان لها فائدة كبيرة في تصحيح التخاطب.
وفي ذات السياق، قال الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، إن الكتاتيب بشكلها الجديد ستكون بيئة كشفية للخطابة والشعر وغيرها من المواهب.
وأضاف الدكتور أسامة رسلان، خلال حواره مع برنامج يحدث في مصر، على قناة mbc مصر،: أي كتاتيب ستنضم إلى المبادرة يجب أن تحصل على ترخيص رسمي من وزارة الأوقاف.
وتابع: نشاط الكتاتيب موجود بالفعل ولكن أعداده تراجعت نسبيًا، مشيرا: الوزارة بها معهد متخصص لإعداد المحفظين يضم 69 فرعًا على مستوى الجمهورية.
واسترسل: هناك اشتراطات على مستوى (التهوية والإضاءة والفرش والمساحة) أثناء اختيار مكان إقامة الكتاب، مضيفا: نحتاج لجهد جميع الوزارات والمجتمع المدني في مبادرة إحياء الكتاتيب وأهم شيء هو التشبيك المؤسسي.