فؤاد علام: «الإخوان» جنّدوا أقارب مسؤولين في الدولة قديمًا (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
قال اللواء فؤاد علام، نائب رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق، إن جماعة الإخوان جنّدت بعض أقارب المسؤولين في الدولة في فترات تاريخية سابقة، من أجل أن تكون هذه العناصر جزء من حماية التنظيم
أخبار متعلقة
فؤاد علام: والدي ضربني للمرة الأولى والأخيرة بسبب الإخوان
أحمد فؤاد سليم: يحيى الفخراني ممثل عالمي.
«فؤاد» تشارك في اجتماع تشاوري بشأن إنشاء صندوق عالمي للتنوع البيولوجي
وتابع «علام»، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج «بالورقة والقلم»، المذاع على فضائية «ten»، مساء السبت، أن الإخوان نجحت في تجنيد ابنة أحد ضابط في أمن الدولة مسئول عن مواجهة النشاط الإخواني، وهذا سبب حرجًا في التعامل مع بعض القضايا، ولكن الجهاز نجح في النهاية في تحييد هذه الأمور.
ورأى أن جماعة الإخوان أبعد ما تكون عن الدين، والكثير من هذه العناصر تهتم بالمادة بصورة كبيرة، مشيرًا إلى أن جهاز أمن الدول أستخدم اهتمام الإخوان بالمادة والاموال، وتم دعمهم ماديًا من أجل تجنيد بعض العناصر، ونجحنا مع الكثير منهم .
وأضاف أن المادة عامل مؤثر جدًا مع عناصر الإخوان، وكذلك المناصب، معقبًا: «كل واحد عايز يضرب التاني، عشان ياخد مكانه أو منصبة في الأسرة أو في شعبة الإخوان».
اللواء فؤاد علام نائب رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق الإخوانالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اللواء فؤاد علام الإخوان زي النهاردة فؤاد علام
إقرأ أيضاً:
هل يجوز أداء صلاة التراويح في المنزل؟.. شوقي علام يُجيب
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن صلاة التراويح هي صلاة قيام الليل في شهر رمضان المبارك، وهي سنة مؤكدة تُؤدى بعد صلاة العشاء، مشيرا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرغب في قيام رمضان دون أن يُلزم الناس بذلك، بل كان يُرغبهم فيه بالترغيب، حيث قال: "من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه"، مؤكدًا أن هذه الصلاة تحمل أجرًا عظيمًا وتغفر الذنوب.
وأشار مفتي الديار المصرية السابق، خلال فتوى له، اليوم الخميس، إلى أنه في خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أمر بأن يُجمع الناس على إمام واحد لصلاة التراويح، مؤكدًا على أن هذه الخطوة كانت من "نعمة البدعة" التي تعود على الأمة بالنفع.
وأضاف أن الصلاة في الجماعة في المسجد أفضل، حيث أنها تعين المسلم على المواظبة عليها وتزيد من أجرها، وأن أداء صلاة التراويح في المنزل جائز أيضًا، ولا حرج في ذلك، مشيرًا إلى أن مذهب المالكية يُندب للإنسان أن يصلي في بيته إذا كان ذلك لا يؤدي إلى تعطيل المساجد من أداء الصلاة، والصلاة في المسجد تبقى الأفضل عمومًا، إذ تعود على المسلم بثمرات عظيمة.
السوداني يدعو مسيحيو العراق في أمريكا بالعودة للعراق