يورو 2024 | ألمانيا تكتسح اسكتلندا بخماسية بالافتتاح
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
أمطر منتخب ألمانيا شباك نظيره الاسكتلندي بخمسة أهداف لواحد سهرة الجمعة في ملعب أليانز أرينا بميونخ، في افتتاح مباريات كأس أمم أوروبا 2024.
وأمام نحو 80 ألف مشجع، حققت الماكينات أكبر نتيجة في تاريخ المباريات الافتتاحية بكأس أمم أوروبا، في مباراة أدارها الحكم الفرنسي كليمنت توربين.
انتهى الشوط الأول بتفوق الألمان بثلاثة أهداف نظيفة عن طريق فلوريان فيرتز في الدقيقة 10، ثم جمال موسيالا وكاي هافرتز بالدقيقتين 19 و45.
ولعب منتخب اسكتلندا بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 44 من الشوط الأول، بعدما طرد الحكم توربين المدافع ريان بورتيوس الذي تسبب في ركلة جزاء.
بعد الاستراحة، واصل منتخب ألمانيا تفوقه وسجل الرابع عبر نيكلاس فولكروغ في الدقيقة 68، وسجلت اسكتلندا هدفها الوحيد عبر النيران الصديقة من أنطونيو روديغر بالدقيقة 87، ثم اختتم البديل إيمري تشان خماسية الألمان في الدقيقة 93 إثر تمريرة من البديل الآخر توماس مولر.
تتواصل مباريات المجموعة الأولى من كأس أمم أوروبا 2024 السبت، حينما يتواجه منتخبا سويسرا والمجر في افتتاحيتهما بالبطولة.
فلوريان فيرتز يفتتح التسجيل للمنتخب الألماني
???? اشترك الآن ولا تفوت المتعة والإثارة ????
???? https://t.co/rqgQjLVzKF
???? https://t.co/alkogGtHdW#يورو2024 | #موطن_اليورو#Euro2024 | #beINEURO | #HomeofEuro pic.twitter.com/419LvBprgO
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) June 14, 2024
هل حسم المنتخب الألماني النتيجة مبكراً؟ جمال موسيالا يسجل الهدف الثاني للـ"مانشافت"
???? اشترك الآن ولا تفوت المتعة والإثارة ????
???? https://t.co/rqgQjLVzKF
???? https://t.co/alkogGtHdW#يورو2024 | #موطن_اليورو#Euro2024 | #beINEURO | #HomeofEuro pic.twitter.com/oPQW5dk1tP
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) June 14, 2024
Goal!
Kai Havertz from the penalty spot as Ryan Porteous was shown a red card for Scotland. #Euro2024 | #beINEURO | #HomeofEuro pic.twitter.com/kfFJaLkXqQ
— beIN SPORTS (@beINSPORTS_EN) June 14, 2024
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا 2024 منتخب ألمانيا منتخب اسكتلندا يورو 2024
إقرأ أيضاً:
رصد 114 جسما فضائيا مجهولا في 5 أشهر من المراقبة الدقيقة
منذ أن أصدر مكتب مدير الاستخبارات الوطنية في الولايات المتحدة تقريره المفاجئ عام 2021 بشأن الظواهر الجوية المجهولة، ازداد الاهتمام العلمي بفهم هذه الظواهر، في ظل قلة البيانات المتاحة للجمهور.
ورغم التزام وزارة الدفاع الأميركية بإصدار تقارير سنوية عبر المكتب المعني برصد ومعالجة الظواهر الشاذة على جميع الأصعدة، فإن هذه البيانات تظل محدودة ولا تلبي حاجة العلماء للوصول إلى قراءات حاسمة.
ولتقليص هذه الفجوة، أطلق مركز "هارفارد-سميثسونيان" للفيزياء الفلكية بالتعاون مع مشروع "غاليلو" مبادرة جديدة تهدف إلى تصميم آلة تصوير متطورة لرصد أي مؤشرات محتملة لوجود مركبات فضائية في السماء على نطاقات واسعة تشمل الأشعة تحت الحمراء، والنطاق البصري والراديوي والصوتي، وهي المنصة الأولى من نوعها تغطي هذا الكم من المجالات لهذا الغرض.
ويعد مشروع غاليليو مبادرة بحثية لدراسة الظواهر الجوية المجهولة والأجسام الفضائية، ويهدف إلى البحث عن "بصمات تقنية" قد تشير إلى وجود حضارات فضائية متقدمة. وقد عُرضت تفاصيل هذا المشروع خلال مؤتمر علوم الكواكب والقمر لعام 2025 المنعقد في الشهر المنقضي.
وتمكن المشروع من الحصول على بيانات ضخمة، إذ سُجّل ما يقارب 100 ألف جسم شهريا خلال الفترة القصيرة الماضية، مما يجعل المشروع أكبر قاعدة بيانات مفتوحة جرى جمعها بشكل منهجي لرصد الأجسام القريبة من الأرض.
إعلانولمعالجة هذا الكم الهائل من البيانات، اعتمد الفريق على تقنيات الذكاء الاصطناعي مدمجة بين خوارزميات للتعرف على الأجسام وأخرى لتحديد مساراتها.
وقد دُرّبت هذه الخوارزميات على التمييز بين الأجسام المألوفة مثل الطائرات والمناطيد والطيور، مما يسمح بعزل الحالات الشاذة وتحليلها بشكل مستقل. وخلال الأشهر الخمسة الأولى فقط، سجلت المراصد نحو 500 ألف حالة رصد، منها 144 حالة لم تحمل أي تفسير، وهي نتيجة مبهرة.
وبالمقارنة، فإن الدراسات السرية التي تجريها الوكالات الحكومية والتي تعتمد على بيانات الرادار والمجسات المتعددة، تشير إلى أن نحو 3% من الحالات تبقى غامضة، وهي نسبة أعلى مما نتج عن الدراسة.
ويكمن الهدف النهائي من هذا المشروع في رصد أي جسم فضائي سيشكل لحظة فارقة في تاريخ البشرية، حتى لو كان ذلك على حساب دراسة ما يفوق مليون جسم طائر سنويا، فإن تقليص الاحتمالات إلى نسبة ضئيلة سيحصر خيارات العلماء في البحث والمراقبة.
ولا يمكن لأي أحد أن يتخيل ما الذي يمكن أن يتبع اكتشاف جسم فضائي، إذ سيكون ذلك بوابة إلى حضارات فضائية متقدمة، وستكون لحظة مفصلية في عمر الحضارة البشرية، وربّما الحضارات الكونية، إن كان ذلك أول لقاء بين حضارتين كونيتين سابحتين في الفضاء.