انقطاع الكهرباء عن مخيمات الحجاج اليمنيين في المشاعر المقدسة.. وشكوى عاجلة للديوان الملكي السعودي
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
انقطاع الكهرباء عن مخيمات الحجاج اليمنيين في المشاعر المقدسة.. وشكوى عاجلة للديوان الملكي السعودي.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
خاص.. لـ "الفجر الفني" عمرو المصري: أغنية "فيها رجوع" مع مها فتوني كتلة إحساس تهز المشاعر وتعيد العلاقات
الشاعر الغنائي عمرو المصري يواصل نجاحاته البارزة في عالم الأغنية العربية، معتمدًا على قدرته الفريدة في صياغة كلمات تمس القلوب وتصل إلى وجدان الجمهور.
في أحدث أعماله، تعاون مع الفنانة الموهوبة مها فتوني في أغنية "فيها رجوع"، التي تسلط الضوء على قصص الحب والانفصال بلمسة عاطفية ساحرة.
في حوار خاص مع "الفجر الفني"، كشف المصري عن كواليس هذا العمل، وعن الكيمياء الإبداعية التي جمعته مع فتوني لتحقيق هذا النجاح.
إليكم نص الحوار
ما الذي جذبك إلى فكرة "فيها رجوع"؟
بالنسبة لأغنية "فيها رجوع"، فهي حالة واقعية تحدث لكثير من الناس؛ قصص عن انفصال بين طرفين، حيث يحاول أحدهما مصالحة الآخر بسبب الذكريات التي جمعت بينهما.
كيف تم التلاقي بين رؤيتك كشاعر ورؤية مها فتوني كفنانة؟ وما الذي أضافه كل منكما للآخر؟
هناك كيمياء مميزة بيني وبين مها فتوني، وقد ظهر ذلك في أعمالنا السابقة مثل "العين بالعين"، "مع السلامة"، و"فيها رجوع". الحمد لله الأغاني لاقت إعجاب الجمهور، ونحن نعمل حاليًا على مشاريع جديدة أتمنى أن تحقق نجاحًا أكبر.
هل كُتبت كلمات الأغنية بناءً على تصور لحن معين أم أنها خرجت مستقلة عن الموسيقى؟
كلمات الأغنية كانت جاهزة أولًا، وبعدها جاء اللحن من عمرو الشاذلي، ثم التوزيع من عمرو الخضري. عندما استمعت مها فتوني للأغنية، أحبتها كثيرًا وقررت تقديمها.
كيف تصف كيمياء العمل بينك وبين مها فتوني؟
كيمياء العمل بيننا رائعة جدًا. مها شخصية محترمة وفنانة متميزة. أستمتع بالعمل معها وأتمنى أن نواصل تقديم المزيد من الأعمال الناجحة.
لو اعتبرنا "فيها رجوع" فيلمًا سينمائيًا، فما نوع القصة التي ستحكيها ومن سيكون بطلها؟
ستكون قصة جميلة ومليئة بالمشاعر، عن أحد الأطراف الذي يحاول الاعتراف بخطئه وإصلاح العلاقة، وهو ما نادرًا ما يحدث ولكنه ضروري في أي علاقة.
لو كانت الأغنية شخصية من لحم ودم، كيف تصفها؟ وما الدور الذي ستلعبه في حياة الناس؟
الأغنية كتلة إحساس، وُجدت لتصف مشاعر الناس وتعبر عنها. قد تكون سببًا في إعادة وصل علاقات انتهت أو في إيصال مشاعر يصعب التعبير عنها بالكلام.
برأيك، هل الأغاني العاطفية مثل "فيها رجوع" لا تزال تُحدث نفس الأثر لدى الجمهور في ظل تغير الذوق الموسيقي؟
الذوق الموسيقي تغير كثيرًا، ولكن ما زال هناك جمهور يحب هذا النوع من الأغاني. صحيح أنها لن تعجب الجميع، لكن هناك دائمًا فئة تقدر الفن الأصيل والموسيقى الهادئة.
هل تفكر في نقل كتاباتك إلى مجالات أخرى، ككتابة الشعر المسرحي أو السيناريو السينمائي؟
بالفعل لدي العديد من الأفكار لكتابة أفلام، وأتمنى أن أتمكن من تنفيذها يومًا ما لتصل إلى الجمهور وتلقى إعجابهم.