مدير الأمن العام في جولة جوية على مشعر عرفات لمتابعة الخدمات المقدمة .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
عرفات
قام مدير الأمن العام الفريق محمد البسامي بجولة جوية لمتابعة الخدمات المقدمة؛ لضمان سلامتهم وتأدية نسكهم في يسر وسهولة وطمأنينة.
وتجوّل “البسامي” بطائرة الأمن على كافة أنحاء مشعر عرفات لرصد الجهود المبذولة في تنظيم الحشود وتأمين سلامة ضيوف الرحمن وتوفير سبل الراحة لهم خلال أداء مناسكهم.
وبدأت قوافل الحجاج بالتوجه إلى صعيد عرفات الطاهر فجر اليوم، وسط أجواء إيمانية يغمرها الخشوع والسكينة ومنظومة متكاملة للعمل على راحتهم وخدمتهم والحفاظ على أرواحهم .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحجاج ضيوف الرحمن عرفات
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: مصر تستضيف 9 ملايين ضيف وتوفر لهم نفس الخدمات المقدمة للمصريين
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه مهما تم لن نعوض أي أسرة شهيد، ما فقدوه، ونحن نحاول أن نكون قريبين منهم في وقت الاحتياج.
وأضاف الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال حفل عيد الشرطة الـ 73، في مجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، أن “ محدش يستطيع نسيان الشهداء، وأسر الشهداء، لأنهم قدموا أغلى ما يمتلكون من أجل الحفاظ على هذا الوطن”.
ولفت إلى أن القوات المسلحة والشرطة يقدمون مجهودات كبيرة من أجل أن تظل مصر في أمن وأمان وبعيد عن الصراعات، وأن الملايين يختارون مصر لكونها مكان الأمان، وأن هناك 9 ملايين ضيف، وتقدم لهم مصر جميع الخدمات التي يحصل عليها المصريون.
ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، حفل عيد الشرطة الـ 73، في مجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة.
ويمثل عيد الشرطة ذكرى غالية في سجل الوطنية المصرية، ويوافق معركة الإسماعيلية المجيدة التي تجسدت فيها بطولات رجال الشرطة وقيم التضحية والفداء والاستبسال دفاعا عن تراب الوطن.
وتحتفل مصر في ٢٥ يناير الجاري بالذكرى الـ73 لعيد الشرطة، في أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، تخليدًا لذكرى معركة الإسماعيلية عام 1952، التي استشهد فيها 50 بطلا، وأصيب 80 من رجال الشرطة والتي أشعلت شرارة ثورة 1952.
ويحتفل المصريون في 25 يناير من كل عام بذكرى عيد الشرطة، ذلك اليوم الذي جسد فيه رجال الشرطة عام 1952، بطولة لم ولن ينساها التاريخ أبد الدهر، بعد أن استشهد فى هذا اليوم نحو 50 بطلا من أبطال الشرطة المصرية، وأصيب 80 آخرون، فى سبيل أداء واجبهم المقدس في الحفاظ على أمن وآمان المواطنين، فكانوا مثالا وقدوة لزملائهم على مر الزمان فى التضحية والتفاني فى العمل؛ حيث كانت منطقة القناة تحت سيطرة القوات البريطانية وفق اتفاقية 1936، والتي كان بمقتضاها أن تنسحب القوات البريطانية إلى محافظات القناة فقط، دون أى شبر فى القطر المصري، فلجأ المصريون الى تنفيذ هجمات فدائية ضد القوات البريطانية داخل منطقة القناة، وكبدتها خسائر بشرية ومادية ومعنوية فادحة؛ وكان ذلك يتم بالتنسيق مع أجهزة الدولة فى ذلك الوقت.