السرعة والنظافة.. نصائح مهمة عند ذبح الأضاحي
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
ساعات قليلة تفصلنا عن ذبح الأضاحي التي تعد واحدة من أفضل شعائر الإسلام ولكن هناك الكثير من النصائح التي يجب أن يتبعها الشخص الذي يذبح الأضاحي منها الآتي:
نصائح مهمة عند ذبح الأضاحي:
الحفاظ على الهدوء: من المهم الحفاظ على الهدوء أثناء الذبح لتجنب إثارة خوف الحيوان.
السرعة والدقة: يجب أن يتم الذبح بسرعة ودقة لضمان موت الحيوان سريعًا ودون ألم.
النظافة: يجب مراعاة النظافة أثناء الذبح والتسليخ وتقطيع اللحم.
الاحترام: يجب التعامل مع الحيوان باحترام حتى في وقت الذبح.
خالية من العيوب الظاهرة مثل العرج والعمى والهزال الشديد.
سليمة من الأمراض المعدية
أدوات ذبح الأضاحي:
سكين حادة: يجب أن تكون السكين حادة للغاية لضمان ذبح سريع ودقيق.
صينية أو وعاء لجمع الدم: من المهم جمع الدم بشكل صحيح لمنع تلوث الأرض.
حبل أو سكين لربط أو تقييد الحيوان: يجب أن يكون الحيوان مقيدًا بشكل آمن لمنع مقاومته أثناء الذبح.
طريقة ذبح الأضاحي:
استقبال القبلة: يجب أن يستقبل الذابح والضحية القبلة قبل الذبح.
التسمية: يجب أن يقول الذابح "بسم الله والله أكبر".
الذبح: يتم ذبح الحيوان بقطع الحلقوم والقصبة الهوائية والمريء دفعة واحدة بسكين حادة.
التسكين: يجب ترك الحيوان ينزف حتى يموت تمامًا.
تسلّخ الحيوان: يتم تسلّخ الحيوان بعد موته تمامًا.
تقطيع اللحم: يتم تقطيع اللحم إلى قطع مناسبة للتوزيع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأضاحي ذبح الاضاحي شعائر الإسلام ذبح الأضاحی یجب أن
إقرأ أيضاً:
أزمة حادة تخيم على مناقشات ميزانية الداخلية التركية
تركيا الآن
شهدت لجنة التخطيط والميزانية في الجمعية الوطنية الكبرى لتركيا أزمة حادة، اليوم. خلال مناقشات ميزانية وزارة الداخلية.
وتصاعد التوتر بشكل لافت بين وزير الداخلية علي يرليكايا ونواب حزب الشعب الجمهوري.
وانطلقت المشاحنات بسبب الاحتجاجات العارمة على تعيين “الوصي” لبلدية إسنيورت، حيث أبدى النواب استياءهم العميق، معتبرين هذه الخطوة انتهاكاً لحقوق المواطنين.
في خطوة غير مسبوقة، أقدم النواب على إقامة حاجز أمام وزير الداخلية محاولةً لمنعه من دخول قاعة اجتماع اللجنة.
ومع ارتفاع نبرة الاحتجاج، حمل الأعضاء شعارات تعبر عن رفضهم، مؤكدين: “إذا لم تسمحوا لنا بدخول بلدية إسنيورت، فلن نسمح لكم بدخول البرلمان”.
هذا التصعيد أدى إلى اندلاع مشاجرة عند مدخل غرفة اللجنة، مما زاد من حدة الأجواء المتأزمة.
وفي خضم الفوضى، نشبت مشادة كلامية حادة بين رئيس اللجنة، النائب عن حزب العدالة والتنمية محمد موش، ونائب رئيس مجموعة حزب الشعب الجمهوري علي ماهر باشارير، حيث تبادل الطرفان الاتهامات بشكل متبادل، وذلك بعد أن اتهم موش أعضاء الحزب بخلق الفوضى.