كاراسكو : دوري روشن أعلى من الصين ولا فرق بين الرياض ومدريد
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
ماجد محمد
أشاد الدولي البلجيكي يانيك كاراسكو نجم نادي الشباب ، بمستوى دوري روشن للمحترفين ، مؤكداً استمتاعه بالعيش في العاصمة الرياض .
وقال كاراسكو ، في مؤتمر صحافي بألمانيا ، حيث يستعد لخوض كأس أمم أوروبا «يورو 2024» مع منتخب بلاده : “المستوى في الدوري السعودي يرتفع كل يوم ، هناك 4 أو 5 فرق كبرى ، والباقي أقل قليلاً ، ولكن هناك الكثير من الجودة ، والمستوى أعلى بكثير مما هو عليه في الصين ” .
وأضاف : “حياتي رائعة في الرياض ، الناس ودودون للغاية والظروف جيدة ، بالنسبة لي لا يختلف الأمر كثيراً عن مدريد ، أعيش في منطقة حيث يعيش عدد من نجوم النصر”.
ويُذكر أن كاراسكو يستعد رفقة منتخب بلجيكا لمواجهة سلوفاكيا يوم الإثنين المقبل، في الجولة الأولى لحساب المجموعة الخامسة من «يورو 2024» .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب دوري روشن كاراسكو
إقرأ أيضاً:
روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط مع الصين والهند
نقلت وكالة رويترز عن أربعة مصادر قولهم بأن روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط مع الصين والهند.
وفي وسابق؛ ذكرت تقارير إعلامية ان واردات الصين من النفط الخام الروسي، الذي يُعد أكبر مورديها، ارتفع بنسبة 1% في عام 2024 مقارنة بعام 2023، لتصل إلى مستوى قياسي.
في المقابل، انخفضت الواردات من السعودية بنسبة 9%، مع زيادة إقبال المصافي الصينية على النفط الروسي منخفض السعر.
وأفادت الإدارة العامة للجمارك في الصين، بأن حجم الواردات من روسيا، بما يشمل الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والشحن البحري، بلغ 108.5 مليون طن، ما يعادل 2.17 مليون برميل يومياً.
وبحسب حسابات "رويترز"، ارتفعت الإمدادات البحرية من روسيا نتيجة الطلب القوي من المصافي المستقلة وشركات النفط الحكومية الكبرى في الصين، إضافة إلى تفويض حكومي بتخزين كميات إضافية من النفط.
أما السعودية، أكبر منتجي منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، فقد شحنت 78.64 مليون طن إلى الصين، أي ما يعادل نحو 1.57 مليون برميل يومياً في عام 2024، مقارنة بـ1.72 مليون برميل يومياً في عام 2023.
صادرات النفط السعودي إلى الصين
وخلال معظم عام 2024، ظلت واردات الصين من النفط السعودي منخفضة لصالح الخام الأرخص من روسيا وإيران. ومع ذلك، شهدت الحصة السوقية للسعودية في السوق الصينية انتعاشاً خلال الربع الرابع من العام، بفضل التخفيضات الكبيرة في الأسعار التي قدمتها المملكة وانخفاض الإمدادات الإيرانية.
وعلى صعيد إجمالي واردات النفط إلى الصين، والتي تُعد أكبر مستورد للخام في العالم، تراجعت بنسبة 1.9% في عام 2024، وهو أول انخفاض سنوي لا يرتبط بظروف وباء كورونا. ويُعزى ذلك إلى ضعف النمو الاقتصادي ووصول الطلب على الوقود إلى ذروته، مما أدى إلى تقليص حجم المشتريات.
برعاية منصور بن زايد.. ختام ناجح للبطولة الرمضانية لجمال الخيل العربية