نبيل نعيم: الإخوان الأب الروحي للجماعات الإرهاب
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
قال نبيل نعيم، القيادي السابق بجماعة الجهاد، إن جماعة الإخوان الإرهابية تُعد الأب الروحي للجماعات الإرهاب، ليس فقط على مستوى مصر ولكن في العالم أجمع، متابعا : هناك عناصر إخوانية وقت القبض على سيد قطب، وعند الذهاب لإعدامه كانوا يكبرون، ويصرخون إلى الجحيم يا قطب، عندما شاهد ذلك القيادي شكري مصطفى، كفرهم، فهي جماعة تكفيرية.
جماعة تكفيرية
وأضاف نعيم، خلال حواره في برنامج الشاهد، المذاع على شاشة إكسترا نيوز، أن الإخوان يخترعون في الدين مالم يأتي الله به من سلطان، قائلا: الدين يقول الواحد يقول لا إله إلا الله، الإخوان ممكن يكفروا انسان لمجرد عدم فهمه لمعنى لا إله الإ الله، رغم إن الإسلام لم يقل ذلك، يعني لازم الكل عندهم يكون ابن تيميه من أجل أن يصبح مسلم.
ويقدم الإعلامي الدكتور محمد الباز، الموسم الثاني من برنامج الشاهد، في تمام الساعة الحادية عشر مساء، ويكشف "الباز" في الموسم الثاني ببرنامج الشاهد شهادات جديدة على نصف قرن من عنف الجماعة الإرهابية في مصر، موثقًا في الموسم الجديد ماذا فعلت الجماعات الإرهابية بمصر على مدار 50 عامًا؟.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نبيل نعيم الإخوان الأب جماعات الارهاب
إقرأ أيضاً:
البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يزور دير المحبة للراهبات الهنديات بشبرا
زار صباح اليوم، البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، دير المحبة للراهبات الهنديات، بشبرا.
مثل الأبن الضالشارك في الزيارة الأب جورج جميل، راعي كنيسة عذراء السجود، بشبرا، والأب كيرلس مقار الكرملي، والأب ميشيل ألفي، راعي كنيسة السيدة العذراء، بقبة الهواء، بشبرا.
وتفقد الأب البطريرك النزلاء في أسرّتهم، ثم احتفل غبطته معهم بصلاة القداس الإلهي، بمشاركة الآباء الكهنة، حيث قام شمامسة بازيليك القديسة تريزا الطفل يسوع، بشبرا، بخدمة الذبيحة الإلهية.
وقبل كلمة العظة، نقل صاحب الغبطة سلام قداسة البابا فرنسيس إلى الأخوات الراهبات، طالبًا منهم الصلاة من أجل الأب الأقدس، من أجل شفائه.
وألقى بطريرك الأقباط الكاثوليك تأملًا روحيًا للحاضرين بعنوان "الله يحب كل أبنائه"، وأسرد غبطته مثل الابن الضال، والذي من الضروري تسميته "الأب الرحيم"، لأن الله الآب لا يريد موت أحبائه بالخطية، بل أن يرجعوا ويحيوا، ويتنعموا بحياة الله كأبناء لا كعبيد.
وأردفّ غبطة البطريرك بأن الإنسان الذي يعيش كمسيحيّ حقيقيّ هو ابن الله، ابن لله في تصرفاته متشبهًا بأبيه السماويّ. وقد علمّنا يسوع من خلال مثل "الأب الرحيم" كيف نكون نحن أيضًا رحماء على مثال أبينا السماويّ.
واختتم غبطة البطريرك عظته بشكر الله على رحمته التي تتمثل في الراهبات, والعمال، والمحسنين، فَهُم نعمة يفتقدها آخرون. وطلب أن نصلي من أجل من هم بلا بيت، من يتملكهم المرض، منًهم بلا موطن، ومن يعيشوا في الحروب.