أعلنت فصائل فلسطينية، تفجيرها منزلا فخخ مسباق بقوة إسرائيلية وأوقعنا أفرادها بين قتيل وجريح شرق حي الزيتون بمدينة غزة،وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

 

إسرائيل تعتزم إنهاء القتال فى رفح استعداداً لحرب شاملة مع لبنان الأردن: المجتمع الدولي فشل في تحقيق الحل الوحيد الضامن لأمن فلسطين وإسرائيل والمنطقة

 

 

إدخال 23 ألف لتر من الوقود إلى قطاع غزة لتشغيل آبار المياه


 

وفي إطار آخر، قال رئيس سلطة المياه مازن غنيم، إنه تم إدخال 23 ألف لتر من الوقود منذ مساء الأمس وحتى اليوم، إلى قطاع غزة، من خلالها تشغيل 20 بئر مياه.

 

وأوضح أن الآبار المشغلة وزعت على: 5 آبار شرق مدينة غزة، وبئري مياه في مدينة بيت حانون، و4 آبار في منطقة بيت لاهيا، إلى جانب 9 آبار في منطقة جباليا 3 منها في مخيم جباليا.

 

وأكد غنيم في بيان صدر، اليوم الجمعة، أن سلطة المياه إلى جانب محاولتها توفير مياه الشرب في ظل الظروف الخطرة، فإنها تسعى إلى الحد من مخاطر تدفق مياه صرف الصحي، حيث خصصت جزء من كميات الوقود لتشغيل 3 محطات للصرف الصحي في بركة أبو راشد، والشيخ رضوان، والبقارة في مدينة غزة.

 

سكان المستوطنات بشمال إسرائيل يعنلون بدء الاحتجاجات على حكومة نتينياهو

أعلن سكان المستوطنات الشمالية الواقعة على حدود إسرائيل مع لبنان والذين تم إجلاؤهم، أنهم سيبدأون أعمالا احتجاجية بدءا من مساء يوم غد السبت، حيث سيغلقون مدخل القدس المحتلة.

 

وذكر موقع Ynet أنه على خلفية التصعيد في الشمال، أعلن مقر يضم آلاف السكان ومئات الأشخاص الذين تم إخلاؤهم من المنطقة، أنه سيبدأ أعماله الاحتجاجية ابتداء من مساء اليوم السبت.

 

وجاء في الرسالة الموجهة إلى موظفي مقر "القتال من أجل الشمال": "بعد ثمانية أشهر من الانتظار بصبر خارج المنزل، سنذهب في مظاهرة طارئة ننادي: لقد فقدت دولة إسرائيل الشمال. حان الوقت لنقول لقد حان الوقت للفوز. لن نكون الحزام الأمني".

 

يذكر أن جيش إسرائيل كان أعلن في 16 أكتوبر، تفعيل خطة لإجلاء سكان 28 مستوطنة ممن يعيشون على مسافة تصل إلى 2 كم من الحدود مع لبنان.

 

وكشفت “الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ في إسرائيل  أن عدد المستوطنين الذين تم إجلاؤهم من مستوطنات الشمال والجنوب منذ 7 أكتوبر بلغ حوالي 125 ألفا”.

 

وذكرت صحيفة "معاريف" أنه بعد 8 أشهر من الحرب، ما يقرب من 100 ألف إسرائيلي من الشمال ما زالوا لاجئين، ويعيشون خارج منازلهم، واضطر معظمهم إلى التوقف عن العمل، وتم فصل الأطفال والمراهقين من مؤسساتهم التعليمية إلى مؤسسات تعليمية مؤقتة في بيئة جديدة وغير مألوفة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فصائل فلسطينية فلسطين إسرائيل غزة مدينة غزة

إقرأ أيضاً:

دبلوماسي فلسطيني سابق: إسرائيل تسعى لفرض نفوذ أوسع بغزة

قال الدكتور ممدوح جبر، مساعد وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق، إن الحرب المستمرة منذ عامين على قطاع غزة، والتي تروج إسرائيل من خلالها لمحاولة تفكيك حركة حماس والقضاء عليها، لم تحقق أهدافها حتى الآن، بل تكشف عن توجهات أكثر تطرفًا وتوسعية لدى الحكومة الإسرائيلية.

فلسطينيون في غزة يصرخون في وجه نقص الإمدادات الإنسانيةوزارة الصحة في غزة: 1522 شهيدا و3834 مصابا منذ استئناف العمليات العسكرية الإسرائيليةمصر والمجر تفتحان آفاقًا اقتصادية واعدة وتؤكدان موقفًا موحدًا من العدوان على غزةوزارة الصحة في غزة: 40 شهيدا و146 مصابا جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة

وفي مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج «منتصف النهار»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أكد جبر أن هناك ما يزيد عن 80 تصريحًا صادمًا صدرت عن مسؤولين إسرائيليين، من وزراء وأعضاء في الكنيست، حملت خطابًا عنصريًا وتحريضيًا ضد الشعب الفلسطيني، تتضمن ألفاظًا لا أخلاقية ولا إنسانية، وصلت إلى حد وصف الفلسطينيين بـ «الحيوانات البشرية» والدعوة إلى ترحيلهم، بل وحتى استخدام القنبلة النووية ضد قطاع غزة.

وأضاف: «ما يدعو للأسى أن هذه التصريحات لم تأتِ من أفراد هامشيين، بل من شخصيات رسمية تعكس توجهات الحكومة اليمينية المتطرفة، وهو ما يثبت أن الخيار الوحيد الذي تراه إسرائيل أمامها هو القتل المتعمد للمدنيين بعد فشلها في القضاء على حماس».

واعتبر جبر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو من يتحمل مسؤولية هذا الفشل، موضحًا أن الرهان على الحسم العسكري أثبت عجزه، فحركة حماس لا يمكن تصفيتها أيديولوجيًا، وقد يكون هناك نقاش حول استمرار حكمها من عدمه، لكن محوها بالكامل مستحيل.

وأشار إلى أن حجم الدمار الذي ألحقته إسرائيل بقطاع غزة خلال هذه الحرب غير مسبوق، مضيفًا: «لم نشهد من قبل هذا المستوى من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد الأطفال والنساء وكبار السن، تحت ذرائع واهية لا ترتقي إلى أدنى درجات المنطق أو الإنسانية».

وختم جبر بالإشارة إلى البعد الجيوسياسي الخطير لما يجري، قائلاً: «يبدو أن الهدف الحقيقي من هذه الحرب يتجاوز حماس، ويصب في إطار مشروع توسعي أوسع تسعى من خلاله إسرائيل للتحول من دولة صغرى إلى دولة كبرى، عبر فرض السيطرة المباشرة على غزة، وتغيير الواقع الجغرافي والديمغرافي للمنطقة».

مقالات مشابهة

  • دبلوماسي فلسطيني سابق: إسرائيل تسعى لفرض نفوذ أوسع بغزة
  • مقتل 5 فلسطينيين من جراء قصف طائرة إسرائيلية موجّهة عن بُعد مجموعةً من المواطنين قرب مستشفى الخدمة العامة وسط مدينة غزة
  • لليوم الـ 74 تواليا .. الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها ويفجر منزلا
  • صواريخ إسرائيلية تحول مربعا سكنيا بغزة لمقبرة
  • عشرات القتلى والجرحى بضربة إسرائيلية على مدينة غزة
  • شهداء في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا بحي الشجاعية
  • فصائل فلسطينية تُعقّب على مجزرة الشجاعية
  • تخوف يسود أهالي مدينة درعا من امتداد تلوث مياه الشرب إلى الأحياء المجاورة
  • إسرائيل ترد على جوتيريش بشأن نقص المساعدات بغزة
  • غارة إسرائيلية تهز البقاع وتحذيرات من تفجر الأوضاع .. الاحتلال يتهم حزب الله بانتهاك التفاهمات