طالب الجمهور المصري بإلغاء حفل المغنية الكندية بلونديش المقرر إقامته الشهر المقبل بالساحل الشمالي، بسبب دعمها لإسرائيل ووصفها "للفلسطينيين بالإرهابيين".

وتصدر اسم المطربة الكندية بلونديش، محركات البحث داخل مصر خلال الساعات القليلة الماضية، بسبب حفلها المقرر إقامته يوم 26 يوليو 2024 المقبل بالساحل الشمالي، إذ طالب الجمهور المصري بإلغاء حفلها.

وأعلنت المغنية الكندية بلونديش، عن حفلاتها خلال صيف 2024، وذلك عبر حسابها الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن ضمن هذه الحفلات حفل في مصر بالساحل الشمالي.

وبمجرد إعلانها عن الحفل، طالب الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، نقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل، بإلغاء حفلها في مصر.

وأكد الكثيرون أنه غير مرغوب في وجودها بمصر، خاصة أنها أحيت في وقت سابق عددا من الحفلات في إسرائيل.

وتداولت صفحات التواصل الاجتماعي منشورات للمغنية بلونديشن، حيث وصفت "الفلسطينيين بالإرهابيين"، وذلك من خلال منشور سابق نشرته عبر حسابها الشخصي على مواقع التواصل، فيما تعتبر من أكبر الفنانات في العالم دعما لإسرائيل، ما دفع الجمهور المصري للمطالبة بإلغاء حفلها على الفور.

إقرأ المزيد فنانة مصرية شهيرة: عدونا الأول والأخير هو إسرائيل

المصدر: RT + وسائل إعلام مصرية

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القاهرة القضية الفلسطينية فنانون قطاع غزة مشاهير مواقع التواصل الإجتماعي موسيقى هجمات إسرائيلية غوغل Google

إقرأ أيضاً:

يريدون أن يصلي الإمام على السجادة وهو يرفض لهذا السبب.. دار الإفتاء تجيب

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم إلحاح بعض المأمومين على إمامهم الراتب بالصلاة على السجادة في الوقت الذي يخشى الإمام من الانشغال بها؟

المفروض أن الإمام هو المتبوع وليس تابعًا، فينبغي أن يراعي المصلون حالة الإمام، ولا يلجئونه لحالة قد تكون سببًا في عدم كمال الخشوع في الصلاة، ولْيُترَك وشأنُه؛ سواء صلى على سجادة أم لا، وليذكر هؤلاء المأمومون أن الرسول صلوات الله وسلامه عليه قال: «وَجُعِلَتْ لِي الْأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا» رواه البخاري.

وذكرت دار الإفتاء أن السجود ركنٌ من أركان الصلاة بنص الكتاب والسنة والإجماع، أمَّا الكتاب: فقوله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ [الحج: 77].

وأمَّا السنة: فمنها حديث المسيء صلاته، قال فيه صلى الله عليه وآله وسلم: «ثُمَّ اسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا» أخرجه البخاري في "صحيحه" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

وأمَّا الإجماع: فقد أجمع الفقهاء على أنَّ المصلي القادر على الركوع والسجود لا يجزئه إلا ركوعٌ وسجودٌ، نقله الإمام ابن القطان في "الإقناع في مسائل الإجماع" (1/ 132، ط. دار الفاروق الحديثة). وحقيقة السجود: وضع بعض الوجه على الأرض مع الاستقبال.

وأوضحت أن الأكمل فيه للمصلي القادر عليه: أن يسجد على جبهته، وأنفه، وكفيه، وركبتيه، وأطراف قدميه؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ عَلَى الجَبْهَةِ -وَأَشَارَ بِيَدِهِ عَلَى أَنْفِهِ- وَاليَدَيْنِ، وَالرُّكْبَتَيْنِ، وَأَطْرَافِ القَدَمَيْنِ» أخرجه الستة من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.

مقالات مشابهة

  • محمد عادل يقرر إعتزال التحكيم لهذا السبب
  • استمرار الاحتجاجات ضد “حكومة عدن” لهذا السبب 
  • لهذا السبب.. الإصلاح يلوح بالتمرد عسكرياً على الرياض
  • إشادة واسعة من الجمهور بأغنية "يا باشا" لماريتا الحلاني
  • مفتي الجمهورية: الجماعات المتطرفة تستغل مواقع التواصل الاجتماعي لتزييف الواقع
  • يريدون أن يصلي الإمام على السجادة وهو يرفض لهذا السبب.. دار الإفتاء تجيب
  • مقترح قانون في البرلمان لتحديد السن القانوني للأطفال في 16 سنة لولوج مواقع التواصل الاجتماعي
  • معلمة ثقافة دينية تثير الجدل بملابسها المثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا
  • بالصور.. دينا فؤاد تشعل مواقع التواصل الاجتماعي بإطلالة ملكية أنيقة
  • مكافحة إجرام بغداد تطيح بمحتال يستدرج النساء عبر مواقع التواصل الاجتماعي