هيفاء وهبي توجه رسالة قاسية لمنتقدي حضورها مهرجان “كان”
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
خاص
خرجت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي عن صمتها تجاه الانتقادات التي وُجهت لها ، بعد ظهورها على السجادة الحمراء خلال فعاليات الدورة 77 من مهرجان كان السينمائي ، حيث تم اتهامها بأنها تتواجد في المهرجان فقط ، من أجل السجادة الحمراء وخطف الأضواء .
وكتبت وهبي عبر “ستوري” في حسابها الشخصي بـ “إنستغرام” : “اسمه مهرجان كان السينمائي، يعني أفلام مش بس سجادة حمراء، ومش صحيح أني اتصورت على الـ Red Carpet ، من بعدها مشيت ، أنا انعزمت لحضور العرض الخاص لـ فيلم Le Comte de monte_cristo ” .
وأضافت : “على كل حال مش جديد على عالمنا العربي كيف بيحبوا يبخشوا على بعض، وما بيحبوا يشوفوا ولا حد عربي بمكانة لامعة حتى لو على سبيل المثال بحضور صورة حلوة عن بلاده، الله يشبعكم كذب وافتراءات ، والحمد لله على نعم ربنا الكتيرة، وعلى نعمة حب الناس اللي بتتمنالي الخير”.
وكانت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي خطفت الأنظار بإطلالتها على السجادة الحمراء بمهرجان “كان” السينمائي ، حيث أطلت بفستان أسود طويل بتصميم ضيق وبسيط من الساتان، مكشوف الصدر والأكتاف ، أبرز جمالها .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فنانة لبنانية مهرجان كان السينمائي هيفاء وهبي
إقرأ أيضاً:
موروث “الحكواتي” يجذب الأطفال وزوار مهرجان “شتاء درب زبيدة” في قرية لينة التاريخية
المناطق_واس
استقطب موروث “الحكواتي” أنظار الأطفال وزوار مهرجان “شتاء درب زبيدة”، الذي تنظمه هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبد الله الملكية، في قرية لينة التاريخية، جنوب محافظة رفحاء.
ويُعد “الحكواتي” فنًا تراثيًا يقوم على سرد القصص بأسلوب شيق يمزج بين الخيال والواقع، حيث يأسر المستمعين بقصصه الممتعة وطريقته الفريدة في التحدث، متقمصًا تفاصيل الحياة القديمة من خلال الأزياء التقليدية، والحركات التمثيلية، ونبرات الصوت التي تعكس أجواء الماضي، كما يسهم في غرس القيم الأخلاقية وتعزيز الخيال لدى الأطفال، ما يجعلهم يتفاعلون بحماسة مع كل قصة تُروى لهم.
وقد لاقت العروض التفاعلية للحكواتي، إعجاب الأطفال الذين تفاعلوا مع القصص المشوقة، مستمتعين بهذه التجربة التراثية الفريدة التي تعكس أصالة الموروث الشعبي.
ويأتي إحياء هذا الفن ضمن جهود الهيئة في تقديم نماذج تراثية مميزة خلال فعاليات “شتاء درب زبيدة”؛ بهدف إبراز المكانة التاريخية لقرية “لينة” وسوقها القديم، الذي كان محطة رئيسة على طريق القوافل التجارية، تتوافد إليه القوافل محملة بالبضائع المختلفة لعرضها على تجار المنطقة.