مصدر مصري يكشف حقيقة تكدس الإسرائيليين بمعبر طابا بجنوب سيناء
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
كشف مصدر مصري مطلع بمعبر طابا البري جنوب سيناء، حقيقة تكدس أعداد ضخمة من الإسرائيليين بالمعبر لقضاء الإجازة، مؤكدا أن الأعداد المتوافدة طبيعية.
وأوضح المصدر، أن "الأعداد المتوافدة بمعبر طابا البري بجنوب سيناء طبيعية، وليس هناك تكدس مثلما جرى الترويج له على مواقع التواصل الاجتماعي.
إقرأ المزيد مصر تمنع عمليات دخول غير شرعية من السودانوأضاف المصدر، أن "الوافدين إلى معبر طابا البري بجنوب سيناء، قادمين من إسرائيل، منهم عرب فلسطين، ويهود، وجنسيات أخرى لقضاء الإجازة".
وفي سياق متصل، قرر محافظ جنوب سيناء في وقت سابق، وقف الإجازات لرؤساء المدن والقيادات التنفيذية خلال فترة عيد الأضحى، وفتح غرف العمليات بالمدن طوال 24 ساعة، وربطها بالشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة، بالديوان العام بطور سيناء، ومدينة شرم الشيخ.
كما أكد المحافظ على المتابعة الدقيقة واليقظة التامة خلال الإجازة، لرصد أي حالات للتعدي، واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
المصدر: "القاهرة 24"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة سيناء غوغل Google
إقرأ أيضاً:
اشتباكات في ريف دمشق وطرطوس.. حملة أمنية واسعة لملاحقة فلول النظام السوري
أكد مصدر من وزارة الداخلية السورية لقناة «الجزيرة» أن قوات الأمن تقوم بعمليات تمشيط في منطقة قدسيا بريف دمشق، حيث تجري اشتباكات مع مسلحين من فلول النظام السوري المخلوع.
وأشار المصدر إلى أن هناك حملة أمنية واسعة النطاق في قدسيا والقرى المجاورة لها، تهدف إلى ضبط الأسلحة غير المشروعة وملاحقة أفراد فلول النظام السابق. كما تم فرض حظر تجوال في قدسيا في إطار هذه الحملة.
وفي وقت سابق، أعلن مصدر آخر من وزارة الداخلية السورية عن انطلاق حملة في مناطق بريف دمشق لسحب السلاح غير المرخص وضبط مثيري الفتنة، وتشمل الحملة إجراءات أمنية مشددة، بما في ذلك مداهمات واعتقالات للمشتبه بهم في إثارة الاضطرابات.
من جهة أخرى، أفاد مصدر في وزارة الدفاع السورية لقناة «الجزيرة» أن القوات الأمنية تمكنت من حفظ الأمن في مدينة طرطوس بعد سلسلة من الاشتباكات مع فلول النظام المخلوع.
وأوضح المصدر أن القوات السورية تمكنت من تحييد عدد من المسلحين وقتلهم، فيما تستمر عمليات ملاحقة فلول النظام في مناطق مثل الزريقات وريف طرطوس.
تتضمن هذه العمليات اشتباكات مع المسلحين في الأحراش والتلال المحيطة بالمنطقة.
وفي سياق متصل، قال مصدر أمني في حكومة تصريف الأعمال السورية إن السلطات فرضت طوقًا أمنيًا حول الأحياء التي شهدت اضطرابات يوم الأربعاء.
وأوضح أن مهلة تمت تحديدها بأربعة أيام للمطلوبين لتسليم أنفسهم مع أسلحتهم. وأضاف المصدر أنه بعد انقضاء هذه المهلة، ستنفذ السلطات عمليات اعتقال ومداهمات للأحياء التي شهدت أعمال عنف.
يأتي هذا التصعيد الأمني بعد اشتباكات في ريف طرطوس ومحافظة اللاذقية، إثر مظاهرات منددة بحرق مقام ديني للعلويين في مدينة حلب. كما أفادت وزارة الداخلية السورية بمقتل 14 من عناصرها خلال هذه الاشتباكات.
وأشار التقرير إلى أن قائد المجموعة التي هاجمت قوات الأمن كان ضالعًا في جرائم قتل وتعذيب المعتقلين، وقد تم تحديد قائمة بالمطلوبين من فلول النظام الذين فتحوا النار على الشرطة، بما في ذلك ضباط سابقين من أجهزة النظام المخلوع الذين لم يسووا أوضاعهم.