مطالبات واسعة في مصر لإلغاء حفل مطربة كندية شهيرة لهذا السبب!
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
طالب الجمهور المصري بإلغاء حفل المغنية الكندية بلونديش المقرر إقامته الشهر المقبل بالساحل الشمالي، بسبب دعمها لإسرائيل ووصفها "للفلسطينيين بالإرهابيين".
وتصدر اسم المطربة الكندية بلونديش، محركات البحث داخل مصر خلال الساعات القليلة الماضية، بسبب حفلها المقرر إقامته يوم 26 يوليو 2024 المقبل بالساحل الشمالي، إذ طالب الجمهور المصري بإلغاء حفلها.
وأعلنت المغنية الكندية بلونديش، عن حفلاتها خلال صيف 2024، وذلك عبر حسابها الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن ضمن هذه الحفلات حفل في مصر بالساحل الشمالي.
وبمجرد إعلانها عن الحفل، طالب الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، نقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل، بإلغاء حفلها في مصر.
وأكد الكثيرون أنه غير مرغوب في وجودها بمصر، خاصة أنها أحيت في وقت سابق عددا من الحفلات في إسرائيل.
وتداولت صفحات التواصل الاجتماعي منشورات للمغنية بلونديشن، حيث وصفت "الفلسطينيين بالإرهابيين"، وذلك من خلال منشور سابق نشرته عبر حسابها الشخصي على مواقع التواصل، فيما تعتبر من أكبر الفنانات في العالم دعما لإسرائيل، ما دفع الجمهور المصري للمطالبة بإلغاء حفلها على الفور.
إقرأ المزيدالمصدر: RT + وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القاهرة القضية الفلسطينية فنانون قطاع غزة مشاهير مواقع التواصل الإجتماعي موسيقى هجمات إسرائيلية غوغل Google
إقرأ أيضاً:
أسير صهيوني يقبّل رأس جندي من كتائب القسام.. لهذا السبب
يمانيون../ وثقت كاميرات التصوير قيام أحد الأسرى الصهاينة الثلاثة الذين أفرجت عنهم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم السبت ، في إطار الدفعة السابعة من صفقة التبادل بتقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام ممن كانوا يرافقونه، في خطوة لافتة.
وظهر الأسرى الصهاينة الثلاثة بحالة جسدية جيدة، وقد حيوا الحاضرين بحرارة، وأقدم أحدهم على تقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام.
وأكملت “حماس” اليوم الدفعة السابعة من عملية تبادل الأسرى، حيث سلمت أسيرين صهيونيين صباحا في منطقة رفح إلى الصليب الأحمر، ومن ثم سلمت في دفعة ثانية ثلاثة أسرى صهاينة آخرين في منطقة النصيرات وسط غزة، فيما قررت تسليم الجندي الصهيوني الأسير هشام السيد في مدينة غزة دون مراسم، احتراما لفلسطينيي الداخل.
بدوره، قال القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، إن تقبيل رأس أحد أفراد كتائب القسام من قبل أسير يمكن أن يحمل دلالات متعددة، حسب السياق والنية وراء الفعل، مشيرا إلى أنه قد يدل على التقدير والاحترام ، وقد يكون تعبيرا عن الامتنان والاحترام لدور كتائب القسام في تحريره والدفاع عنه من محاولات القتل، وقد يكون أيضا تعبيرا عن التأثر والفرح.