نجاح إطلاق رمز محفظة “بتغيت”(BWB) على منصة إطلاق “بتغيت” Bitget
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
يونيو 14, 2024آخر تحديث: يونيو 14, 2024
المستقلة/- أعلنت بورصة العملات المشفرة “بتغيت” (Bitget Crypto Exchange) البورصة العالمية الرائدة في مجال تبادل العملات المشفرة والشركة المتخصصة بخدمات الجيل الثالث من الإنترنت (ويب 3)، وبورصة العملات المشفرة “بتغيت الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” (Bitget MENA)، عن نجاح إطلاق رمز محفظة “بتغيت” (Bitget Wallet Token (BWB)) على منصة الإطلاق الخاصة بها.
وشهدت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا زيادة بنسبة 23% في أعداد المستخدمين النشطين يومياً لرمز محفظة “بتغيت”.
وتُعدٌّ محفظة “بتغيت” واحدة من أبرز محافظ خدمات الجيل الثالث من الإنترنت متعددة السلاسل التي توفّر خدمات المحافظ، والمبادلة، وسوق الرموز غير القابلة للاستبدال (NFT)، ومتصفح التطبيقات اللامركزية (Dapp) ووظائف لوحة الإطلاق (launchpad).
وقد بيع رمز محفظة “بتغيت” (BWB) في الفترة ما بين الأول من حزيران/يونيو والسادس منه وأدرج في سوق “بتغيت” الفورية في السادس من حزيران/ يونيو أيضاً.
وكان إجمالي المعروض من الرمز (BWB) مليار رمز، كما خصصت مجموعة من منصة الإطلاق خصيصاً لحاملي (BGB) و(USDT).
وكانت منصة إطلاق رمز محفظة “بتغيت” قد حققت نجاحاً ملحوظاً، حيث ارتفع سعر الرمز من 0.15 دولار إلى 0.6 دولار. (المصدر https://coinmarketcap.com/currencies/bitget-wallet-token/).
وباعتبار منصة إطلاق “بتغيت” منصة رائدة في إطلاق الرموز، فإنها تتيح للمستخدمين المشاركة في جمع الأموال للمشاريع الواعدة والناشئة، وتقديم الرموز في المقابل.
وأطلقت محفظة “بتغيت” طبقة (Bitget Onchain)، وهي مثال عملي عن مساعيها المستقبلية في مجال خدمات الجيل الثالث من الإنترنت (ويب 3) لتحدد لنفسها موقعاً بوصفها امتداداً لمنظومة “بتغيت” على سلاسل الكتل ومستقبلها اللامركزي.
ولا يُعدُّ رمز محفظة “بتغيت” (BWB) الرمز الأصلي الرسمي لمحفظة “بتغيت” فحسب، بل يؤدي أيضاً دوراً في طبقة (Bitget Onchain) على سلاسل الكتل. وتحظى طبقة (Bitget Onchain) بدعم من صندوق منظومة رمز محفظة “بتغيت” البالغة قيمته 10 ملايين دولار، والذي يسعى إلى احتضان المشاريع الشريكة التي تعتمد على طبقة (Bitget Onchain) وتنميتها.
كما يساعد رمز محفظة “بتغيت” أيضاً في تمكين المستخدمين ويسمح لحاملي الرموز بالمشاركة في عمليات صنع القرار. وبوسع المستخدمين أيضاً المشاركة في تحصيص (staking) رموز محفظة “بتغيت” لكسب المكافآت، مما يعزز عائدهم الإجمالي.
وفي المستقبل، سيُستخدم الرمز لدفع رسوم العمليات (gas fees) عبر سلاسل متعددة مع إصدار محفظة تجريد الحساب (Account Abstraction).
كما سيحصل حاملو رمز محفظة “بتغيت” أيضاً على إمكانية الوصول إلى منصة الإطلاق (Launchpad) وتجمع الإطلاق (Launchpool) وميزة (Airdrop) الخاصة بمحفظة “بتغيت”. وبالإضافة إلى ذلك، سيؤهل الاحتفاظ برمز محفظة “بتغيت” المستخدمين أيضاً للحصول على ميزة (Airdrop) من المشاريع المبنية على طبقة (Bitget Onchain)، مما يوفر قيمة وفوائد مستمرة لحاملي الرمز.
وفي أوائل شهر آيار/ مايو 2024، أعلنت محفظة “بتغيت” عن نسبة النمو التي سجّلتها على مدار 30 يوماً بواقع 300% في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وقد حلّت دول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مثل مصر والمملكة العربية السعودية بين أفضل 15 دولة في عدد عمليات تنزيل محفظة “بتغيت” على مستوى العالم.
وقال سام أ سبيرز، المدير الإقليمي لشركة “بتغيت” في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: “نحن سعداء بنجاح إطلاق رمز محفظة “بتغيت” على منصة الإطلاق الخاصة ببورصة “بتغيت”، وهذا الحماس للرمز ليس مفاجئاً. فرمز بورصة “بتغيت” للعملات المشفرة (BGB) واحد من أفضل 5 رموز على المنصات المركزية من حيث القيمة السوقية. كما أن نطاق استعمال رمز محفظة “بتغيت” واسع حيث إنه سيدير منظومة محفظة “بتغيت” التي تشمل 25 مليون مستخدم وما زال العدد في ازدياد”.
واشار ألفين كان، مدير العمليات في محفظة “بتغيت” الى انه: “مع استمرار تطور منظومتنا، سيؤدي رمز محفظة “بتغيت” أدواراً متزايدة الأهمية في التمكين والتطبيقات داخل طبقة الميزانية على السلسلة (Budget On Chain Layer)، وبالتالي توسيع نطاق اكتشاف قيمته والاعتراف به مع تقدم بناء المنظومة”.
في شهر آذار/مارس 2023، استثمرت “بتغيت” مبلغ 30 مليون دولار إضافية في محفظة “بتغيت” (Bitget Wallet) (التي كانت تُعرف سابقاً باسم (BitKeep))، ما سمح لها بالتالي بضمان حصة مسيطرة وتحفيز الترقية الشاملة للعلامة التجارية.
وكانت “بتغيت” قد اعتمدت نظام رموز مزدوجاً يتألف من رمز البورصات المركزية (BGB) ورمز محفظة “بتغيت” الخاصة بها (BWB) مما يسمح لشركة “بتغيت” بتوسيع منظومتها الأساسية على سلاسل الكتل وخارجها لتطوير مستقبل قوي للجيل الثالث من الإنترنت (ويب 3) توفر أدواره التكميلية داخل منظومة “بتغيت” مزايا فريدة لجميع أصحاب المصلحة.
كما يسهم نظام الرموز المزدوجة المحسّن هذا في تنويع المخاطر وتوفير المرونة، حيث يمكن لكل رمز أن يعالج المخاطر الخاصة بمنصته. فعلى سبيل المثال، يمكن لرمز (BGB) إدارة المخاطر المتعلقة بالبورصة، بينما يمكن لرمز (BWB) التركيز على ميزات الأمان والوظائف الخاصة بالمحفظة. وهذا يسمح بإيجاد نظام مرن حيث يمكن لأي من المنصتين دعم المنظومة دائماً من خلال أداء دور حمائي ضد المخاطر التي تهدد النظام.
مع اقتراب موجة الصعود التالية، يُنظر إلى رمز محفظة “بتغيت” (BWB) بوصفه جوهرة من المحتمل أن تتضاعف قيمتها 100 مرة، حيث يتوقع محللو السوق أن يتراوح سعر الإدراج بين 0.50 دولار و1.00 دولار.
يذكر أن “بتغيت” أسست في عام 2018، بوصفها أبرز منصة عالمية لتداول العملات المشفرة والشركة الرائدة عالمياً في خدمات الجيل الثالث من الإنترنت (ويب 3) (Web3)، وهي تخدم أكثر من 25 مليون مستخدم في أكثر من 100 دولة ومنطقة، حيث تلتزم بورصة “بتغيت” بمساعدة المستخدمين على التداول بطريقة أذكى من خلال ميزة التداول بالنسخ أو بالتقليد (copy trading) الرائدة وحلول التداول الأخرى.
وتُعتبر محفظة “بتغيت” (Bitget Wallet) التي كانت تُعرف سابقاً باسم (BitKeep) محفظة عملات مشفرة متعددة السلاسل على مستوى عالمي حيث تقدم مجموعة من الحلول والميزات الشاملة الخاصة بخدمات الجيل الثالث من الإنترنت (ويب 3) بما في ذلك وظائف المحفظة، والمبادلة، وسوق الرموز غير القابلة للاستبدال (NFT)، ومتصفح التطبيقات اللامركزية (DApp) والمزيد
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الشرق الأوسط وشمال إفریقیا العملات المشفرة منصة الإطلاق
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.