حزب الله يعلن تنفيذ 15 عملية ضد الجيش الإسرائيلي وتمركزاته (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني يوم الجمعة تنفيذه 14 عملية استهدفت الجيش الإسرائيلي وتمركزاته في المنطقة الشمالية
وقال الحزب في بيانات منفصلة إنه استهدف عند الساعة 08:55 من صباح يوم الجمعة تجمعا لجنود إسرائيليين في خلة وردة بالأسلحة الصاروخية.
إقرأ المزيدوأضاف أنه وفي حدود الساعة 09:30 قصفت المقاومة الإسلامية موقع الرمثا في تلال كفرشوبا اللبنانية بالأسلحة الصاروخية وأصابته إصابة مباشرة.
وأعلن أيضا استهداف موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة.
كما أعلن عن تنفيذ قصف استهدف موقع المطلة بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابة مباشرة.
وكشف الحزب أنه قصف مستعمرتي كريات شمونة وكفرسولد بعشرات صواريخ الكاتيوشا والفلق، بالإضافة إلى استهداف مبان يستخدمها الجنود الإسرائيليون في مستعمرة المطلة بالأسلحة المناسبة وأصابوها إصابة مباشرة.
وذكر أنه دمر منظومات تجسسية في موقع مسكاف عام بالأسلحة المناسبة، كما قصف التجهيزات التجسسية في موقع جل الدير بالأسلحة المناسبة وأصابوها إصابة مباشرة وتم تدميرها.
وأفاد بأنه استهدف انتشارا لجنود إسرائيليين في محيط موقع الرمثا في تلال كفرشوبا وفي محيط حرش برعام بالأسلحة الصاروخية، مؤكدا أن الإصابات كانت مباشرة.
وأعلن أيضا قصف منظومة فنية في موقع المطلة بمحلقة انقضاضية وأصابوها إصابة مباشرة مما أدى إلى تدميرها.
وأعلن حزب الله اللبناني أنه استهدف مباني يستخدمها جنود إسرائيليون في مستعمرة مرغليوت ومباني في مستعمرة مسكفعام بصواريخ الكاتيوشا.
وفي آخر بياناته أكد الحزب أنه استهدف بعد ظهر يوم الجمعة تجمعا لجنود إسرائيليين في خلة وردة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية بيروت تل أبيب حرائق حركة حماس حريق حزب الله رفح صواريخ طائرة بدون طيار طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام معبر رفح وفيات بالأسلحة الصاروخیة بالأسلحة المناسبة إصابة مباشرة
إقرأ أيضاً:
الجيش التركي يأمر قواته في شمال العراق بإيقاف أي أنشطة عسكرية مباشرة
أصدر الجيش التركي توجيهات إلى قواته المحتلة شمال العراق بإيقاف أي أنشطة عسكرية مباشرة بحسب ما أفادت به وسائل إعلام عراقية.
وشهدت تركيا تصعيدًا سياسيًا غير مسبوق عقب اعتقال رئيس بلدية إسطنبول المعارض، أكرم إمام أوغلو، الذي يُعد من أبرز المنافسين للرئيس رجب طيب أردوغان.
ووُصف الاعتقال بأنه "انقلاب على الديمقراطية"، في ظل تداعيات سياسية واقتصادية خطيرة تهدد استقرار البلاد.
تم اعتقال إمام أوغلو فجر الأربعاء في مداهمة لمنزله بإسطنبول، وجاء ذلك بعد ساعات فقط من إعلان جامعة إسطنبول إلغاء شهادته الجامعية، بدعوى وجود خطأ في عملية النقل من جامعة أمريكية في شمال قبرص، وهي خطوة أثارت جدلًا واسعًا حول دوافعها السياسية.
ووجهت النيابة العامة في إسطنبول تهماً خطيرة لإمام أوغلو وستة مسؤولين آخرين، من بينهم نائب الأمين العام لبلدية إسطنبول، ماهر بولاط، ورئيس بلدية شيشلي، رسول إمره شاهان، تضمنت الارتباط بمنظمات إرهابية، والاحتيال، والتلاعب بالعطاءات، والرشوة، واستخدام بيانات شخصية بطريقة غير قانونية.
تداعيات اقتصادية خطيرة
لم يقتصر تأثير الاعتقال على المشهد السياسي فحسب، بل تسبب في انهيار الليرة التركية، التي فقدت 12% من قيمتها أمام الدولار في أكبر انخفاض يومي لها منذ سنوات.
ويرجع ذلك إلى حالة عدم اليقين السياسي التي عززت مخاوف المستثمرين بشأن استقرار النظام الاقتصادي في البلاد.