يونيو 14, 2024آخر تحديث: يونيو 14, 2024

المستقلة/-علي قاسم الكعبي/.. كشف مجلس محافظة ميسان عن رفع دعوى قضائية ضد وزارة المالية من أجل الحصول على مستحقات المحافظة.

وقال اعلام المجلس في بيان تلقته (المستقلة)  ان رئيس المجلس مصطفى دعير كلف رئيس اللجنة القانونية في مجلس محافظة ميسان حسين المرياني برفع دعوى قضائية في المحكمة الاتحادية ضد وزارة المالية لمخالفتها نص المادة (٢/أولًا/٥/ب) من قانون الموازنة رقم (١٣) لسنة ٢٠٢٣ .

واشار إلى قانون الموازنة ينص على (عند زيادة سعر بيع البرميل الواحد من النفط الخام على السعر المثبت في قانون الموازنة يتم تخصيص 30% من زيادة فرق السعر لتسديد المستحقات المتأخرة للمحافظات …الخ).

واوضح البيان ان سعر برميل النفط في الموازنة هو 70$، لافتا الى ان الحكومة باعت النفط بـحدود 79$، مما يعني الزيادة مقدارها 9$ على كل برميل نفط، منوها الى ان القانون ينص على تخصيص 30% من هذه الزيادة لتسديد مستحقات المحافظات..

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

إقرأ أيضاً:

مصافي التكرير العملاقة في الصين تتسابق للحصول على النفط لتجنب التعطل بسبب العقوبات

الاقتصاد نيوز _ متابعة

وتشتري شركات النفط الحكومية الصينية ومصافي النفط الخاصة الكبرى شحنات الخام من الشرق الأوسط وأماكن أخرى، مما يعجل بالاستعدادات لانقطاع محتمل في إمدادات الوقود مع تهديد العقوبات الأكثر صرامة على روسيا وإيران بالحد من تدفقات الخام في الأمد القريب.

وقال متعاملون يوم الثلاثاء إن شركات من بينها سينوك وشاندونج يولونج للبتروكيماويات وجيانجسو إيسترن شنغهونج أرسلت استفسارات عاجلة لشراء الخام للتسليم الفوري وأضافوا أن هناك درجات متعددة قيد الدراسة من الشرق الأوسط وأفريقيا والأمريكيتين.

وأضافوا أن الشحنات لشهر فبراير مطلوبة بشكل خاص. وتنبع هذه الخطوة من جانب بعض أكبر المشترين للنفط في الصين من مخاوف من أن المصافي الخاصة الصغيرة ــ التي تعاني بالفعل من ضغوط ــ قد تضطر إلى خفض معدلات التشغيل وخفض إنتاج الوقود إذا لم يعد لديها القدرة على الوصول إلى الخام الروسي والإيراني المخفض السعر.

وكانت أغلب المصافي الصغيرة، التي تتجمع حول مقاطعة شاندونغ الشرقية، تبحر في هوامش ربح متناقصة قبل وقت طويل من إعلان واشنطن عن القيود الأخيرة يوم الجمعة. إذا تعثرت الشركات الصغيرة، فإن شركات التكرير الحكومية الأكبر تتوقع أنها ستحتاج إلى التدخل لمنع النقص المحلي في الوقود مثل الديزل ــ وهو ما من شأنه أن يستحوذ على حصة في السوق ولكن الأهم من ذلك ضمان أمن الطاقة، وهو مصدر قلق كبير بالنسبة لبكين. وتؤثر الجولة الأخيرة من العقوبات التي فرضتها واشنطن على أكثر من 180 ناقلة وبعض أكبر منتجي النفط الخام في روسيا.

وقد تردد صدى هذه التدابير في سوق النفط الآسيوية، حيث يسارع المشترون وشركات الشحن ومشغلو الموانئ إلى إدارة التداعيات. وبالفعل، بدأت بعض السفن الخاضعة للعقوبات التي تحمل خام إسبو الروسي إلى شاندونغ في التوقف عن العمل أو الرسو قبالة الصين بينما يفكر الشاحنون في خطواتهم التالية. لقد تعززت ببطء رغبة المستوردين الصينيين في شراء النفط الخام الفوري خلال الشهرين الماضيين، بعد أن رفعت إيران أسعار العرض على خاماتها.

ولكن الحاجة إلى الشراء تزايدت هذا الأسبوع، في أعقاب قائمة طويلة من التدابير الأميركية التي تستهدف بشكل مباشر الأسطول المظلم المكلف بنقل الشحنات الحساسة عبر العالم. هذا الأسبوع، باعت شركة توتال إنرجيز شحنات فورية من خام زاكوم العلوي في عُمان والإمارات العربية المتحدة إلى مشترين بما في ذلك شركة سينوك وشركة رونغشينج للبتروكيماويات ، وعرضت إمدادات برازيلية من لابا يوم الثلاثاء، ارتفعت أقساط الأسعار الفورية لخام عُمان، وهو نوع متوسط الحموضة يتم تداوله على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم، إلى ما يقرب من 3 دولارات للبرميل هذا الأسبوع من 1.50 دولار إلى 1.70 دولار الأسبوع الماضي. كما ارتفعت أسعار ناقلات النفط العملاقة لمسار الشرق الأوسط إلى الصين.

مقالات مشابهة

  • مجلس الوزراء يوافق على تخصيص أراضي في بعض المحافظات لإقامة مشروعات
  • المالية النيابية:نرفض التدخل الأمريكي في شأن الموازنة العراقية
  • «أوبك» تتوقع نمو الطلب العالمي للنفط بقيمة تقارب مليوني برميل يومياً
  • نواب الإطار يطالبون باستحقاقات محافظاتهم
  • قبل انطلاقها 14 يونيو |قرارات عاجلة بشأن امتحانات الثانوية العامة 2025
  • المالية النيابية: الجمارك والضرائب يمكنها أخذ دور في بناء الموازنة
  • مؤسسة النفط: ارتفاع الإنتاج إلى 1.4 مليون برميل يومياً وتوضيحات حول انخفاض الإيرادات
  • هيئة الأوراق المالية الأمريكية تقاضي إيلون ماسك بسبب صفقة أسهم تويتر
  • الكونغو برازافيل تستهدف إنتاج 500 ألف برميل نفط يوميا بحلول نهاية عام 2025
  • مصافي التكرير العملاقة في الصين تتسابق للحصول على النفط لتجنب التعطل بسبب العقوبات