مصراوي:
2025-03-03@10:25:16 GMT

أبرز المعلومات عن خطيب يوم عرفة 1445

تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT

أبرز المعلومات عن خطيب يوم عرفة 1445

كتب - محمود مصطفى أبوطالب:


يصعد الشيخ ماهر المعيقلي أحد أئمة المسجد الحرام، بعد قليل، إلى منبر مسجد نمرة، لإلقاء خطبة عرفات، بعد تكليفه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.

وينشر "مصراوي" أبرز المعلومات عن الشيخ ماهر المعيقلي خطيب يوم عرفة، على النحو التالي:

- تخرج في كلية المعلمين بالمدينة المنورة وعين مدرساً لمادة الرياضيات.

- انتقل ماهر المعيقلي إلى تعليم مكة المكرمة معلماً.

- عين ماهر المعيقلي، مرشداً طلابياً في مدرسة الأمير عبد المجيد.

- حصل على درجة الماجستير في الفقه.

- جامعة أم القرى عام ١٤٢٥هـ، وحصل على درجة الدكتوراه في الفقه بجامعة أم القرى عام ١٤٣٤هـ.

- عمل ماهر المعيقلي أستاذاً مساعداً بقسم الدراسات القضائي، بجامعة أم القرى.

- عين وكيلاً لكلية الدراسات القضائية والأنظمة للدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة أم القرى.

- كما عين إماماً وخطيباً في جامع السعدي بحي العوالي بمكة المكرمة.

- كلف بإمامة المصلين في صلاتي التراويح والقيام بالمسجد النبوي رمضان ١٤٣٦هـ - ١٤٢٧هـ.

- عين إماماً رسمياً بالمسجد الحرام، رجب ١٤٢٨هـ وحتى الآن.

- عين خطيباً بالمسجد الحرام عام ١٤٣٦هـ.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الشيخ ماهر المعيقلي المسجد الحرام الملك سلمان بن عبدالعزيز ماهر المعیقلی أم القرى

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد النبوي: شهر رمضان أفضل الأوقات وأعظم مواسم الطاعات

أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي ،الشيخ الدكتور عبدالله البعيجان، المسلمين بتقوى الله تعالى في ما أمر، واجتناب ما نهى عنه وزجر، مستشهدًا بقوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ).

موسم عتق.. خطيب المسجد النبوي: رمضان ميدان سباق وروضة إيمان لهؤلاءلاحت بشائر رمضان.. خطيب المسجد النبوي: تاج الشهور ومعين الطاعات فاغتنموه

وقال خطيب المسجد النبوي، في خطبة الجمعة اليوم، إن من نعم الله وفضله، ومنحه وعطائه، أن شرع لعباده مواسم للخير والطاعات، وضاعف لهم فيها الثواب والأجر على العبادات، وحثهم على اغتنام الفرص وإعمار الأوقات، والتعرض للنفحات، والمسارعة إلى الطاعات، فاستبقوا الخيرات، وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها الأرض والسماوات، قال صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ لِرَبِّكُمْ عَزَّ وَجَلَّ فِي أَيَّامِ دَهْرِكُمْ نَفَحَاتٍ، فَتَعَرَّضُوا لَهَا، لَعَلَّ أَحَدَكُمْ أَنْ تُصِيبَهُ مِنْهَا نَفْحَةٌ لَا يَشْقَى بَعْدَهَا أَبَدًا» رواه الطبراني.

وأضاف: قد أقبل عليكم شهر رمضان، أفضل الأوقات، وأعظم مواسم الطاعات، شهر عبادة وتوبة واستغفار، شهر طاعة وإنابة وانكسار، شهر عزوف عن الدنيا، وإقبال على الآخرة، شهر عزوف عن الشهوات والملذات، وإقبال على العبادة والطاعات، فجددوا العهد مع الله، وحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا.
ودعا إمام وخطيب المسجد النبوي المسلمين إلى استقبال شهر رمضان المبارك بما يستحقه من التعظيم والتوقير، استقبال الفرحين بفضل الله ونعمته، الراجين لمغفرته ورحمته، لا استقبال العابثين المستهترين المستهزئين بحرمته، مشيرًا إلى أن استقباله يكون بالتوبة، والطاعة، والدعاء، والقرآن، والجود، والرحمة.

وبيّن، أن شهر رمضان فيه تحطّ الرحال، وتعلق الآمال، داعيًا إلى الاجتهاد في الأعمال الصالحة، وتجديد العهد مع الله تعالى، ومحاسبة العبد نفسه، مستشهدًا بقولة تعالى: (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ).

وتابع قائلًا: إن الشيطان عدو لكم فاتخذوه عدوًا، وإنه ليبذل وسعه في مواسم الخير وفضائل الأوقات ليضل الناس عن الهدى، ويحول بينهم وبين نفحات الرحمة والمغفرة، ويصدهم عن طاعة ربهم، ويفوت عليهم الخير الكثير، فالكيس من دان نفسه وحاسبها، وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني.

وأكّد الشيخ البعيجان أن رمضان شهر طاعة وعبادة، شهر توبة وإنابة، يتطلب استقباله تنظيم الوقت، وتهيئة النفس، والاستعداد، والإخلاص والعزم والجهاد، مبينًا أن أهم ما يستعان به على استقبال رمضان، التوبة من الزلات، والاستغفار من الذنوب، والتخلص من الحقوق والتبعات، والابتعاد عن الشبه والشهوات، داعيًا إلى حسن الظن بالله، فإنه تعالى كريم منّان، واسع الفضل والإحسان، ذو الجود والفضل والامتنان.

وختم الخطبة محذرًا من الغفلة فإنها داء عضال، ومقت ووبال، مبينًا أنها تقطع الصلة بين العبد وربه، فلا يشعر بإثمه، ولا يقلع عن وزره، ولا يتوب من ذنبه، تمر به مواسم الخير وفضائل الأوقات وهو في سبات الغفلة، يبصر فلا يعتبر، ويوعظ فلا ينزجر، مستشهدًا بقولة تعالى: (واذكر ربك في نفسك تضرعًا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين).

مقالات مشابهة

  • "شئون الحرمين" تطلق التشغيل التجريبي لخدمة التحلل من النسك لأول مرة بالمسجد الحرام
  • مسلسل "السبع" يخطف الأنظار.. وباسم ياخور يكشف أسرار التصوير والكواليس
  • منه عرفه تنشر صورا من كواليس وتقابل حبيب
  • بمعايير عالمية.. منظومة تشغيلية متطورة بالمسجد الحرام في رمضان
  • الجهات الحكومية بمكة المكرمة تبدأ تفعيل وتنفيذ خططها لشهر رمضان
  • كثافة عالية من الزوار والمعتمرين بالمسجد الحرام في أول أيام رمضان.. فيديو
  • خطيب الجامع الأزهر: القرآن الكريم هو نبراس الأمة الذي ينير طريقها
  • خدمة إجابة السائلين بالمسجد الحرام خلال رمضان.. المواقع وطريقة الوصول
  • خطيب المسجد الحرام: من منافع الصيام ترويض الألسنة وتطهيرها من المنكر
  • خطيب المسجد النبوي: شهر رمضان أفضل الأوقات وأعظم مواسم الطاعات