تبون يطير بالفرحة بعد حضوره قمة السبع بإيطاليا ويرتكب أخطاء بروتوكولية بالجملة
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
بدا الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ، وهو يطير بالفرحة بعد تلقيه دعوة من رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجا ميلوني، لحضور قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، التي انطلقت في إيطاليا.
ووصل تبون أمس الخميس الى ايطاليا بعد تلقيه دعوة من ميلوني ، كما هو الشأن بالنسبة للسعودية والإمارات و الأردن ، علما أن ولي العهد السعودي اعتذر على المشاركة بسبب ارتباطات داخلية تتعلق بـ”موسم الحج” حسب ما أشير في الإعلام السعودي.
تبون ارتكب أخطاء بروتوكولية بالجملة خلال لقائه مع قادة عالميين أبرزها اللقطة التي ظهر فيها وهو يضرب يد وزير خارجيته أحمد عطاف خلال سلامه على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
كما أنه كان مرتبكا خلال الصورة الجماعية التي التقطت لزعماء الدول الحاضرين، حتى نبهه الرئيس الفرنسي الى ضرورة التوقف عن الحديث و التوجه نحو الكاميرا.
لقطة أخرى ظهر فيها تبون قزما بين زعماء الدول الاجنبية، و ذلك حينما لم يتعرف عليه بابا الفاتيكان فرانسيس، ليهمس له تبون بأنه رئيس الجزائر.
لكن اللافت أكثر هو ملاحقة تبون للرئيس الفرنسي أينما حل وارتحل خلال القمة ، بالرغم من أنه استقبله أمس في مقر إقامته.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي يبحث ونظيريه الفرنسي والأسترالية تطورات الأوضاع الإقليمية
بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، اليوم الخميس في جوهانسبرج، مع وزير أوروبا والشؤون الخارجية في الجمهورية الفرنسية جان نويل بارو، العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
كما جرى خلال اللقاء - الذي عقد على هامش اجتماع وزراء خارجية دول مجموعة العشرين المنعقد في جمهورية جنوب أفريقيا، وفقا لوكالة الأنباء السعودية (واس) - بحث تطورات الأوضاع الإقليمية، والجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة.
وبحث الأمير فيصل بن فرحان، في لقاء آخر منفصل على هامش الاجتماع، مع وزيرة خارجية أستراليا بيني وونج، سبل تعزيز وتطوير العلاقات المشتركة.
كما تناول الجانبان أبرز القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، والجهود المبذولة بشأنها.
وشارك وزير الخارجية السعودي، اليوم، بمدينة جوهانسبرج، في الجلسة الافتتاحية للاجتماع الأول لوزراء خارجية دول مجموعة العشرين تحت رئاسة جمهورية جنوب أفريقيا.
وتهدف دول مجموعة العشرين خلال اجتماعاتها لهذا العام تحت رئاسة جمهورية جنوب أفريقيا إلى تعزيز القدرة على مواجهة الكوارث، ودعم انتقال عادل للطاقة والاستفادة من المعادن الاستراتيجية لتحقيق تنمية شاملة، وذلك في إطار من التضامن العالمي الذي يؤكد على الشمولية والعدالة والاستدامة لمستقبل أكثر إنصافًا للجميع.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية السعودي ونظيره الأمريكي يبحثان هاتفيا العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية
وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيره الفرنسي المستجدات الإقليمية والدولية
وزير الخارجية السعودي: هناك تطابق في الموقف مع تركيا بشأن القضية الفلسطينية