يورو ألمانيا 2024.. الدنمارك صاحبة اللقب المعجزة عام 1992
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
افتتحت أمس بطولة اليورو 2024 والتي تقام في الأراضي الألمانية حتى الرابع عشر من شهر يوليو المقبل.
ومع استمرار البطولة يستعرض موقع الفجر الرياضي أبرز قصص التتويج في سلسة مستمرة خلال بطولة فعاليات البطولة.
وفي الحلقة الأولى تأتي قصة تتويج الدنمارك باللقب القاري عام 1992 والذي وصفه الجميع من الشواطىء حتى منصات التتويج.
وودعت الدنمارك المنافسة باكرا كانت الحرب في يوغسلافيا مفتاحا سحريا لعودة الدنمارك من جديد للمناقصات بل واقتناص اللقب.
بداية مهتزة
لم تكن البدايات مبشرة لصاحب اللقب خاصة في عدم وجود الاعداد الكافي حيث تعادل الفريق سلبيا مع إنجلترا وخسر صفر / 1 أمام السويد صاحبة الأرض لكنه تأهل للدور قبل النهائي في البطولة بفوزه 2 / 1 على المنتخب الفرنسي في مباراته الثالثة بالدور الأول للبطولة.
استمرار الحظوظمنتخب الدنمارك حالفه الحظ عندما تغلب على نظيره الهولندي حامل اللقب والمرشح الأقوى للفوز بالبطولة 5 / 4 بضربات الترجيح بعد تعادلهما 2 / 2 في المباراة التي امتدت لوقت إضافي.
أمام الماكينات الألمانيةمسيرة الدنمارك انذاك واجهات العديد من الصعوبة لكن أمام الماكينات هي عقبة كبيرة بذاتها، وكان منتخب ألمانيا قد دخل المباراة بحلم بالبطولة الثالثة في التاريخ لكن الحظوظ ساندت الدنمارك ليتوج بالبطولة بعد الفوز بهدفين.
صنعنا التاريخ
وجاءت مقولة مدرب الدنمارك برايان لاودروب "صنعنا التاريخ.. ولن يحقق أي فريق آخر ذلك الإنجاز" في إشارة للفوز بلقب البطولة بعد ثمانية أيام فقط من الاستعداد لها.
فهل يتوج الدنمارك مرة أخرى بالبطولة هذا العام ويعيد المجد من جديد؟
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد: 13.8 مليار دولار التجارة غير النفطية مع ألمانيا في 2024
قال سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، الاثنين، في تغريدة عبر منصة «إكس»: تجمع الإمارات وألمانيا شراكة اقتصادية قوية انعكست على نمو التجارة غير النفطية إلى 13.8 مليار دولار في 2024، بزيادة بلغت 5.4%، ما يؤكد متانة علاقاتنا الاقتصادية.
وأضاف سموّه: بحثت اليوم مع معالي د. يورغ كوكيز، وزير المالية الألماني، سبل تعزيز هذه الشراكة عبر ترسيخ التعاون المالي والاستثماري، وتوسيع شراكتنا في مجالات الطاقة النظيفة والتكنولوجيا والبنية التحتية. الفرص الواعدة بين بلدينا تفتح آفاقاً جديدة للنمو المستدام، وترسّخ موقعنا في الريادة الاقتصادية العالمية.