إبداع| "مش كل خروج منا عن النص نشاز".. قصيدة لمحمد الكاشف
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عجوز..
لسه قلبي مش بكيفه
لاوي ليا ألف بوز
ولسه برضو م الهزيمة
نفسه مرة يلقى فوز ويزيح في همه
اكمنه دوغري
ونبض دمه لسه زمه زمة صادقة في الوريد
لو يعيد الكَرَة تاني
هايلقى روحي وفي ثواني
زي ما هي
زي ما هو
من غير تدخل
أو رموز
محتاجة يبقى مش عجوز
"كل شىء إلا الخيانة يجوز"*
واللي يعوز
يحرم علينا
اللي باعوا رمل سينا
واللي كانوا في يوم علينا
واللي كدبوا في القضية
وقالوا بكرة لسه لينا
كل سكة بالغش تاهت
عن قصد راحت من ايدينا
ما بقيتش لينا
والدنيا ماشية
ما بتلتفتش لحد فينا
ولو قانونها في المتن حاشية
فملعون أبوها
وملعون قصايدي
والكتابة
الحياه لو لسه غابة
فمش لازمني
اللوحة للفنان حسن الشرقأنا كان هاممني
-ويمكن لازال-
ألقى إجابة للسؤال
اللي شاغلني من زمن
التمن ما بقاش يساوي
كل دعوى م الدعاوي
كات رشاوي لكل ذل
والقلب اهوه بالغصب كَل
مش لاقي حل
مع وضع ماسخ
الناس بتنسخ بعضها مانيش ناسخ**
الناس بتفسخ فعلها مانيش فاسخ
الناس بتنكر دمها مانيش ناكر
ده الدم مش ميا
ولو لسه فاضل حاجة واحدة مالبقية
وانتي باقية عاللي ليا
هاديكي قلبي
ما أنا لسه باقي
وقت التلاقي
-لو لسه فاكرة-
كنت شاب
وكان شباب القلب باب مفتوحة ريحه للحياه
وكان دواه جواب بخطك منفوحة روحه بالأماني
وكات غوايته في الأغاني يكون غريق في بحر شطه مفروش بصوتك
وكان ينقي م الأرض توتك
ما كانش خاطره في يوم يفوتك
أو يسيب
حضنه ليكي مش غريب
لكن غريب حاله اللي فيكي
اكمن قلبه كان يجيكي
عشان ينبت بالهتاف
من مكانه في المظاهرة
فجأة صوت الحق شاف
الإنجراف يم العمى دايس بصيرته في سكته وبالآلاف
الاعتراف
ما كرهش اد الالتفاف
والاصطفاف خلف القيادة
الانصراف في الظلم عادة
لو كنتي بس تفهمي
من غير إفادة
راح ترفضي كسر الإرادة
وترجعي
وتِرَجَّعي قلبي اللي شاب وبق عجوز
يجوز
الفرصة تايهة من سنين
لكن لقانا
مكتوب له مرة يتنصف
لو بعد حين
لازم نغني
فعَلِي صوتك
انهي في سكوتك
واستني قلبي ع المحطة
لملميني جوه شنطة
خليني أسافر
في بحر جملة كات في حتة
وفي لحظة زادت في حتة تانية
خليكي حانية
يمكن نفوت
وفي أي ثانية
نلقى بعض
فنشبك ايدينا
ونعدي م الزحمة
.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إبداع قصيدة محمد الكاشف النص
إقرأ أيضاً:
سقط أثناء اللعب.. تطورات الحالة الصحية لمحمد شوقي لاعب كفر الشيخ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الكابتن مجدي الزواوي عضو مجلس إدارة نادي كفرالشيخ الرياضي، والمشرف على فريق كرة القدم في النادي، تطورات حالة اللاعب محمد شوقي لاعب كرة القدم، والذي سقط في أرضية الملعب، أثناء مباراة فريقه مع فريق القزازين أول أمس، قائلاً، يتم تقديم الرعاية الصحية له بمستشفى الزرقا المركزى بمحافظة دمياط.
وأضاف، أنه تم استقبال اللاعب باستقبال المستشفى، و الذي وصل بزرقة شديدة وتوقف قلب اللاعب و تم عمل إنعاش قلبي رئوي فاستجاب اللاعب بعد ١٥ دقيقة، ثم حدث توقف بالقلب مرة أخرى و تم عمل إنعاش قلبي رئوي لمدة ٣٠ دقيقة، و استجاب اللاعب وتم عمل صدمات كهربائية و وضع اللاعب على جهاز التنفس الصناعي بالعناية المركزة.
وأوضح، أنه تم عمل الأشعات اللازمة ( عادية - تليفزيونية - ايكو ) و كذلك عمل التحاليل ( صورة الدم - غازات الدم - تحاليل كلى ) مع عمل رسم قلب و خريطة للسوائل.
وتابع، أثبتت التحاليل وجود فشل تنفسي مع زيادة الحموضة بالدم، و تأثر الكلى و ارتفاع تحاليل وظائفها مع ارتفاع انزيمات القلب، و تبين بعد رسم القلب و الايكو وجود جلطة بالقلب و تم إعطاؤه العلاج اللازم لمثل هذه الحالات.
تم عرض اللاعب على أخصائي المخ و الأعصاب و استشاري القلب و الصدر للتقييم ، وأوضح أنه حتى اللحظة فإن التقييم العام للحالة، ( حرجة للغاية )
كان الحكم على الغزناوي حكم مباراة كفرالشيخ، القزازين بالقسم الثاني ب، ألغى مباراة الفريقين في الدقيقة 81 بعد إخطاره بخطورة حالة اللاعب محمد شوقي، الذي سقط مغشيا عليه في الدقيقة 21 من زمن المباراة .
وسقط شوقي في الدقيقة 21، بعد إصابته بأزمة قلبية حادة وبلع لسانه، وتلقى إسعافات أولية وتم نقله لمستشفى الزرقا، واستكمل الحكم المباراة، حتى أخطره الجهاز الإداري في الدقيقة 80 من زمن المباراة بتدهور حالة اللاعب، فألغى المباراة بعد نزول عدد من الجماهير للملعب، وعلى الفور أخطر الحكم لجنة الحكام الرئيسية ومراقب المباراة بإلغاء المباراة، خوفاً على حياة اللاعب، وتأثر لاعبي الفريقين بما حدث له.
فيما أعلن محافظ كفرالشيخ، متابعته حالة اللاعب، وقيامه بالإتصال بأسرة اللاعب للأطمئنان على حالته، عارضًا تقديم كافة الامكانيات اللازمة.
كما أعلن الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، عن استعداد الوزارة لتقديم كافة أوجه الدعم والدعاية لحالة اللاعب المصاب، وتوفيرها لكل مايحتاجه من نقل لمستشفيات متقدمة، حالة استقرار الحالة، متمنيًا الشفاء العاجل له.