شركة «إكس».. كشفت شركة «إكس» عن حجب علامات «الإعجاب»، بالنسبة للمتابعين على صفحات المنصة، لافتة إلى أنها ستصبح خاصة ولن تَظهر للمتابعين.

شركة «إكس»

وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص أخبار التكنولوجيا، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

منصة إكسالهدف من التغيير الذي أجرته «إكس»

وأفادت الشركة أن ذلك يهدف إلى حماية المستخدمين وزيادة التفاعل، موضحة أن إزالة علامة التبويب «الإعجابات، Likes» في صفحة الملف الشخصي، لن تمكن المستخدمين من تتبع إعجابات المستخدمين الآخرين أو معرفة اهتماماتهم أو ميولهم السياسية.

وجاء في رسالة المنصة للمستخدمين: «نجعل الإعجابات خاصة للجميع لحماية خصوصيتك بشكل أفضل».

وأشارت إلى أن الإعجاب بالمزيد من المشاركات سيؤدي إلى تحسين قائمة «لك» الخاصة بك.

منصة إكستفاصيل قائمة «لك، For You»

وتحتوي قائمة «لك، For You» على مقاطع فيديو أو منشورات موصى بها للمستخدم بناء على اهتماماته ومشاركاته السابقة.

وأكد «ماسك» خلال منشور له عبر شبكات التواصل: «من المهم السماح للأشخاص بإبداء إعجابهم بالمشاركات من دون التعرض للهجوم بسبب ذلك!»، مشيرا إلى أن منصة «إكس» حازت على زيادة هائلة في الإعجابات بعد جعل هذه العلامات خاصة.

سبب انخفاض التفاعل مع إكس في الفترة السابقة

وأكد رئيس قسم الهندسة في «إكس»، هوفي وانغ، أن إظهار علامات الإعجاب لعامّة المستخدمين «يحفّز السلوك الخاطئ»، مضيفا «يتجنب كثر الإعجاب بمحتوى قد يكون حاداً خوفاً من انتقام المتصيدين أو لحماية صورتهم العامة».

وأشار إلى أن ماسك بعد استحواذه على الشركة إثر صفقة بلغت قيمتها 44 مليار دولار، غيّر كثيرا في قواعد الإشراف على المحتوى وأعاد تفعيل حسابات محظورة سابقاً، لافتا إلى أن الكثير من هذه الحسابات كان رائجا لدى جمهور اليمين المتطرف.

وأوضح أن التغييرات تسببت في انخفاض التفاعل.

اقرأ أيضاًبعد عطل فيسبوك.. سخرية كبيرة من المتابعين وإيلون ماسك على منصة إكس (فيديو)

خطف وقتل باسكال سليمان يتصدر منصة «إكس» في لبنان

«إكس-إيرا» للخدمات التكنولوجية واللوجستية تستحوذ على منصة سبيد للتجارة الإلكترونية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: منصة إكس شركة إكس إلى أن

إقرأ أيضاً:

علامات تدل على أنك شخص مُخرب لعلاقاتك

قد تجد نفسك مرارا مرتبكا بسبب هدفك في الزواج، لكنك تلاحظ أن علاقاتك العاطفية دائما ما تصل إلى نقطة معينة وتظل عالقة هناك، عند هذه النقطة قد تنتهي العلاقة نهائيا. وهذا لا يقتصر على علاقاتك العاطفية فقط، بل يمتد أيضا إلى صداقتك وعلاقاتك بعائلتك الممتدة وحتى أسرتك الصغيرة. قد تجد علاقاتك تتوقف عند نقطة غير واضحة بين القطيعة والتواصل، أو قد تنزلق إلى مرحلة القطيعة التامة حتى تُنسى. قد يقنعك عقلك بأن الجميع يبتعد عنك وأنهم مذنبون في حقك، لكن الحقيقة قد تكون أنك أنت السبب في تدمير علاقاتك، وربما دون أن تدرك ذلك.

التخريب الذاتي للعلاقات

يُقصد بالتخريب الذاتي للعلاقات، قيام الشخص ببعض السلوكيات والأفعال التي تضر أو ​​تدمر علاقاته، وذلك بسبب خوفه من الأذى أو اعتقاده بأن العلاقة لن تنجح، فيفتعل الشخص مشكلات لعلاقته أو لشريكه ليست موجودة إلا في رأسه وفي نطاق تفكيره فقط وليس لها أي وجود واقعي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إيقاف الدروس بتونس بعد وفاة 3 تلاميذ في انهيار سور مدرسةlist 2 of 2أهالي الأسرى يتظاهرون أمام منزل ديرمر و"عرائض العصيان" تصل الموسادend of list

يمكن اعتبار أن التخريب الذاتي نمط مدمر للعلاقات، وقد يقوم الشخص به بشكل واع أو غير واع. غالبًا ما تنبع السلوكيات التي تهدف إلى تخريب العلاقات من مشكلات الثقة، والتجارب الأليمة السابقة، وضعف مهارات التواصل.

أحد أهم الأسباب التي قد تدفع الأشخاص لتخريب علاقاتهم هو الخوف من الحميمية، صحيح أننا جميعًا نحتاج إلى الحميمية والعلاقات الوثيقة الآمنة. لكن، بعض الأشخاص قد يخشون هذا الأمر، لأن الحميمية قد ارتبطت في أذهانهم بتجارب سلبية، والتي منها صدمات الطفولة، فقد ينشأ الخوف من العلاقة الحميمة عادة بسبب علاقات أبوية سلبية أو مسيئة، بالإضافة إلى التجارب العاطفية السلبية.

إعلان

هنا، يوضح موقع "سيكولوجي توداي"، أنه غالبًا ما يُخرّب الأشخاص علاقاتهم العاطفية لحماية أنفسهم من تكرار الشعور بالألم أو خيبة الأمل الذي شعروا به خلال تجاربهم السابقة، فيعتقد من يخشون العلاقات الحميمة أن من يحبونهم سيؤذونهم حتمًا، ويوقنون أن الشعور بالألم سيتكرر قطعًا مرة أخرى عند الوقوع في الحب أو حتى مُجرد التعلق، وغالبًا ما يؤدي هذا الاعتقاد، بما ينتج عنه من رغبة في حماية النفس، إلى التخريب الذاتي لعلاقات الشخص التالية.

الشخص المخرب لعلاقاته قد يشعر بالخوف الشديد من تطور علاقته (بيكسلز) هل تفسد علاقاتك من دون أن تدرك؟

هناك بعض العلامات التي تُشير إلى كون الشخص مُدمرًا لعلاقاته، ومنها ما يلي:

الهلع من الالتزام: الشخص المخرب لعلاقاته قد يشعر بالخوف الشديد من تطور علاقته، فهو يتجنب أي شيء يؤدي إلى التزام أكبر، يحاول هذا الشخص دائمًا أن يبحث لنفسه عن المخرج حينما يشعر أن الأمور تسوء، لذا، فهو لا يريد التورط أكثر. الالتزام يقلل من قدرته على إنهاء العلاقة دون عواقب.

النقد المستمر: يوجه هذا الشخص انتقادات دائمة لأدق تفاصيل الشريك، مما يجعله يبدو مستحيلا إرضاؤه. وعندما يحاول الشريك التحدث، يواجه التجنب الدائم، وإذا استمع، يكون رده المعتاد "لا أعتقد أن لدينا مشكلة"، مما يؤدي في النهاية إلى مغادرته.

البحث عن الطمأنينة الدائمة: قد يكون لديه حاجة دائمة إلى الشعور بالطمأنينة. هذا الشخص قد يسأل شريكه باستمرار بعض الأسئلة مثل "هل ما زلت تحبني؟" أو "هل تحبني حقًا أم تتوهم فقط؟" تكرار هذا النوع من الأسئلة، خاصة في ظل كونها تنبع من قلق وشك حقيقيين، قد يُسبب ضغطًا لا داعي له على العلاقة، فيشعر الشريك أنه مطالب بإثبات حبه والتزامه باستمرار، مما قد يؤدي في النهاية إلى الإحباط والتباعد.

المبالغة في تحليل التفاصيل الصغيرة: بسبب الشك وعدم الأمان، يُفرط الشخص في تحليل كل تصرف أو كلمة أو حتى إيماءة من الشريك، مثل الرد المتأخر على رسالة أو تغير نبرة الصوت. هذا التفكير المفرط يؤدي إلى استنتاجات مبالغ فيها، مثل اعتقاد الشريك أنه لا يحبه أو سيتركه، مما يخلق توترًا وسوء فهم ويؤدي إلى تدهور العلاقة.

صعوبة الثقة في الشريك: هنا يجب معرفة أن الثقة هي أساس أي علاقة صحية، وعندما يتحكم الشعور بانعدام الأمان في أفكار أحد طرفي العلاقة، تصبح الثقة بالطرف الآخر تحديًا حقيقيًا. قد يشك الشخص في ولاء الشريك، أو يشعر بالريبة من كل وأي شيء دون أن يكون لديه أي دليل موضوعي، وهو ما يُهدد بدوره استمرار العلاقة.

الثقة هي أساس أي علاقة صحية (وكالة الأنباء الألمانية) هل يمكن التغلب على التخريب الذاتي للعلاقات؟

هناك بعض الخطوات البسيطة التي يمكن فعلها للتغلب على التخريب الذاتي للعلاقات، منها:

إعلان

التواصل بانفتاح مع الشريك: شارك مخاوفك مع شريكك. الانفتاح والشفافية يعززان الثقة ويتيحان لشريكك فهم ما تُعاني منه وطمأنتك.

العمل على تعزيز الثقة بالنفس: قد يُقلل العمل على تعزيز ثقة الشخص بنفسه من المخاوف والشكوك الدائمة، كما أنه يساعد على تقليل الحاجة إلى الطمأنينة المستمرة من الشريك.

تحديد المخاوف ومعالجتها: عند تحديد المخاوف التي يُعاني منها الشخص وأسبابها، سواء أكان السبب هو إساءة من أحد الوالدين أو علاقة عاطفية سامة، سيتمكن الشخص من النظر بعقلانية إلى أفكاره ومشاعره، وقد يصل إلى نقطة يُخبر خلالها نفسه بهدوء أن هذه الفكرة أو الشعور غير منطقي أو عقلاني، مما يجعل علاقته أكثر راحة وأقل تهديدًا.

مقالات مشابهة

  • جمعية أصدقاء المتاحف السورية تحذر من ظاهرة ترويج تجارة الآثار عبر مواقع التواصل
  • 5 علامات تدل على أن الطفل يعاني من مشكلة نفسية ..فيديو
  • أكسيوس: ترامب ألغى إحاطة سرية بالبنتاغون كان سيحضرها ماسك
  • أكسيوس: ترامب ألغى إحاطة بالبنتاغون كان سيحضرها ماسك
  • البصرة تزيل بسطات الإيرانيين من شارع الكويت
  • في ظل التوتر مع «ماسك».. Open AI تطور منصة تواصل اجتماعي تشبه إكس
  • فيديو- محافظة القاهرة تزيل الأدوار المخالفة بـ 6 عقارات في المقطم
  • علامات تدل على أنك شخص مُخرب لعلاقاتك
  • محاكمة تاريخية لمكافحة الاحتكار ضد شركة ميتا
  • هل موت الفجأة من علامات سوء الخاتمة؟.. علي جمعة يجيب