مشافي التعليم الجامعي جاهزة خلال عطلة عيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
دمشق-سانا
أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي اليوم جهوزية المشافي الجامعية على مدار الساعة لاستقبال الحالات الطارئة وتقديم الخدمات العلاجية والإسعافية للمواطنين خلال أيام عطلة عيد الأضحى.
وأشارت الوزارة في بيان تلقت سانا نسخة منه إلى أنه تم وضع جداول المناوبات بإشراف مديري المشافي بغية تقديم الخدمات الطبية للمرضى.
وتتوزع المشافي التابعة لوزارة التعليم العالي في مدينة دمشق: (المواساة الجامعي، والأسد، والتوليد وأمراض النساء، والبيروني، وجراحة القلب والأطفال)، وفي حلب: (مشافي حلب الجامعي وجراحة القلب والتوليد)، وفي اللاذقية: (مشفى تشرين الجامعي)، وفي حمص: مشفى جامعة البعث.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي الماليزي: يجب تعليق عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة
قال زامبري عبدالقادر، وزير التعليم العالي الماليزي، نعوّل على نجاح المؤتمر الوزاري الذي عُقد بالقاهرة الشهر الجاري لتناول الأزمة الإنسانية في غزة، والذي يدل على ثبات ودعم مصر للقضية الفلسطينية ومعالجة الاحتياجات الإنسانية الملحة والسعي نحو حلول دائمة لتحسين الوضع في فلسطين وبخاصة في غزة.
وأضاف خلال كلمته في الجلسة الخاصة بالأوضاع في فلسطين ولبنان بالقمة 11 لمنظمة الدول الثماني النامية، نقلتها قناة «إكسترا نيوز»، أن ماليزيا تثمن الجهود الدبلوماسية المصرية لوقف الأعمال العدائية التي ترتكبها إسرائيل، ومن المحزن استمرار الإبادة الجماعية في فلسطين بلا هوادة، وما يحدث بها هو عملية ممنهجة ضد الفلسطينيين واستراتيجة لنزع الإنسانية.
وتابع: «النساء والأطفال يُدفنون في غزة في صمت من جانب الاحتلال، وهذه الأعمال الوحشية تدل على أقصى وأعمق المآسي التي يشهدها الوقع الحالي، وما يحدث يتطلب العمل الفوري والاتحاد ولا يجب أن نتوقف عند الإدانة فقط ولكن يجب التحرك في اتجاه حل الأزمة، ومن الحتمي إدانة إسرائيل ومحاسبتها على استخدام الأسلحة وانتهاك القانون الدولي، ويجب على المجتمع الدولي طرد إسرائيل وتعليق عضويتها بالأمم المتحدة، وإلا فإنها ستواصل أعمالها الوحشية».
وأشار إلى أن الأوضاع في سوريا تدل على نقطة تحول في تاريخ البلاد، وتشهد دمشق في الوقت الحالي أعمال وحشية، وندعو إلى الانتقال السلمي من مختلف أطياف المجتمع السوري، وندين بأشد العبارات العدوان الإسرائيلي على الأراضي السورية، بما في ذلك القرارات الأخيرة بالتوسع في الجولان المحتلة، وهذا يزعزع استقرار سوريا ويثير دائرة أخرى من النيران ويعرض السوريين للخطر.