ويزو: ‘ممنوع الأكل في لوكيشن شريف عرفة بس أنا كنت مبسوطة’
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
حلت الفنانة "ويزو" ضيفة الإعلامية فاطمة مصطفى في البرنامج الإذاعي "الراديو بيضحك" وتحدثت عن كواليس فيلمها "الجديد اللعب مع العيال" وعن حياتها الشخصية وعبرت عن رأيها في عدة قضايا.
ويزو: ممنوع الأكل في لوكيشن شريف عرفة بس أنا كنت مبسوطة
و تحدثت الفنانة ويزو أثناء لقائها في برنامج "الراديو بيضحك" عن كواليس عملها في فيلم اللعب مع العيال بطولة محمد إمام وإخراج شريف عرفة وقالت:
"كان ممنوع الأكل في لوكيشن شريف عرفة بس أنا كنت مبسوطة جدًا رغم إني ما بعرفش أقعد في أي مكان من غير ما أحرك بؤى".
وأضافت ‘ويزو’، "لوكيشن شريف عرفة ممنوع أي حاجة تدخل فيه، وكنت بستأذنه إني كل يوم أتصور معاه الصبح علشان أوثق إني كنت في الفيلم ده".
ويزو تهاجم منتقدي الفنانين على السوشيال ميديا
وأثناء حلول الفنانة ويزو في برنامج الراديو بيضحك عبرت عن إستيائها من منتقدي الفنانين عبر منصات مواقع التواصل الإجتماعي، حيث قالت:
"أنا فعلًا بشوف أكونتات بتقعد تحلل المسلسلات فالسؤال هنا هى مش دي دراسة ولا ايه فـ ليه أدخل نفسي في شغل ناس أنا ما بفهمهوش فـ أنا بريح دماغي ومبركزش مع الحاجات دي ونفسي الناس دي تطلع تقولي ايه مقاييس النجاح والفشل بالنسبالهم".
ويزو تتحدث عن أولادها: الجيل الجديد مفهوش حد طيب
تحدثت الفنانة ويزو عن علاقتها بأولادها إسماعيل ومسك وقالت:
"إسماعيل ابني لما بيشوفني على التليفزيون عادي مبيسألش أنا بعمل ايه في التيلفزيون وهو بيتفرج على أفلام معينة بيقولوا عليها في المدرسة"
وتابعت الحديث عن ابنتها مسك وقالت:
"البنات حنينة بس مش معنى كده إنهم طيبين".
أبطال فيلم اللعب مع العيال
في سياق متصل يضم فيلم اللعب مع العيال كوكبة مميزة من النجوم على رأسهم الفنان محمد إمام، باسم سمرة، ويزو، أسماء جلال، وآخرين، والعمل من تأليف وإخراج شريف عرفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم ويزو سكول اللعب مع
إقرأ أيضاً:
شريف إكرامي يكشف المستور: قنوات الأندية تخدم مصالح أشخاص وليس الجماهير
علّق شريف إكرامي، حارس مرمى نادي بيراميدز، على الجدل المثار حول تصريحات حسام حسن، المدير الفني للمنتخب الوطني، بشأن إمكانية انتقال أحمد سيد "زيزو" إلى النادي الأهلي، مشيرًا إلى أن هذه الأزمات ليست جديدة ولن تكون الأخيرة.
وكتب إكرامي عبر حسابه على منصة "إكس": "بصراحة، بعيدًا عن الانتماءات، قنوات الأندية أصبحت من أبرز أسباب تدهور الساحة الكروية وزيادة التعصب في مصر. فهي في ظاهرها قنوات إعلامية، لكنها في الواقع منابر للدفاع الأعمى عن أجندة واحدة."
وأضاف: "بدلًا من التعبير عن مصالح الأندية وتاريخها، أصبحت هذه القنوات تُستخدم لخدمة توجهات ومصالح أشخاص بعينهم، مما زاد من حدة الانقسام والتعصب بين الجماهير."
وتابع: "الإعلام الرياضي تحوّل من رسالة توعية ونشر للروح الرياضية إلى ساحة للفتنة، وحوّل المنافسة الطبيعية إلى عداوة شديدة، وطالما استمر هذا النهج، فلن يتعافى الإعلام الرياضي ولن تستقيم الكرة المصرية."
وختم حديثه قائلًا: "الجمهور من حقه أن يفهم ويستمتع، لا أن يتم استغلاله وتغييب وعيه. الأهم ليس من يفعل ذلك، ولكن لماذا أصبحنا نراه أمرًا عاديًا؟"