رام الله - إصابة جندي إسرائيلي دهسا
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أصيب جندي إسرائيلي بجراح وصفت بالمتوسطة مساء اليوم الجمعة 14 يونيو 2024 ، جراء تعرضه للدهس قرب حاجز رنتيس غرب رام الله .
وأعلن الجيش الإسرائيلي عن إصابة أحد جنوده ونقله إلى المستشفى، وقال إن قواته شرعت بمطاردة المركبة الضالعة في الدهس.
وأشار إلى أنه باشر بفحص ملابسات الدهس.
وجاء عن الشرطة الإسرائيلية، أنها تلقت بلاغا حول سرقة سيارة من منطقة المركز وتوجهها نحو حاجز رنتيس، وعند وصولها جرى محاولة وقفها التي أسفرت عن إصابة عنصر أمن بجراح.
وورد في بيانها، أن "المركبة فرت من المكان وعناصر الشرطة وقوات الجيش شرعوا بالبحث ونصب حواجز من أجل ضبط السيارة والمشتبهين".
إلى ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي عن إصابة جنديين أحدهما بحالة خطيرة والآخر طفيفة جراء تعرضهما لضربة شمس خلال تدريب صباح اليوم.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
حماس: مقتل رهينة إسرائيلي وإصابة اثنين آخرين جراء قصف غزة
صرح مصدر مسؤول في حركة حماس بأن أحد الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة قتل، وأصيب آخران فجر الثلاثاء.
ونقلت وكالة «معا» الفلسطينية عن المصدر قوله، إن الحادث وقع نتيجة الغارات الإسرائيلية على القطاع.
وكانت غارات إسرائيلية استمرت طوال الليل وحتى صباح اليوم على قطاع غزة تسببت في سقوط أكثر من 330 شخصا بين قتيل ومفقود إضافة إلى عشرات المصابين، وفقا للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
إجمالي المحتجزينوتحتجز حماس 59 أسيرا يرجح أن نصفهم أحياء، في حين قتل الباقون في غارات إسرائيلية على قطاع غزة وفي محاولات إسرائيلية لتحريرهم.
وخلال صفقة التبادل تم إطلاق سراح نحو 150 إسرائيليا من غزة مقابل 1700 أسير فلسطيني دون أن يشمل التبادل الجنود الاسرائيليين وكبار قادة الاسرى الفلسطينيين.
حياة أبنائهم على المحكبدوره، قالت حركة حماس، إن الاحتلال يستأنف حرب الإبادة ويرتكب عشرات المجازر بحق الشعب الفلسطيني، وأن نتنياهو قرر استئناف الحرب لتصدير أزمته الداخلية وفرض شروط تفاوضية جديدة.
وطالبت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، بعودة الهدنة في القطاع، مؤكدين أن حياة أبنائهم على المحك.
نحن مصدومونواتهمت عائلات المحتجزين الحكومة في تل أبيب بتخليها عن ذويهم، مؤكدة أن استئناف القتال سيكلفهم حياة 59 محتجزا لا يزالون في غزة.
وتابعت: «أكبر مخاوف العائلات والمختطفين ومواطني إسرائيل قد تحقق، لقد اختارت الحكومة الإسرائيلية التخلي عن المختطفين، نحن مصدومون وغاضبون وقلقون بشأن التعطيل المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من الأسر المروع لدى حماس».
وأضافت العائلات: «العودة إلى القتال تأتي على حساب 59 محتجزًا ما زالوا في غزة والذين يُمكن إنقاذهم وإعادتهم».
اقرأ أيضاًحماس: التزمنا بالاتفاق وحرصنا على الانتقال للمرحلة الثانية لكن الاحتلال رفض
الاحتلال الإسرائيلي يصدر تعليمات باستهداف حماس في مختلف أنحاء غزة
«حماس»: الاحتلال يواصل انتهاكاته الخطيرة لاتفاق وقف إطلاق النار واستهدافه للمواطنين العزل