إحدى أوائل الثانوية العامة: كنت بحل 5 امتحانات للمادة الواحدة يوميا
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
استضاف برنامج «مصر تستطيع»، تقديم الإعلامي أحمد فايق، على قناة «DMC»، أوائل الثانوية العامة في آخر دفعتين.
وكشفت الطالبة أميرة خالد صلاح، الحاصلة على المركز الثالث فى الثانوية العامة عام 2023، عن كواليس تجربتها، وكيف كانت تستعد للامتحانات.
وأوضحت «أميرة»: أنها «التحقت بكلية الطب، وأثناء دراستها فى الثانوية العامة، كانت تحل 5 امتحانات للمادة الواحدة، وفي أيام الامتحانات كانت تستيقظ مبكرًا في الساعة الثامنة صباحًا، للبدء فى حل الأسئلة، كما كانت تحل أسئلة السنوات الماضية، قبل أن تتجه للنوم».
ووجهت نصيحة لطلاب الثانوية العامة، قائلًة: «أفضل شيء قبل الامتحان، محاولة أخذ النقاط المهمة في المادة، وليس المذاكرة من الجلدة للجلدة، وفي يوم الامتحان صباحا، كنت ببعد عن التوتر، كما أن فكرة ضياع الامتحان من رأسي أفكار وهمية»
وتابعت: «يجب ألا نراجع الإجابة من المعلم بعد الامتحان، كي لا يؤثر ذلك على المادة التالية، الأقدار مكتوبة والطالب يعمل اللى عليه، بلاش مقارنة الأهل لأبنائهم بالأصدقاء، حتى لا يصاب الطالب بالإحباط، ويجب تخصيص نصف ساعة للبابل شيت، وعدم الخروج من اللجنة حتى آخر وقت، والمراجعة عدة مرات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة كلية الطب الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
COP29 يحقق التنفيذ الكامل للمادة الـ6 من اتفاق باريس ويفتح أسواق الكربون العالمية
باكو (وام)
أخبار ذات صلة الإمارات ترحب باعتماد الأمم المتحدة قراراً حول منع الجرائم ضد الإنسانية الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول ثلثي المساعدات لغزةأعلنت رئاسة مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين (COP29)، أمس، اختتام المفاوضات بشأن أسواق الكربون عالية النزاهة بموجب المادة (6) من اتفاق باريس.
كانت هذه واحدة من أهم أولويات رئاسة COP29 لهذا العام، وقد دفعت الأطراف نحو هذا الإنجاز التاريخي من خلال مفاوضات فنية مكثفة ذات مسارين كسرت سنوات من الجمود وأتمت آخر بند معلق في اتفاق باريس.
توفر المادة (6) من اتفاق باريس أسواق كربون موثوقة وشفافة للدول أثناء تعاونها لتحقيق أهدافها المناخية، ومن المتوقع أن يقلل هذا التعاون عبر الحدود من تكلفة تنفيذ خطط المناخ الوطنية للدول، بما يصل إلى 250 مليار دولار سنوياً.
وتشجع رئاسة مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين.. الأطراف على إعادة استثمار هذه المدخرات في طموح مناخي أكبر.
وقال مختار باباييف رئيس مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين: «أنهينا اليوم انتظاراً دام عقداً من الزمان وفتحنا أداة حاسمة للحفاظ على 1.5 درجة في متناول اليد، إذ يشكل تغير المناخ تحدياً عابراً للحدود الوطنية، وستمكن المادة 6 من وضع الحلول العابرة للحدود الوطنية».
من جانبه، قال يالتشين رافييف كبير المفاوضين في المؤتمر: «فتحنا اليوم أحد أكثر التحديات تعقيداً وتقنية في دبلوماسية المناخ فمن الصعب فهم المادة 6، لكن تأثيراتها ستكون واضحة في حياتنا اليومية، وهذا يعني إيقاف تشغيل محطات الفحم، وبناء مزارع الرياح وزراعة الغابات.. ويعني أيضاً موجة جديدة من الاستثمار في العالم النامي».
قرارات
وأشار إلى أن القرارات التي تم اعتمادها بالإجماع أمس بشأن المادة (6) ستلعب دوراً محورياً في ضمان سلامة البيئة وشفافية ومتانة أسواق الكربون من خلال تخفيضات وإزالة الانبعاثات الحقيقية والإضافية والموثقة والقابلة للقياس مع إطلاق العنان لإمكاناتها الهائلة لدفع الاستثمار المناخي العالمي. وتم تصميم المبادئ التوجيهية والقواعد المعتمدة لضمان أن تحافظ مشاريع الكربون على التطبيق العملي والشمولية، واحترام حقوق الإنسان وتقديم الدعم للتنمية المستدامة، وتمكين البلدان ومطوري المشاريع من التعاون بموجب اتفاق باريس بثقة.