السلطات السعودية تصدر تحذيرا للحجاج
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
وزارة الحج والعمرة: لن يسمح لمن لا يحمل بطاقة نسك بالوصول إلى المشعر الحرام بعرفات
شددت وزارة الحج والعمرة السعودية على الحجاج بضرورة التقيد بحمل بطاقة نسك الخاصة بكل حاج نظامي والتي تعد بمثابة الوثيقة الوحيدة المعتمدة ليتمكن من الدخول.
اقرأ أيضاً : بدء توافد الحجاج إلى جبل عرفة
وأكدت وزارة الحج والعمرة، أنه لن يسمح لمن لا يحمل البطاقة بالوصول إلى المشعر الحرام بعرفات، وبقية المشاعر المقدسة.
إلى ذلك كثفت الفرق الأمنية من حملاتها لتأمين الحجاج، وضبط المخالفين ممن لا يحملون بطاقة نسك، وسط تجهيزات واستعدادات متكاملة وإجراءات صارمة، وتوظيف التطبيقات الذكية التي تمكن السلطات من التمييز بين الحجاج النظامين والمخالفين، إضافة إلى إجراءات أمنية وصحية تنفذها السعودية لأول مرة.
اقرأ أيضاً : استخدام تطبيق الحاج الأردني لتسهيل تواصل الحجاج مع البعثة الأردنية
يشار إلى أن المملكة العربية السعودية استحدثت هذا العام بطاقة "نسك" لتيسير تنقلات الحجاج النظاميين بين مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وتسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية، وتمكين الجهات ذات العلاقة من التعرف على أماكن سكن الحجاج.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: السعودية مناسك الحج موسم الحج شركات الحج و العمرة
إقرأ أيضاً:
السعودية ترحب بدمج "قسد" في مؤسسات الدولة السورية
رحّبت السعودية، فجر الثلاثاء، بإعلان السلطات السورية أنها وقّعت اتفاقا لدمج كل المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية، مشيدة بإجراءات دمشق لـ"صون السلم الأهلي" بالبلاد.
وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان إنّ "المملكة ترحّب بتوقيع الاتفاق الذي يقضي باندماج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة السورية".
وأتى الموقف السعودي بعيد توقيع الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديموقراطية "قسد" مظلوم عبدي اتفاقا يقضي بدمج كل المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للأكراد في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية.
وفي البيان، جّددت السعودية "دعمها الكامل لوحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها".
والجمعة، أعلنت السعودية وقوفها الى جانب السلطات السورية في مواجهة ما أسمته "مجموعات خارجة عن القانون"، بعد اشتباكات بين قوات الأمن ومسلحين موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد في غرب البلاد.
وأسفرت أعمال العنف غير المسبوقة منذ إطاحة الأسد والتي استمرت نحو ثلاثة أيام عن مقتل أكثر من ألف مدني.