تداولت صفحات السوشيال ميديا المنسوبة لجماهير الاتحاد السكندرى صورة لسيدة تقوم بعمل سندوتشات جبنة مثلثات لطفل من جماهير الاتحاد وتحولت هذه السيدة ومشجع الاتحاد ترند بين مشجعى الاتحاد 

وكشفت الصورة رغم بساطتها التى تم التقاطها بمدرجات صالة ستاد القاهرة قبل مواجهة فريق سلة الاتحاد لفريق الاهلى فى المباراة التى أنتهت بفوز سيد البلد بدورى السوبر عن مدى الانتماء لفريق نادى الاتحاد جيل ورا جيل خاصة وان الصورة تم التقاطها قبل مباراة بوقت طويل قبل حضور الجماهير بشكل مكثف 

واصبحت تلك الصورة بألف معنى وايقونة حب وسط جماهير الاتحاد

وتتوقع الوفد انه خلال الساعات القادمة سيكون هناك مفاجأة لهذا المشجع الاتحاداوى الصغير ووالدته 

IMG_9142.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاتحاد السكندري السوشيال ميديا الأهلي الأم المثالية دوري السوبر

إقرأ أيضاً:

الطفلة المعجزة.. فريدة تتحدث اللغات الأجنبية في عمر 3 سنوات

في سن لم يتجاوز الثلاث سنوات، كانت «فريدة» ترفض الرد على والدتها باللغة العربية، ليس عنادًا، بل لأنها ببساطة لم تكن تفهمها كما تفهم الإنجليزية.

 وبينما كان أطفال في عمرها يكتشفون الحروف الأولى، كانت هي تُغني بالإنجليزية وتتفاعل مع فيديوهات تعليمية بلغة أجنبية بطلاقة مدهشة.

شاب يتعرّض للبلطجـ.ـة وقطـ.ـع في أوتار اليد بشارع العريش بالهرم | تفاصيل مثيرةالقومي للإعاقة: ندعم ضحية واقعة التنمر في الأتوبيس ولن نسمح بضياع حقها

تقول الأم، التي بدأت قصتها من وجع شخصي خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2»: "أنا اتجوزت سنة 2010، وخلفت بنتي الأولى لكنها اتوفت، وبعدها خلفت فريدة، كانت فرحة عمري"، لم تكن الأم تعلم أن ابنتها الصغيرة ستحمل في طياتها ما يشبه المعجزة.

بدأت تلتقط كلمات بسيطة بالإنجليزية والفرنسية، منذ أن تمت عامها الأول إلى جانب لغتها الأم، لم تتلقى تعليمًا تقليديًا، بل كانت تتعلم من الأغاني ومقاطع الفيديو التعليمية على يوتيوب.

وتحكي الأم بانبهار: «كانت فريدة تتعلم كيف تغسل يديها وتتكلم عن الألوان والأشكال وكل ده من الإنترنت".

أصبحت اللغة الإنجليزية هي لغة التواصل الأساسية لفريدة، في عمر الثلاث سنوات، حتى أنها لم تعد تستجيب لوالدتها حين تحدثها بالعربية.

ورغم ذكائها اللغوي المذهل، اصطدمت الأم بواقع مؤلم حين حاولت إلحاق ابنتها بإحدى المدارس: "قالولي اضربيها، وخليها تبطل تتكلم إنجليزي كانوا شايفينها مشكلة مش موهبة".

وتحكي الأم: «الناس كانت بتقول إني بفتخر ببنتي وإن ده استعراض، بس أنا أصلاً لغتي الإنجليزي بسيطة، وكل اللي كنت عايزاه إن بنتي تتحب وتتقبل زي ما هي مش أكتر».

قررت الأم الانتقال إلى القاهرة حين ضاقت السبل: «الناس في بلدي مش فاهمين، فقلت يمكن هنا ألاقي حد يقدر فريدة ويحتويها».

وتقف الأم في منتصف المعركة، باحثة عن بصيص أمل لطفلتها، وعن مدرسة، أو مجتمع، أو حتى فرد واحد فقط يؤمن أن العبقرية لا تأتي دومًا على الصورة التي نتوقعها.

مقالات مشابهة

  • الطفلة المعجزة.. فريدة تتحدث اللغات الأجنبية في عمر 3 سنوات
  • الإسماعيلى يفوز علي الاتحاد السكندرى بهدفين ويتأهل لربع نهائي كأس عاصمة مصر
  • قطاع المرأة في تيار العزم نظم محاضرة تحت عنوان التربيّة بين جيليْن
  • أسواق الأغراض القديمة.. حينما يتحول الفقر إلى ترند
  • عجبت لك يا زمن.. لميس الحديدي عن جدل إضافة اسم الأم في بطاقة الرقم القومي
  • أنشيلوتي: جماهير ريال مدريد السر في الثأر من آرسنال
  • الاتحاد السكندرى يواجه الإسماعيلى في كأس عاصمة مصر بفريق 2005
  • مزنة... التخوّف من الوصمة المجتمعيَّة
  • جماهير ليتشي تبيع الطعام في ملعب يوفنتوس.. فيديو
  • 49 مليون مشاهدة لوسم «الإمارات مع السودان»