ضيوف الرحمن يؤدون ركن الحج الأعظم - تغطية خاصة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
توافد حجاج بيت الله الحرام، فجر السبت، إلى مشعر عرفات لأداء ركن الحج الأعظم "الوقوف بعرفات"، وأداء الوقفة الكبرى، قبل النفير مساءً إلى مزدلفة.
وانطلقت عملية التصعيد إلى مشعر عرفات عبر قطار المشاعر الذي يستوعب 72 ألف راكب في الساعة الواحدة، بالإضافة إلى 12 ألف حافلة تقوم بنظام التردد لنقل الحجاج عبر مسارات منظمة وخطة مدروسة، بناء على ذكرته وزارة الحج والعمرة بالسعودية.
ويقدم "مصراوي" خدمة البث المباشر لأداء ضيوف الرحمن ركن الحج الأعظم وهو الوقوف بعرفة 1445 هجرية.
لمتابعة التغطية الخاصة.. اضغط هنا
دعاء النبي في يوم عرفة.. وصيغ رائعة من أفضل الدعاء
أبرز المعلومات عن خطيب يوم عرفة 1445
تحذير مهم من "الأوقاف" بشأن صلاة عيد الأضحى المبارك - فيديو
دعاء النبي في يوم عرفة.. وصيغ رائعة من أفضل الدعاء
استمرار توافد ضيوف الرحمن على عرفات لأداء ركن الحج الأعظم - بث مباشر
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الحج وزارة الحج والعمرة جبل عرفات رکن الحج الأعظم
إقرأ أيضاً:
الخازن: كلام البابا فرنسيس عن لبنان نافذة أمل
علق الوزير السابق وديع الخازن، على "الموقف اللافت لقداسة الحبر الأعظم بالأمس" عن لبنان، وقال في تصريح : "قداسة الحبر الأعظم البابا فرنسيس، بروحه الأبوية ورؤيته العميقة، وأمام رئيس اللجنة الاسقفية لوسائل الإعلام المطران انطوان نبيل العنداري ومدير المركز الكاثوليكي للإعلام المونسنيور عبدو ابوكسم. أعاد التأكيد على المكانة الاستثنائية التي يحتلها لبنان في قلبه وفي صلاته، حيث وصفه بأنه "رسالة".
أضاف :"هذا الوصف يحمل دلالة عميقة تعكس رؤية الكنيسة الكاثوليكية للبنان كأرض فريدة تحتضن التعددية الثقافية والدينية، وتجسد العيش المشترك بين مختلف الطوائف.
أما تأكيد قداسته أن "الوضع سيتحسن مع انتخاب رئيس جديد"، هو بمثابة نافذة أمل وسط الأزمات التي تثقل كاهل الشعب اللبناني".
أضاف الخازن :"إن هذه الكلمات تلقي الضوء على أهمية انتخاب رئيس جديد كخطوة أولى وأساسية نحو إعادة بناء الثقة بمؤسسات الدولة، واستعادة الاستقرار السياسي الذي يمهد الطريق لإطلاق عجلة الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي".
وختم الخازن :إن كلمات الحبر الأعظم تعكس إلتزامه الروحي والإنساني تجاه لبنان، وتؤكد أن هذا الوطن الصغير بمساحته، الكبير بدوره، يبقى في قلب العالم وفي صلوات الملايين".