رئيسة الوزراء الإيطالية تعيد بايدن بعد أن «تاه خارج السرب».. فيديو
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
أعادت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، الرئيس الأمريكي جو بايدن، إلى المكان المخصص لتصوير قادة قمة مجموعة السبع.
وتجول الرئيس الأمريكي جو بايدن، تائها خلال لقطة جمعت قادة قمة مجموعة السبع لتبادر رئيسة وزراء إيطاليا وتعيده إلى المجموعة.
واتفقت دول مجموعة السبع مع الاتحاد الأوروبي، يوم أمس الخميس، على تقديم قروض لأوكرانيا بقيمة إجمالية تبلغ 50 مليار دولار، سيتم سدادها باستخدام أرباح الأصول الروسية المجمدة.
رئيسة الوزراء الإيطالية تعيد بايدن التائه.. تجول الرئيس الأمريكي جو بايدن تائها خلال لقطة جمعت قادة قمة مجموعة السبع لتبادر رئيسة وزراء إيطاليا وتعيده إلى المجموعة pic.twitter.com/q6sjq1VsjF
— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) June 14, 2024
واتفقت دول مجموعة السبع على هيكل قرض يعتمد على حجم اقتصاداتها، ويجب أن تحظى الخطة بدعم الزعماء في قمة تعقد في إيطاليا هذا الأسبوع، وستقدم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وأعضاء آخرون القرض إلى أوكرانيا، وسيتم استخدام عائدات الأصول مع مرور الوقت لاسترداد هذه الأموال.
وسيتم هيكلة القروض بشكل مختلف اعتمادًا على الإجراءات الداخلية لكل مشارك، وسيتحمل كل منهم مخاطر القروض المقدمة إذا كانت الأصول المجمدة تحقق أرباحا أقل من المتوقع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جورجيا ميلوني جو بايدن دول مجموعة السبع زعماء مجموعة السبع دول مجموعة السبع الكبار مجموعة السبع
إقرأ أيضاً:
تنسيق مصري رفيع المستوى مع رئاسة مجموعة السبع الكبرى
عقد السفير راجي الإتربي، الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية لدي مجموعة العشرين وتجمع البريكس ومساعد وزير الخارجية، مباحثات ثنائية مع "الكساندر ليفيك" مساعد نائب وزير الخارجية الكندي لشئون الشرق الأوسط وأوروبا.
حيث تم بحث التعاون بين مصر وكندا إزاء الملفات والقضايا الاقتصادية الدولية ذات الأولوية المطروحة علي جدول أعمال مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى G7، على ضوء تولي كندا رئاسة المجموعة عام ٢٠٢٥.
وقد أعرب السفير "الإتربي" عن تطلع الحكومة المصرية لقيام مجموعة السبع بتبني منظور أشمل للقضايا الاقتصادية الدولية، يأخذ بعين الاعتبار الأولويات التنموية للدول النامية، خاصةً في ظل التحديات الدولية المتتالية والمتباينة التى تواجه الدول النامية من استقطاب ونزاعات جيوسياسية وتنامي الممارسات الأحادية والحمائية.
وأكد على تطلع مصر لقيام المجموعة بدور أكثر فعالية فى التعاون مع العالم النامى لدفع الجهود المبذولة لمعالجة أوجه الخلل في الاقتصاد العالمى، وإصلاح الهياكل المالية والتجارية متعدد الأطراف، وتحقيق انفراجة إزاء حشد التمويل من أجل التنمية، فضلاً عن القضايا الاقتصادية الأخرى ذات الأولوية لمصر والدول النامية، مثل أمن الغذاء وأمن الطاقة وسلاسة حركة النقل البحري.
وقد شهد اللقاء توافقاً بين الجانبين حول أهمية العمل بشكل مشترك في هذا الشأن، حيث أعرب الجانب الكندي عن ترحيبه بالتنسيق والتشاور الوثيق مع مصر لطرح الأفكار والمقترحات البناءة والهادفة لمعالجة تلك القضايا، فضلاً عن أهمية الاستمرار في التعاون القائم بين الجانبين في إطار اجتماعات مجموعة العشرين، خاصةً على ضوء مشاركة مصر في أعمال المجموعة للمرة الثالثة علي التوالى والخامسة بشكل عام.