وكالة سوا الإخبارية:
2025-02-16@22:18:19 GMT

رام الله - إصابة جندي إسرائيلي دهسا

تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT

أصيب جندي إسرائيلي بجراح وصفت بالمتوسطة مساء اليوم الجمعة 14 يونيو 2024 ، جراء تعرضه للدهس قرب حاجز رنتيس غرب رام الله .

وأعلن الجيش الإسرائيلي عن إصابة أحد جنوده ونقله إلى المستشفى، وقال إن قواته شرعت بمطاردة المركبة الضالعة في الدهس.

وأشار إلى أنه باشر بفحص ملابسات الدهس.

وجاء عن الشرطة الإسرائيلية، أنها تلقت بلاغا حول سرقة سيارة من منطقة المركز وتوجهها نحو حاجز رنتيس، وعند وصولها جرى محاولة وقفها التي أسفرت عن إصابة عنصر أمن بجراح.

وورد في بيانها، أن "المركبة فرت من المكان وعناصر الشرطة وقوات الجيش شرعوا بالبحث ونصب حواجز من أجل ضبط السيارة والمشتبهين".

إلى ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي عن إصابة جنديين أحدهما بحالة خطيرة والآخر طفيفة جراء تعرضهما لضربة شمس خلال تدريب صباح اليوم.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

لبنان يشتعل: إصابة 23 جنديًا خلال مواجهة عنيفة لفتح طريق المطار

أعلن الجيش اللبناني عن إصابة 23 جنديًا، بينهم 3 ضباط، بجروح متفاوتة خلال عملية تدخله لفتح طريق المطار، الذي كان قد شهد حالة من الفوضى والاضطرابات. 

وتأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد التوترات في البلاد، حيث تتكرر الاحتجاجات وقطع الطرقات على خلفية الأوضاع الاقتصادية والمعيشية المتردية.  

وفقًا لبيان رسمي صادر عن قيادة الجيش اللبناني، فإن القوات العسكرية تحركت في إطار واجبها القانوني لإعادة فتح طريق المطار، نظرًا لأهميته الحيوية كمنفذ أساسي لحركة السفر والشحن الجوي في البلاد. 

وأثناء تنفيذ المهمة، واجهت القوات مقاومة عنيفة من قبل بعض المحتجين، ما أدى إلى وقوع إصابات في صفوف الجنود بسبب الاشتباكات، حيث استخدمت بعض العناصر أساليب عدوانية مثل الرشق بالحجارة وإشعال الإطارات وإلقاء المقذوفات الحارقة.  

وأشار البيان إلى أن المصابين تلقوا الإسعافات الأولية ونُقلوا إلى المستشفيات العسكرية والمدنية لتلقي العلاج، حيث تفاوتت الإصابات بين الطفيفة والمتوسطة، ولم يتم الإبلاغ عن حالات حرجة حتى اللحظة.  

تأتي هذه التطورات في ظل حالة احتقان شعبي متزايد على وقع الأزمة الاقتصادية التي تعصف بلبنان منذ سنوات، والتي أدت إلى انهيار سعر صرف الليرة اللبنانية وارتفاع معدلات البطالة والفقر، إضافةً إلى شحّ المواد الأساسية وانقطاع التيار الكهربائي بشكل متكرر. 

ويعتمد المتظاهرون بشكل متزايد على قطع الطرقات كوسيلة للضغط على الحكومة من أجل إيجاد حلول سريعة للأزمة المتفاقمة.  

في المقابل، يجد الجيش اللبناني نفسه في موقف صعب، حيث يسعى للحفاظ على الأمن والاستقرار مع الالتزام بعدم الانجرار إلى الصراعات السياسية، في وقت يعاني فيه أفراد المؤسسة العسكرية أنفسهم من تداعيات الأزمة الاقتصادية، بما في ذلك انخفاض قيمة رواتبهم وتراجع الإمكانيات اللوجستية.  

أكد الجيش اللبناني في بيانه أنه ملتزم بحماية حق المواطنين في التظاهر السلمي، لكنه في الوقت ذاته لن يسمح بأي إخلال بالأمن أو اعتداء على الأملاك العامة والخاصة. 

كما دعا المحتجين إلى التعبير عن مطالبهم بأساليب سلمية، مشددًا على أن تعطيل المرافق الحيوية مثل طريق المطار يضر بالصالح العام ويؤثر على صورة لبنان في الخارج.  

في السياق نفسه، أطلق العديد من القادة السياسيين والفعاليات المدنية دعوات للتهدئة والحوار، مشيرين إلى أن التصعيد الميداني لن يكون الحل للأزمة الراهنة، بل قد يزيد من تعقيد المشهد السياسي والاقتصادي.  

يظل الجيش اللبناني في واجهة الأحداث، متحركًا بين حماية الاستقرار ومنع الفوضى، وبين التعامل مع الأوضاع الاجتماعية المتفجرة. 

وفي ظل الانهيار الاقتصادي المستمر، تبقى الأسئلة مفتوحة حول مستقبل الأوضاع في لبنان، وما إذا كان هناك حلول قريبة تلوح في الأفق أم أن البلاد ستظل في دوامة من الأزمات المتكررة.
 

مقالات مشابهة

  • كيف استطاع الشهيدُ القائد حسين بدر الدين الحوثي كسرَ حاجز الخوف من أمريكا؟
  • الجيش الإسرائيلي يقصف أهدافاً لحزب الله داخل لبنان
  • مقتل جندي في الجيش اليمني وإصابة آخرين في مواجهات مع الحوثيين بجبهات مأرب
  • لبنان يشتعل: إصابة 23 جنديًا خلال مواجهة عنيفة لفتح طريق المطار
  • من استهدفت غارة جرجوع؟ بيانٌ من الجيش الإسرائيليّ
  • والدة جندي إسرائيلي بغزة: الصفقة هشة لأن حكومتنا تماطل
  • الجيش الإسرائيلي يستعد للانسحاب من لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن قصف مواقع لحزب الله جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يؤكد مهاجمة مواقع لحزب الله: تحتوي على أسلحة تشكل تهديدا مباشرا لنا
  • لبنان.. الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع تابعة لحزب الله