سطرت الشركة الوطنية لاستغلال وتسيير المحطات البرية لنقل المسافرين “سوڨرال” برنامجا استثنائيا خاصا بعيد الأضحى.

وحسب بيان “سوڨرال” البرنامج يتضمن برمجة 4800 رحلة طويلة عبر مختلف المحطات البرية.

وأوضح البيان أن الشركة سطرت, تطبيقا لتوجيهات وزارة النقل، برنامجا استثنائيا خاصا بعيد الأضحى المبارك ابتداء من يوم أمس إلى غاية أوّل أيام العيد.

ويتضمن تكييف 1500 حافلة إضافية، وكذا برمجة 4800 رحلة طويلة يوميا بمعدل تكثيف يقدر بنسبة 30 بالمائة وذلك انطلاقا من مختلف المحطات البرية”.

أما بخصوص باقي أيام عطلة عيد الأضحى، سطرت “سوڨرال” برنامجا يتضمن برمجة رحلة واحدة على الأقل نحو مختلف الوجهات عبر الوطن عن طريق العمل بنظام المناوبة.

كما دعت “سوڨرال” جميع الناقلين تدعوهم فيها إلى ضمان النقل خلال الفترة التي حددتها لتغطية التدفق الكبير للمسافرين, الذي قد يصل إلى أزيد من 300 ألف مسافر يوميا وطنيا.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“على بلاطة”

لا أحد على الإطلاق.. بكل ما تعنيه الكلمة،
قريب من رصيد تضحيات حزب الله !
سواءً في هذا العالم.. أو في المتوازيات الأخرى
أو حتى في المخيلات.. ليس ثمة أحداً على مقربة!
لو جمعت كل التضحيات.. كل الجهود.. كل ما قدم
كل ما بذل من أجل غزة، ووضعت في جدول المقارنة.. سيظل حزب الله متقدماً بخطوة.. باثنتين.. بثلاث.. وأحياناً بسنين ضوئية!
في الواقع، لقد حسم حزب الله هذه المنافسة منذ وقت مبكر، وانتزع كأس البطولة في الوقت الذي كان فيه البقية يحلمون بالمشاركة!!
نحن أمام مشهد لا تجوز فيه المقارنة، يمكننا القول:
إن الجميع يقف على خشبة مسرح العرض.. إلا حزب الله!
حزب الله وحده جالس على طاولة التحكيم!
بجوار المقاومة الفلسطينية!!
إن حزب الله متفوق بالدرجة التي لا يمكن لأحد أن يجاريه في ذلك إلا أهل غزة!
لذا، توقفوا عن السخف قليلاً.. ما رأيكم بهذا؟!
إليكم هذا المقترح:
فلتقوموا بالتصرف كالرجال.. أو على الأقل تظاهروا بفعل ذلك!
فلتقدموا مثالاً يحتذى به للأجيال القادمة، ما زال الوقت سانحاً.. من يدري؟!
ربما تكون هذه كفارة قبحكم السرمدي!
قوموا بأي شيء.. أي شيء.. تحدثوا عن فوائد الينسون والبابونج.. واكبوا روائج التيكتوك، العبوا الكلمات المتقاطعة.. افعلوا أي شيء..
عدا المزايدة على رجال، حذاء أصغر واحد فيهم
فيه من الشرف ما لا يسع إرشيفكم استيعابه!
تملكون مشاكل طائفية.. سياسية.. قومية..
مادية.. معنوية، مع الحزب ؟!
رائع، اذهبوا لزيارة أي مصحة نفسية.. مارسوا اليوغا.. استشيروا مريم نور، هل تعرفون مريم نور؟!
لا.. ولا أنا، ولكني واثق من أنكم ستجدون ضآلتكم عندها!
افعلوا أي شيء.. فقط لا تقحمونا في عقدكم النفسية!!
أي إشادة باليمن تهدف إلى التجريح أو التقليل أو النيل من حزب الله أو الأطراف المساندة لغزة
احتفظوا بها لأنفسكم !
لا نريدها.. لا تعنينا.. لسنا بحاجتها!
«وحده اليمن من وقف مع غزة حتى النهاية»؟!!
«وحده حزب الله ولبنان من وقف هنالك منذ البداية».
في المقابل، لا بداية ولا منتصف ولا نهاية لكم!
مع ذلك.. لديكم من الوقاحة بما يكفي للجلوس والتقييم والتصنيف!
لا أدرى أي جنون تعيشونه!
لكنني أعلم يقيناً أن محاولاتكم بائسة!
نحن أبسط من استمالات المدح وأكثر تعقيداً من تأثيرات القدح!
كما أننا نعرف التفريق بين الرفاق وأبواق النفاق، لدينا تسع سنوات من الخبرة.. هل نسيتم؟!
الآن بتم تتذكرون!

مقالات مشابهة

  • «دار الزين».. رحلة مذهلة إلى عالم البرية والطبيعة الساحرة
  • "CDT " تعقد مجلسا وطنيا استثنائيا للحسم في الوضع الاجتماعي المأزوم والهجوم على الحقوق والمكتسبات
  • “على بلاطة”
  • أكثر من مليار آسيوي يحتفلون بحلول “سنة الثعبان” الصينية
  • صور.. سماء الأقصر تتزين بــ80 رحلة بالون طائر تحمل 2000 سائح من مختلف الجنسيات
  • “رحلة باتجاه واحد”.. جلسة سرية في إسرائيل حول آلية تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر
  • كيف كان 2024 عاما استثنائيا للصناعات الدفاعية التركية؟
  • إشاعة إلغاء عيد الأضحى تُربك السوق وتؤدي إلى تراجع كبير في أسعار الخرفان
  • “الزنداني”: الكويت داعم دائم لليمن دون أي أجندات سياسية
  • “حماة تنهض من جديد”… مبادرة مجتمعية لتحسين الواقع الخدمي في المحافظة